كيف سيساهم مشروع مجمع إنتاج البنزين بأسيوط فى سد احتياجات الوجه القبلى من المنتجات البترولية؟ إنتاج 800 ألف طن سنويًا من البنزين.. إضافة قوية لمعمل تكرير أسيوط لتوفير 60 لـ65% من احتياجات الصعيد وجنوب الوادى

الثلاثاء، 10 نوفمبر 2020 03:30 م
كيف سيساهم مشروع مجمع إنتاج البنزين بأسيوط فى سد احتياجات الوجه القبلى من المنتجات البترولية؟ إنتاج 800 ألف طن سنويًا من البنزين.. إضافة قوية لمعمل تكرير أسيوط لتوفير 60 لـ65% من احتياجات الصعيد وجنوب الوادى طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية ومشروعات الوزارة
كتبت – مروة الغول

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تتسم استراتيجية وزارة البترول والثروة المعدنية بالمرونة والتخطيط الواضح فيما يخص التكرير والتصنيع، والتى يتم تنفيذها حاليًا وتستهدف زيادة الإنتاج المحلى من البنزين والسولار لمواكبة تنامى احتياجات السوق المحلى وخدمة خطط التنمية المستدامة.

 

ووفقا لتصريحات المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية فإن إدارة تلك الاستراتيجية بفكر استثمارى وخبرات متميزة أدى إلى جذب استثمارات من مؤسسات وجهات تمويل دولية كبرى تثق بقوة فى الاقتصاد المصرى والنجاحات التى حققتها الدولة المصرية فى مختلف المجالات حيث أن الثقة المتنامية التى تتمتع بها مصر وكونها تعد بوابة رئيسية وقاعدة انطلاق للاستثمارات والكيانات الاقتصادية الدولية فى أفريقيا وشرق المتوسط فى ظل ما يزخران به من فرص استثمارية وخاصة فى مجالات الصناعة البترولية وفيما يلى أهم المعلومات المتعلقة بمشروع مجمع إنتاج البنزين بشركة أسيوط لتكرير البترول والتى كانت كالتالي:

 

1-يعد أحد المشروعات الحيوية لاستراتيجية التكرير والتصنيع التى تنفذها وزارة البترول والثروة المعدنية.

2- مشروع ضمن خطة التنمية المستدامة لمصر 2030 لتأمين إمدادات الوقود سواء للسوق المحلى أو خطط التنمية لصعيد مصر.

3-تبلغ استثمارات المشروع 450 مليون دولار.

4-أحد المشروعات التطويرية لمعمل تكرير أسيوط ورفع كفاءته وزيادة طاقته الإنتاجية.

5- المجمع يهدف إلى إنتاج 800 ألف طن سنويًا من البنزين بأنواعه وزيادة إنتاج البوتاجاز للمساهمة فى سد احتياجات محافظات الوجه القبلى من المنتجات البترولية.

6- المشروع الجديد يعد إضافة قوية لمعمل تكرير أسيوط الذى يعد الركيزة الأساسية حاليًا لتوفير ما بين 60 إلى 65% من احتياجات الصعيد وجنوب الوادى من المنتجات البترولية.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة