فيديو نارى لشاب فلسطينى عن مصر.. أحمد بسام: 7 سنوات بتتحارب من جوة وبرة وواقفة ولا نام لحراس أرضها جفن.. بيتخصص ضدها فضائيات ومليارات الدولارات لزعزعة أمنها ومع ذلك لا جاعوا ولا تشردوا فى مخيمات

السبت، 03 أكتوبر 2020 09:00 ص
فيديو نارى لشاب فلسطينى عن مصر.. أحمد بسام: 7 سنوات بتتحارب من جوة وبرة وواقفة ولا نام لحراس أرضها جفن.. بيتخصص ضدها فضائيات ومليارات الدولارات لزعزعة أمنها ومع ذلك لا جاعوا ولا تشردوا فى مخيمات اليوتيوبر الفلسطينى أحمد بسام
كتب آسر أحمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يشتهر اليوتيوبر الفلسطينى الأصل أحمد بسام، بهجومه الشرس المتواصل على الجماعات الإرهابية والقيادات الداعمة للمنظمات الإرهابية والرئيس التركى رجب طيب أردوغان ونظام الحمدين الذى يدعم القنوات التحريضية التى تهدف إلى إسقاط الدولة المصرية والوطن العربى.

وقدم اليوتيوبر الذى يمتلك أكثر من 80 ألف متابع عبر قناته الرسمية بموقع يوتيوب، مقدمة نارية فى حب الدولة المصرية والشعب المصرى والجيش الذى يعد حائط السد الأول عن المنطقة العربية.

وقال بسام فى حلقته التى حظيت على عشرات الآلاف من المشاهدات "إذا اعتبرنا السلفادور والفاتيكان وجنوب أفريقيا دول، فعندك 196 دولة فى العالم، شيل منهم مصر يبقى عندك 195 دولة، بدى تشاورلى على دولة واحدة من الـ 195 دولة فى العالم، بيتعمل ضدها دعوات للفوضى والمظاهرات مرتين ثلاثة فى السنة، شاورلى على دولة واحدة من الدول دى صار لها 7 سنين بتتحارب من عدو جوة وبرة ومع ذلك واقفة وصامدة بنفسها وبمساعدة أخواتها العرب، ولا وقعت ولا انهارت ولا نام لحراس أرضها جفن، ولا استسلمت ولا رفعت الراية البيضاء".

وأضاف اليوتيوبر الفلسطينى، قائلاً "بيتخصص ضدها مليارات الدولارات سنوياً لتشويه سمعتها ولزعزعة أمنها واستقرارها، ويخصص عشرات القنوات ضدها، الخطر يحيطها من شمالها وجنوبها وغربها وشرقها، ومع ذلك لا جاعوا ولا عطشوا ولا تشردوا فى مخيمات على الحدود، ولا فى جنس مخلوق يقدر يقرب عليهم ويناموا فى سلم وأمن وأمان كل ليلة، جوة حيطان بيتوهم مع أهلهم".

1598
 
8798
 
وتابع قائلاً "كل يوم تنمية جديدة وإعمار ومشاريع جديدة، أعطينى دولة واحدة فى العالم مواجهة كل الأمور تلك ومازالت واقفة على رجليها وتتصدى لكل تلك المؤامرات غير مصر، مصر الي بتكمل، مصر الي بتبني، وبتشرب وبتأكل وتعالج، وبتدافع وبتحمى الأرض والعرض".









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة