وزير الخارجية الأمريكى خلال مؤتمر صحفى: الإفراج عن الرسائل الإلكترونية لهيلارى كلينتون من أجل الشفافية.. بومبيو يؤكد: سياسة الضغط القصوى على إيران حرمتها من موارد لدعم الإرهاب.. وسنستمر فى دعم سيادة العراق

الأربعاء، 14 أكتوبر 2020 07:27 م
وزير الخارجية الأمريكى خلال مؤتمر صحفى: الإفراج عن الرسائل الإلكترونية لهيلارى كلينتون من أجل الشفافية.. بومبيو يؤكد: سياسة الضغط القصوى على إيران حرمتها من موارد لدعم الإرهاب.. وسنستمر فى دعم سيادة العراق وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو - هيلارى كلينتون
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو: حذرنا ولايات أمريكية من حسابات على التواصل الاجتماعى تتبع للشيوعيين، متابعا: حظيت باستضافة الحوار الاستراتيجى السعودى الأمريكي. وأكد، خلال مؤتمر صحفى اليوم الأربعاء، تأييد المحادثات التى انطلقت بين إسرائيل ولبنان لترسيم الحدود، متابعا: "سنواصل ملاحقة عناصر داعش فى العراق وسوريا".

ولفت بومبيو، إلى أن على أوروبا تحمل مسؤولية مواطنيها فى داعش المعتقلين فى سوريا والعراق.

وأكد وزير الخارجية الأمريكى مايك بومبيو: "ندعم أمن حلفائنا فى مواجهة تهديدات إيران، متابعا: نفرج عن الرسائل الإلكترونية لهيلارى كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية الأسبق من أجل الشفافية.

وأضاف وزير الخارجية الأمريكي: سعداء بالإجراءات الأمنية العراقية الأخيرة لحماية البعثات الدبلوماسية، لافتا إلى أن ميليشيات مارقة فى العراق تهدد استقراره وتستهدف بعثاتنا الدبلوماسية.

وأوضح مايك بومبيو، أن إيران تدعم الميليشيات فى العراق التى تستهدف البعثات الدبلوماسية، ولافتا إلى أن سياسة الضغط القصوى على إيران حرمتها من موارد لدعم الإرهاب.

وأوضح وزير الخارجية الأمريكى، أن إيران تأمر الحوثيين بمنع إيصال المساعدات الإنسانية لداخل اليمن.

وقال وزير الخارجية الأمريكي: ناقشت مع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب الوضع فى ناغورنو كاراباخ، متابعا: لاحظنا قيام تركيا بدعم موقف أذربيجان فى الصراع، ونطلب من جميع الأطراف وقف التصعيد فى ناغورنو كاراباخ.

وأضاف بومبيو: سنستمر فى تقديم الدعم للسعودية حتى التوصل إلى حل للأزمة اليمنية، متابعا: نريد ضمان ألا تمتلك إيران الموارد اللازمة لمواصلة دعم الحوثيين.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة