السعودية.. إجراء أكثر من 890 ألف فحص مخبرى بمجمع الملك عبدالله الطبى

الأربعاء، 29 يناير 2020 10:34 ص
السعودية.. إجراء أكثر من 890 ألف فحص مخبرى بمجمع الملك عبدالله الطبى مجمع الملك عبدالله الطبى
وكالات

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يواصل قسم المختبر وبنك الدم بمجمع الملك عبدالله الطبي بشمال جدة فى المملكة العربية السعودية، تنفيذ مهامه فى تشخيص ومتابعة علاج المرضى والمراجعين وفق معايير الجودة الطبية المركزية ويسعى للحصول على المعايير العالمية لما يتميز به من وجود كوادر طبية وفنية من ذوى الكفاءات الوطنية العلمية فى مجال المختبرات وبنوك الدم، حيث بلغ إجمالى عدد الفحوصات المخبرية التى تمت أكثر من 890 ألف فحص خلال العام الماضى.

ووفقا لوكالة الأنباء السعودية، يضم قسم المختبر وبنك الدم العديد من الوحدات التي تشمل وحدة الكيمياء والهرمونات ووحدة أمراض الدم، ووحدة الأحياء الدقيقة والطفيليات، ووحدة الفيروسات والأمصال والمناعة، ووحدة تشريح الأنسجة والخلايا، ووحدة خدمات نقل الدم، ووحدة سحب الدم بالعيادات الخارجية.

 كما يقدم القسم عدد من الخدمات الطبية المساعدة في إجراء الفحوصات المخبرية فى كل وحدة على حسب التخصص، وذلك بفحص عينات الدم وسوائل الجسم المختلفة والأنسجة، إضافة إلى إحلال وتحديث القسم بأحدث الأجهزة المخبرية كجهاز الإتيليكا لإجراء وإدخال الفحوصات الجديدة وكذلك الانتهاء من الفحوصات فى وقت أسرع، كذلك جهاز الفصل الكهربائى للبروتينات والبول لتشخيص العديد من أمراض الدم.

فى شأن أخر صدر اليوم بيان من وزارة الخارجية بالمملكة العربية السعودية، قالت فيه،:اطلعت الوزارة على إعلان الإدارة الأمريكية عن خطتها للسلام بعنوان " رؤية السلام والازدهار ومستقبل أكثر إشراقا"، وفي ضوء ما تم الإعلان عنه فإن المملكة تجدد التأكيد على دعمها لكافة الجهود الرامية للوصول إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، وقد بذلت المملكة منذ عهد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود وحتى العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، جهوداً كبيرة رائدة في نصرة الشعب الفلسطينى الشقيق والوقوف إلى جانبه فى كافة المحافل الدولية لنيل حقوقه المشروعة.

وأضافت الخارجية السعودية فى بيانها الذى نُشر على وكالة الأنباء السعودية،:" وقد كان من بين تلك الجهود تقديمها لمبادرة السلام العربية عام 2002م، وقد أكدت المبادرة ـ بوضوح ـ أن الحل العسكري للنزاع لم يحقق السلام أو الأمن لأى من الأطراف، وأن السلام العادل والشامل هو خيار استراتيجى".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة