محمد صلاح يستعين بملعبه المفضل لاستعادة نغمة التهديف مع ليفربول

الخميس، 02 يناير 2020 08:33 م
محمد صلاح يستعين بملعبه المفضل لاستعادة نغمة التهديف مع ليفربول محمد صلاح
كتب - مروان عصام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يمتلك محمد صلاح نجم منتخب مصر سجلاً تهديفياً رائعاً على ملعب "أنفيلد" الذي يستضيف المباراة المرتقبة التي تجمع بين ناديا ليفربول وشيفيلد يونايتد في العاشرة مساء اليوم ضمن منافسات الجولة الـ 21 من عمر مسابقة الدوري الانجليزي الممتاز "البريميرليج"، والتي يتصدرها ليفربول برصيد 55 نقطة، بفارق 10 نقاط عن أقرب ملاحقيه ليستر سيتي، بينما يتواجد شيفيلد يونايتد في المركز الثامن برصيد 29 نقطة.

وسجل محمد صلاح 40 هدفاً على ملعب "أنفيلد" منذ انضمامه لصفوف ليفربول خلال فترة الانتقالات الصيفية لعام 2017 قادماً من روما الايطالي، وهو الرقم الذي لم يحققه أي لاعب أخر ضمن صفوف الفريق.

واستطاع محمد صلاح تحطيم رقم لويس سواريز، مهاجم ليفربول السابق وبرشلونة الحالي، حيث رفع رصيده إلى 84 هدفًا رفقة "الريدز" في جميع المسابقات، بينما يمتلك سواريز 82 هدفًا.

ويأمل محمد صلاح في إستعادة نغمة التهديف بمسابقة الدوري الانجليزي، حيث لم يتمكن من التسجيل منذ يوم 14 ديسمبر الماضي عندما أحرز "هدفين" في فوز ليفربول على واتفورد بنتيجة 2 – 0 في المباراة التي جمعتهما بملعب "أنفيلد"، ضمن منافسات الجولة الـ 17.

ويسعى ليفربول لتحقيق الفوز الـ 19 في النسخة الحالية من مسابقة الدوري الانجليزي من أجل قطع خطوة جديدة نحو حصد اللقب الغائب عن خزائن النادي منذ 30 عاماً، حيث فاز ليفربول في 18 مباراة وتعادل في لقاء وحيد أمام مانشستر يونايتد هذا الموسم، بينما يسعى شيفيلد يونايتد لإستعادة نغمة الانتصارات بعد تعادله مع واتفورد ثم الهزيمة أمام مانشستر سيتي للحفاظ على آماله في إنهاء الموسم بإحدى المراكز الاوروبية.

ويمتلك ليفربول سجلاً رائعاً على ملعب "أنفيلد"، حيث لم يتذوق "الريدز" مرارة الهزيمة على ملعبه بمسابقة الدوري الانجليزي في أخر 50 مباراة ساعياً للمضي قدماً نحو معادلة رقمه القياسى الذى حققه خلال الفترة من 1978 – 1980 عندما حافظ على سجله الخالي من الهزائم لمدة 63 مباراة متتالية، فيما يطارد الرقم القياسى المسجل باسم تشيلسى الذى حافظ على سجله الخالى من الهزائم على مدار 86 مباراة متتالية بملعب "ستامفورد بريدج" بالمسابقة المحلية خلال الفترة من 2004 – 2008.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة