الأوقاف تعلن أسماء الفائزين بمسابقة الوافدين للتأهل للمسابقة الدولية الـ27 للقرآن الكريم

الأحد، 19 يناير 2020 02:51 م
الأوقاف تعلن أسماء الفائزين بمسابقة الوافدين للتأهل للمسابقة الدولية الـ27 للقرآن الكريم الوافدين الأفارقة
كتب – إسماعيل رفعت

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أعلنت وزارة الأوقاف، أسماء الناجحين فى أول مسابقة يجريها المجلس الأعلى للشئون الإسلامية للقرآن الكريم خصصت للطلبة الوافدين المقيدين على منحة المجلس الأعلى للشئون الإسلامية والدارسين بالأزهر الشريف، حيث سيتأهل 8 فائزين حافظين للقرآن الكريم كاملا للمسابقة الدولية للقرآن الكريم الـ27 التى تستضيف جميع دول العالم وتجرى فى مايو المقبل.

وتضمنت أسماء الناجحين في مسابقة المجلس الأعلى للشئون الإسلامية للقرآن الكريم 4 متسابقين أفارقة، و تم ترشيح الناجحين منهم في الفرع الأول للمشاركة في المسابقة العالمية للقرآن الكريم وعددهم 8 فائزين.

الفرع الأول : حفظ القرآن الكريم كاملًا ويشاركون بالمسابقة الدولية للقرآن الكريم 

 

م الاسم الدولة
1 تيتموري عيسى صالح بور كينا فاسو
2 مبارك عبد السلام نوح نيجريا
3 محمد مصطفى نيانغ السنغال
4 محمد ناصر الحق بن محمد أندونيسيا
5 عمر عبد الله حمزة نيجريا
6 فضل الدين خوج أحمدوف قرغيزستان
7 حاتم خزيمة محمد باكستان
8 بحلاح جوزر إبراهيم الهند
 الفرع الثاني : حفظ نصف القرآن الكريم
م الاسم الدولة
1 إبراهيم عبد الوالي أولو قر غيزستان
2 أحمد بك برهان الدين طاجيكستان

الفرع الثالث : حفظ ربع القرآن الكريم 

م الاسم الدولة
1 راجي رسزاندي دارمادي أندونيسيا
2 أدموند غارويا جويد ألبانيا

قال الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، قبيل مغادرته إلى العاصمة الموريتانية نواكشوط ليحل ضيف شرف على مؤتمر: "علماء أفريقيا التسامح والاعتدال ضد التطرف والإرهاب"، إن أفريقيا منا ونحن منها ، تربطنا أواصر كثيرة ، همومنا مشتركة ، وتحدياتنا مشتركة ، ومصيرنا مشترك ، وتعد مواجهة التطرف والإرهاب ، والعمل على نشر ثقافة التسامح والاعتدال ، وإحلال ثقافة الحوار والعيش المشترك محل الاحتراب والاقتتال ، هدفًا مشتركًا وأولوية لنا جميعا ، إذ لا نماء ، ولا تنمية ، ولا تقدم.

وأضاف جمعة ، فى بيان له اليوم الأحد ، لا ازدهار ، ولا رخاء ، بل لا اقتصاد ولا حياة ولا أمن ولا استقرار دون القضاء المشترك على الإرهاب والتطرف ، إذ لا أحد في العالم بمعزل عن شره ، ذلك أن الإرهاب لا دين له ولا وطن له ولا صديق له ولا عهد له ولا ذمة له ولا أمان له ، وأنه يأكل من يصنعه ومن يأويه ، فمن لا خير لوطنه فيه فلا خير فيه أصلا ولا يرتجى منه خير أبدا .  

وتابع وزاير الأوقاف:" بما أن مواجهة الفكر بالفكر ، ودحضه بالحجة والبرهان ، ورفع الغطاء الديني عن الجماعات الإرهابية و المتطرفة وتعريتها فكريًا وأيدلوجيا ، أحد أهم أسلحة المواجهة ، تأتي أهمية هذا الموتمر : " علماء أفريقيا التسامح والاعتدال ضد التطرف والإرهاب " في بلاد الشنقيط ، بلاد العلم والأدب ، لنقف معًا صفًا واحدًا في مواجهة قوى الشر والضلال ، نصرة لديننا وأوطاننا وأمتنا ، والإنسانية".

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة