منتجات تجارية تحمل شعار يتهم ميجان ماركل بتحريض هارى على التنحى..اعرف التفاصيل

الأربعاء، 15 يناير 2020 01:48 م
منتجات تجارية تحمل شعار يتهم ميجان ماركل بتحريض هارى على التنحى..اعرف التفاصيل بيع أكواب
كتبت مريم بدر الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أستغلت مواقع تجارية كبرى مثل أمازون وإتسى، تنحى الأمير هاري وزوجته ميجان ماركل دوق ودوقة ساسكس عن الواجبات المليكة كأعضاء كبار فى العائلة الملكية، فى الترويج لبعض المنتجات المستوحاة من هذا الحدث مثل اكواب وتى شيرتات.

EOT-OPaX4AAMyeo
 
EOT-US5X0AE_IA3

وحملت المنتجات عبارة "ميجسيت" Megixt، وهو مصطلح أطلقته الصحف البريطانية تعليقاً على قرار التنحى، بطريقة تتهم ميجان ماركل بتحريض زوجها على اتخاذ هذا القرار.

EOT-TN4WkAAY6mW
 
EOT-TzkWkAA93yc

يذكر أن الأمير هارى وزوجته ميجان ماركل قد اعلنا التنحى من العائلة المالكة البريطانية، وكشفا أنهما سيعيشان بين المملكة المتحدة وأمريكا الشمالية بينما يعملان ليصبحا مستقلين مالياً، وقال دوق ودوقة ساسكس فى بيان رسمى عبر حسابهما على إنستجرام: "بعد عدة أشهر من التفكير والمناقشات الداخلية، اخترنا إجراء انتقال هذا العام، وبدأنا فى القيام بدور تدريجى جديد داخل هذه المؤسسة".

كان الأمير هاري ذكر في خطابات سابقة انه يرفض الضغوط التي تفرضها وسائل الإعلام البريطانية على زوجته، مشبها إياها بالأحداث المأساوية التي عاشتها والدته الأميرة الراحلة، ديانا. لكن القرار اثار عاصفة فى القصر الملكى خاصة انه لم يستشر جدته الملكة قبلها. وعققد الملكة إليزابيث الثانية، اجتماعا مع الأمير هاري في محاولة لحل الأزمة.

ومن ناحية أخرى سلطت صحيفة "تيليجراف" الضوء على الطريقة التى سيعيش بها الأمير هارى وزوجته ميجان ميركل فى كندا، حيث أشارت الصحيفة إلى أن الزوجين لن يتمتعان بمعاملة خاصة فى كندا، وتابعت الصحيفة فى تقرير لها، عندما يتعلق الأمر بالهجرة والضرائب، فإن هاري وميجان لن يكونا مختلفين عن أى قادم جديد إلى كندا، الملكة إليزابيث تبنت خطط الأمير هاري وزوجته ميجان، ليصبحوا مقيمين بشكل جزئى فى كندا، لكن وضع هارى الرسمى لا يعنى أن الزوجين يمكن أن يتوقعا أى معاملة خاصة على العديد من الجبهات، ولكن أحد المجالات التي يمكن أن يحصلوا فيها على اعتبار فريد هو أمنهم الشخصي.

 

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة