محمد الدسوقى رشدى يكتب: كتلة 30 يونيو تستعيد قوتها من الشعب المصرى إلى أهل المؤامرة: دمتم فاشلين..حرب الإخوان ضد الدولة المصرية مستمرة وهدفها الفوضى لا الإصلاح.. محتكرو ألقاب الثورية والنشطاء فشلة وخائبون

الإثنين، 30 سبتمبر 2019 12:00 م
محمد الدسوقى رشدى يكتب: كتلة 30 يونيو تستعيد قوتها من الشعب المصرى إلى أهل المؤامرة: دمتم فاشلين..حرب الإخوان ضد الدولة المصرية مستمرة وهدفها الفوضى لا الإصلاح.. محتكرو ألقاب الثورية والنشطاء فشلة وخائبون المصريون يؤيدون رئيسهم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تم إثبات

-  قوة كتلة 30 يونيو وثقة الشعب فى مؤسسات الدولة 
- وعى الشعب المصرى أقوى من أن تسيطر عليها الأكاذيب
- حرب الإخوان ضد الدولة المصرية مستمرة وهدفها الفوضى لا الإصلاح
 

تم فضح

-  أكاذيب الجزيرة وقنوات الإخوان ووهم الحشد والتعبئة الإخوانى 
- وهم الهاشتاجات والحسابات الإخوانية الوهمية التى تدار من قطر وتركيا
- غباء الجماعة والممولين فى اختيار أراجوزاتهم
 

تم كشف

 
- أن محتكرى ألقاب الثورية والنشطاء فشلة وخائبون 
- أن علاء الأسوانى وتوكل كرمان وتميم البرغوثى رموز للجهل وليس النضال
- أن محمد ناصر ومعتز مطر نكتة بايخة على مسرح الإخوان
 
عزيزى يا من نتوه فى البحث عن وصفه وهويته، من كادر «اللونج شوت» تبدو مقاولا فاشلا فاسدا أسس شركة عشوائية فشلت فى أن تأخذ مكانها بين الشركات المحترمة فى السوق، ومن كادر «الميديم شوت» تبدو مليونيرا «غاوى شهرة» يسعى بأمواله للحصول على قلب ممثل نصف مغمور، ومن كادر «الكلوز شوت» حيث الملامح أقرب وأوضح تبدو فاشلا تمكن اليأس منه، فقرر أن يبيع وطنه ويخونه لمن يدفع أكثر، ومع تكرار الزوايا والكادرات والنصوص المحفوظة التى تكررها على مسامعنا تحت شعار تعالوا نعمل ثورة، تبدو حقيقتك أوضح كعروسة ماريونت سلمت خيوطها لشياطين يتلاعبون بها من أجل الإضرار بمصالح مصر.
 

عزيزى محمد على المقاول الفاشل، والممثل نصف المغمور، والثائر الجاهل، وأراجوز الإخوان الجديد..

تحية طيبة وبعد..

 
أكتب إليك من شوارع القاهرة بعد أيام صاخبة ومربكة توعدت فيها تلك الشوارع بالمظاهرات والثورة، ووعدت الممول والمعاون والمخطط والمستهدف والمضحوك عليهم بأنها ستكون فى تلك اللحظة ممهدة بالدم والفوضى، بلا سلطة ولا نظام، يمكن للطامع فى حكمها أو بيعها أو تدميرها أن يعود ليحكمها.
 
أكتب إليك من تلك الشوارع التى استخدمك الإخوان ومن خلفهم كى تحيلها إلى فوضى، وأنا أشاهدها على حالها آمنة، هادئة، مستقرة، تتزاحم فيها سيارات النقل العام مع الميكروباصات مع أتوبيسات المدارس والسيارات الملاكى والملايين من البشر الذين يسعون فى مناكبها بحثا عن الرزق، وأداءً لعمل يهدفون من خلاله إلى رفعة هذا الوطن وتحقيق الكفاية لمنازلهم وأسرهم، لا فوضى قد حلت ولا مظاهرات قد حدثت، ولا خوف قد ملأ قلوبهم، ولا زحف قد أطاح بالرئيس أو الوطن، كل جهدك و«حزقك» ووعودك وصراخك، ورواياتك المكذوبة، وسجائرك المحروقة، وتهديداتك المرتبكة لم تفعل شيئا.
 
عزيزى المقاول.. بغير أسف أخبرك بأنك بالنسبة للملايين فى شوارع مصر، بعد كل مجهوداتك فى الكذب وإطلاق الشائعات وفبركة الفيديوهات، لم تكن سوى فقرة فى مسرحية مبتذلة أخرجها الإخوان ومولها من خلفهم فى الدوحة وأنقرة، مشهد حفظه أهل مصر، وأصابهم الملل من تكراره، ومع ذلك يبقى فى قلوبهم الكثير من الشكر على التسلية وعلى المكاسب التى حصدوها من العرض الأخير الذى كنت فيه خير أراجوز اختاره الإخوان لينهى صلاحية مسرحية الفوضى إلى الأبد.
 
عزيزى المقاول.. اسمح لى أن أتقدم لك باسم الشعب المصرى بأسمى معانى الشكر والعرفان، والشكر موصول لكل من عاونك بالمال والشير واللايك، وكل من سعى لتوصيفك وترويج مخدراتك الفكرية بين الناس وكأنك البطل الشعبى القادم على حمار الإخوان لتحرير الوطن من قبضة المصريين.
 
عزيزى المقاول، أعزائى الممولين والمخططين والمساندين للمقاول.. نشكركم جميعا على حسن تعاونكم معنا، نشكركم على نوبة الصحيان التى نشرتموها فى ربوع مصر، نشكركم على دفعنا مجددا للوقوف فى مربع واحد كالبنيان المرصوص فى مواجهة أعداء هذا الوطن، نشكركم على جهد مأجور بذلتموه لرفع الغطاء عن الكارهين والمحرضين والكاذبين، نشكركم على البيان العملى الذى قدمتموه للشعب المصرى عن حجم ما تتعرض له البلاد من مخططات وقودها الكذب والشائعات والفيديوهات المفبركة.
 
شكرا محمد على، على حالة اليقظة التى زرعتها فى قلوب الملايين من الشعب المصرى، بعد أن دب الكسل والاطمئنان فى أرواحهم بأن الأمور قد هدأت والحرب قد انتهت، كان الكثير من أهل مصر فى حاجة إلى الاستيقاظ من ثبات الهدوء والاستقرار لإدراك أن مخطط الإخوان ومن معهم من أهل قطر وتركيا مازال قائما، متربصا، يترقب لحظة غفلة للانقضاض على مصر وفتح باب عودة الفوضى.
 
شكرا محمد على، لأنك أثبت للمصريين بالدليل القاطع أن الحرب التى نخوضها من بعد إزاحة الإخوان لم تنته، وأن فشل الجماعة فى معركة الإرهاب بسبب شجاعة وبسالة رجال الجيش والشرطة فى سيناء، لا تعنى أن الحرب قد انتهت، وأن أعضاء التنظيم الدولى للإخوان وأصحاب مخطط تغيير وجه المنطقة مازالوا عند شرهم، فى انتظار اللحظة المناسبة للانتقام من مصر التى عطلت مخططهم وهزمت إرهابهم وأفكار إخوانهم الشيطانية فى نشر التطرف والسيطرة على مصر وتدمير دورها لصالح قوى إقليمية أخرى.
 
هل تعلم، ياعزيزى المقاول، أن مصر اجتهدت لسنوات طويلة فى شرح الدور الذى يلعبه الإخوان وقناة الجزيرة بالأكاذيب والشائعات والفيديوهات المرتبكة لتدمير الاقتصاد وإحداث شرخ فى العلاقة بين الشعب ومؤسسات الدولة، ولم تحقق النجاح المطلوب فى إثبات ذلك، ثم أتيت أنت ومعك معتز مطر ومحمد ناصر وباقى حشود الإخوان والنشطاء بفيديوهاتكم وحملاتكم الإلكترونية وأوهامكم الثورية، وحققتم بغبائكم نجاحا باهرا كشف لكل من انشغل بحالة الشوارع فى زمن 25 يناير حقيقة ألاعيب الجزيرة والفيديوهات المزورة، لتسقط الجزيرة ومعها قنوات الإخوان لأول مرة مهزومة بكشف حقيقتها أمام الملايين من الشعوب العربية كأداة يستخدمها النظام القطرى لتصفية حساباته وخدمة مخططات الفوضى والدم.
 

عزيزى محمد على، مازال الشكر موصولا والتحية واجبة.. وبعد..

 
هل تعلم، ياعزيزى المقاول، أن مئات التقارير والدراسات والوثائق التى ظهرت فى السنوات الماضية للتأكيد على دور الممول القطرى والتركى فى التخطيط والتآمر ضد مصر، لم تنجح ذلك النجاح الباهر الذى حققته أنت ومن معك، حيث شاهد المصريون لأول مرة وبهدوء وتركيز أدلة التمويل القطرى والتركى لتخريب مصر، وهم يطالعون آلاف الصفحات التى تدار من تركيا وقطر لتشويه الجيش والتحريض على التظاهر ونشر الأكاذيب ضد مصر، ثم شاهدوا ذلك التعاون والتنسيق بين القنوات التى تبث من قطر وتركيا، وكيف كانت فيديوهات تبث بالتنسيق على تلك المحطات، ويتم الترويج لها بانتظام وإعلانات مدفوعة الأجر على صفحات السوشيال ميديا الخاصة بتلك المحطات الفضائية المسمومة. 
 
هل تعلم عزيزى المقاول، أن أهل مصر الذين شاهدوا تزامن طرحك لقضية غاز البحر الأبيض المتوسط مع طرح مسؤولين أتراك لنفس الفكرة على مواقع التواصل الاجتماعى، ثم تأكيد أردوغان على نفس قضية غاز المتوسط فى كلمته بالأمم المتحدة، قد أكد للجميع أنك مجرد أراجوز جديد تستخدمه أجهزة استخبارات أجنبيه للإضرار بمصر، وأن المعركة التى يخوضها الإخوان بالوكالة ضد السلطة فى مصر لا تستهدف الرئيس كما يقولون، بل تستهدف الوطن ومقدراته وثرواته التى يحلمون بأن تذهب إلى الخليفة المتوهم رجب طيب أردوغان.
 
كان الإخوان من قبلك، ياعزيزى محمد، يروجون لقوتهم الإلكترونية، وقدرتهم على الحشد الإلكترونى، ولكن مع ظهورك وتعاونك معهم نال الإخوان أكبر هزيمة على مواقع التواصل الاجتماعى أمام الحشد الشعبى المصرى الذى كشف زيف تحركاتهم الإلكترونية وفضح آلاف الحسابات الوهمية، وطاردهم على تويتر وفيسبوك وقام بتعرية كتائبهم الإلكترونية حتى أخرسهم تماما وأعجزهم عن الحركة، وأسقط وهم الهاشتاجات، حينما تم الكشف بالأدلة أن كل هاشتاجات الإخوان، وكل هاشتاج ضد الدولة المصرية عبارة عن وهم تصنعه آلاف الحسابات المزيفة والوهمية من قطر وتركيا.
كنا نظن، ياعزيزى المقاول، أن إعلامنا قد أصابه العطب والعطل والكسل، ولكن ظهورك بأكاذيبك بشتائمك بأدبك المنقوص وفسادك المفضوح، أيقظ المارد وانتفضت الوسائل الإعلامية المصرية لتمارس دورها فى كشفك وفضح أعوانك من الإخوان والنشطاء، لتسقط أمام الإعلام المصرى راكعا غير قادر على المقاومة أو الرد.
 
أشعر بأن الشعب المصرى مدين لك بالشكر عزيزى المقاول، لأن البعض كان قد أوهمه بأن كتلة 30 يونيو هى كتلة منتفعة وقوتها هشة لأنها قائمة على المصالح والعداء للإخوان فقط، لتبدأ أنت المعركة التى اكتشفنا فيها جميعا أن تحرك كتلة 30 يونيو على المستوى الشعبى والرسمى هو تحرك خالص لوجه هذا الوطن ومصلحته، لا من أجل المكاسب أو المصالح الشخصية، بدليل أن الصفوف الأولى لمواجهتك أنت والإخوان امتلأت بوجوه وشركات وتيارات غابت عن المشهد منذ فترة وظن البعض أنها فى شقاق مع الدولة.
 
عزيزى المقاول.. مازلت مدينا لك بالكثير من الشكر، مصر من قبل ظهورك وتقديم نفسك كثائر وناشط، كانت تعانى كثيرا من أكذوبة البعض الذى احتكر لنفسه تسميات شباب الثورة والنشطاء، فى تلك المعركة ونحن نراهم وقد اصطفوا حولك يتعاطون معك الوهم والغباء لم يعد لدى أهل العقل أدنى شك بأن تلك المجموعات لم تكن سوى تجمعات مصالح خائبة لا يمكن أن تكون صاحبة فكرة ولا يمكن أن تكون خطواتها لوجه الله ثم الوطن، وبالتالى لا يمكن أن تحظى بثقة الناس فى أى حراك اجتماعى وسياسى.
 
فلم يحدث فى مرة خلال سنوات ما بعد 25 يناير خلاف بين تلك المجموعات إلا وفضحوا أنفسهم بالشتائم والتخوين، لم يستروا على أنفسهم، ففى كل خلاف فيما بينهم نكتشف أن نصفهم عقد صفقات على حساب الثورة، والنصف الآخر كان يقول للناس كلاما فى العلن ويقول وينفذ عكسه فى الغرف المغلقة، ومع الخلاف حولك وحول دعوتك للتظاهر ضد الرئيس السيسى والتحريض على الفوضى فى شوارع مصر اكتشفنا أن تلك المجموعات كانت المرض الحقيقى الذى حل بجسد ثورة 25 يناير وشوه صورتها وأضاع مسارها وسمح للإخوان بسرقتها، مثلما اكتشفنا أن كل معانى الحرية التى رفعوها كشعارات كانت وهما، لأن الواقع أخبرنا عبر تجارب كثيرة أنه ما من أحد اختلف مع مجموعات النشطاء والشباب الثورى إلا واتهموه بالخيانة وقالوا عنه إنه جاهل أو منافق ومطبلاتى.
 
ومع فشل محمد على وافتضاح أمره، فضح أمر النشطاء والشباب الثورى من بعده، لنكتشف جميعا أن تلك المجموعات لم تربح معركة سياسية منذ 2011 وحتى الآن، ورغم ذلك لا يعترفون بالفشل ولا يرغبون فى مراجعة النفس وتعديل المسار، فقط يصرخون ويعلقون شماعة فشلهم فى رقبة أطراف أخرى، كأن يقولوا لم نفشل ولكن الشعب جاهل، أو لأن الإخوان استخدموا الدين والسكر والزيت وكأنهم مغيبون ولا يعلمون.
 
عزيزى محمد على، كان البعض يعيش وهم إمكانية المصالحة مع الإخوان، والكثير من أهل النخبة الفاسدة والحركات السياسية الميتة قدم أطروحات بهذا الشكل غافلا عن الدماء التى تلطخ أيديهم والجرائم الإرهابية التى ارتكبتها عناصر الجماعة فى حق مصر وشعبها، ثم جئت أنت ودعوت لثورتك المزعومة، وركبك الإخوان مثلما ركبوا غيرك من النشطاء قبل ذلك، وأوهموك بالقدرة على الحشد والمساعدة، ثم أصابتك الصدمة أنت وهم، وأنتم تشاهدون ملايين المصريين ينتفضون بقوة فى وجهك وفى وجه كل صاحب دعوة للتظاهر لمجرد أن رائحة الإخوان كانت تلوث تحركاتك وكلماتك، فى إعلان شعبى صريح بأن الخصومة مع الإخوان ليست خصومة سلطة، بل هى خصومة شعبية، سيتم ترجمتها فى كل مرة إلى رفض شعبى لأى مصالحة أو عودة أو تحرك برائحة إخوانية.
 
وكنا، ياعزيزى المقاول، من قبل ظهورك فى حيرة من أمرنا، نشاهد بأعيننا نخبة فاسدة، تتلاعب بعقول شبابنا والبعض من أهلنا، بمصطلحات فاسدة وجلسات تنظير تستخدم مفردات ملهمة مثل الحرية والتفكير والديمقراطية، وفى الوسط منها الكثير من الأوهام والسموم والخزعبلات، حتى جئت أنت بفيديوهاتك ليخرج البعض من أهل النخبة ليحلل خطابك ويصفك بالبطل الشعبى ويستفيض فى شرح ذلك والتأكيد عليه، دون أن يدرى أنه يتعرى أمام المصريين، حتى أصبح علاء الأسوانى وكل مثقف وصفك بالبطل الشعبى أضحوكة بين صفوف الناس، ورمزا سقط فى مستنقع البلاهة والغباء، فمن سيصدق، يامحمد ياعلى، أن من هو فى مثل جهلك وفسادك يمكنه أن يكون بطلا شعبيا، ومن سيصدق أن من لم يفلح
 
فى أن يكون بطلا سينمائيا بأمواله يمكنه أن يكون بطلا شعبيا بأموال القطريين والأتراك؟ 
يبقى الشكر الأكبر لك عزيزى المقاول، لأنك فضحت تلك الرموز الواهية والوهمية، تخيل، يامحمد، أن البعض من شباب هذا الوطن كان حتى فترة قريبة يؤمن بأن توكل كرمان وتميم البرغوثى ومعتز مطر ومحمد ناصر رموزا ثورية نقية صادقة، حتى ظهرت أنت بدعواتك للفوضى وصراخك بأن السيسى هرب إلى أمريكا ولن يعود، وخرجوا هم من خلفك يؤكدون نفس المعنى بتغريدات تحولت إلى نكتة بين الشباب، وتأكيدا على أن تلك الصنوف البشرية تتعاطى الوهم والأكاذيب وتمارس الهبل والغباء باستمتاع.
 
عزيزى المقاول، كان لابد أن أشكرك، ولكن لا أريد أن أطيل عليك، أدرك جيدا حجم خيبتك وحزنك، ومرارة الهزيمة التى كانت واضحة فى صرخاتك الممتعة والمطربة للقلب والروح وأنت مصدوم بالحشود التى تجمعت فى المنصة لتأييد الدولة المصرية بينما دعوتك للتظاهر أصابها العطب ولم تجد صدى فى نفوس أحد، صدقنى كانت صرخاتك للناس بأن تنزل الشارع وتوسلك لهم بأن يتظاهروا يطربنى ويضحكنى، فقط كنت أخشى عليك من سكتة قلبية، أو ارتفاع فى ضغط الدم، أنا أريدك بكامل صحتك، كى تكون نموذجا حيا على مصير الأراجوزات الخائبة، ودليلا واقعيا على فضائح الجماعة الإرهابية وفشلها حتى فى اختيار الركوبة التى تمتطيها. 
 
 وعلى طريقة العندليب عبد الحليم..
وختاما لك ألف سلام وفضيحة وأوهام وإخوان
من شعب لا ليه دوا ولا ينام ولا يضحك عليه خاين إخوان وجبان
وإلى لقاء فى عمليات أخرى قريبة.
 
كتله 30 يونيو
 






مشاركة



الموضوعات المتعلقة


لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة