فيديو ..كيف تلاعبت ركلات الترجيح بأعصاب جماهير الأهلى والزمالك فى السوبر ؟

الجمعة، 20 سبتمبر 2019 05:54 م
فيديو ..كيف تلاعبت ركلات الترجيح بأعصاب جماهير الأهلى والزمالك فى السوبر ؟ جنش والشناوى
كتبت لبنى عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

جدل شديد تفرضه الركلات الترجيحية بين من يراها مسألة حظ فقط، وأنها لا تمثل المعيار الأصح لحسم هوية الفائز، وبين من يعتبر أنها جزء من اللعبة لاسيما أن لاعبو الفريق وحارس المرمى هم من سيحددون من سيفوز في المباراة ، إلا أن الجميع اتفق أنها الدقائق الأكثر تلاعب بأعصاب الجماهير بحثاً عن هوية الفائز .

وتتجه أنظار الملايين من عشاق الساحرة المستديرة إلى استاد برج العرب فى السابعة مساءاً لمتابعة مباراة الأهلي و الزمالك فى السوبر المصري لموسم 2017 – 2018 ، وتشهد المباراة تواجد 10 آلاف مشجع بواقع 5 آلاف مشجع للأهلي و مثلهم للزمالك.

وقررت لجنة المسابقات باتحاد الكرة اللجوء مباشرة لضربات الترجيح فى حالة إنتهاء الوقت الأصلي لمباراة سوبر الأهلي و الزمالك بالتعادل.

وخلال مواجهات السوبر السابقة بين الاهلى والزمالك لعبت ركلات الترجيح دور البطولة فى التلاعب بأعصاب الجماهير وهو مانلقى عليه الضوء فى السطور التالية..

سوبر 2003 أهلاوى بركلات الترجيح 3-1

دخل الزمالك المباراة باعتباره بطل الدوري بينما تُوج الأهلي ببطولة كأس مصر.

الفريق الأحمر كان تحت قيادة فنية برتغالية لتوني أوليفيرا، بينما كان الزمالك تحت المظلة الفنية لفينجادا.

أقيمت المباراة على ملعب الكلية الحربية وتُوج الفريق الأحمر بالبطولة بعدما فاز على الزمالك بركلات الترجيح (3-1).

سوبر 2014 زملكاوى بركلات الترجيح 5-4

خاض الأهلي المباراة بطلًا للدوري والزمالك بطلًا لكأس مصر.

قاد الإسباني خوان كارلوس جاريدو الأهلي من الناحية الفنية في المباراة، بينما كان حسام حسن مدربًا للزمالك.

أقيمت المباراة على ملعب استاد القاهرة، وفاز الأحمر بركلات الترجيح 5-4 بعدما حسم التعادل السلبي نتيجة اللقاء.

سوبر 2016 زملكاوى بركلات الترجيح 3-1

التقى الأهلي "بطل الدوري" مع الزمالك "بطل الكأس في الإمارات  وانتهت المباراة بالتعادل السلبي 0 - 0 وفاز الزمالك بضربات الترجيح 3 - 1 ليتوج الأبيض بلقب السوبر على حساب الأهلي للمرة الأولى والثالثة فى تاريخه.

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة