الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا تحتل المركز 2486 على جامعات العالم

الإثنين، 05 أغسطس 2019 05:40 م
الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا تحتل المركز 2486 على جامعات العالم الدكتور إسماعيل عبد الغفار رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا
الإسكندرية أسماء على بدر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حققت الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحرى نقلة نوعية فى جدول ترتيب الجامعات على مختلف المستويات محليا وإقليميا وعالميا، حيث احتلت الأكاديمية المركز 2486 من بين أكثر من 24 ألف جامعة على مستوى العالم وفقا لتصنيف "ويبو ماتريكس" ، كما احتلت الأكاديمية المركز الرابع عشر فى ترتيب الجامعات فى مصر والمركز الثانى بين الجامعات غير الحكومية والـ54 عربياً والـ54 أفريقياً والتاسع عشر بين جامعات شمال أفريقيا .

وصرح رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحرى الدكتور إسماعيل عبد الغفار إسماعيل فرج بأن الأكاديمية قفزت نحو 112 مركزاً فى 6 أشهر جدول ترتيب الجامعات حول العالم وتحديداً فى الفترة من يناير 2019 وحتى يوليو 2019 .

وأضاف رئيس الأكاديمية أن تلك الطفرة النوعية فى ترتيب الأكاديمية على مختلف المستويات محليا وإقليميا وعالميا هو محصلة جهد ونتاج عمل شاق من جانب السادة أعضاء هيئة التدريس والعاملين بالاكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا، بالإضافة إلى استراتيجية وخطة محددة حتى تواصل الأكاديمية نشر رسالتها بعد أن اصبحت صرحاً علمياً شامخاً ومنارة للعلم فى مصر والعالم العربى.

وأشار إلى أن الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحرى بما لديها من مميزات وكفاءات قادرة دوماً على الارتقاء والتقدم والتجدد والتكيف بما يتناسب مع التطورات العلمية والتكنولوجية على مستوى المنظومة التعليمية فى مختلف دول العالم .

وأضاف "عبد الغفار" أن الفترة المقبلة تشهد نقلة نوعية فى تصنيف الأكاديمية عالميا بعد انضمام فرعها الجديد بالعلمين مشيرا إلى أن فرع الأكاديمية الجديد سيكون على طراز عالمى وسيتم افتتاحه بحلول سبتمبر 2019، والعمل فى موقع الفرع الجديد يتم على قدماً وساق .

وأوضح "عبد الغفار": نسعى دائما إلى تحقيق أعلى معايير الجودة العلمية، مشدداً على ـن هناك سعياً دائماً لمواكبة المستجدات فى التعليم والبحث العلمى التى توصلت اليها كبريات الجامعات على مستوى العالم .

وقال "عبد الغفار": استراتيجية الأكاديمية تعتمد على تجويد المخرجات وربطها بسوق العمل من خلال خريجين من أصحاب المهارات العالية القادرين على خدمة أوطانهم بعد تخرجهم من مختلف كليات الأكاديمية التى تعد أحد بيوت الخبرة العربية والنموذج المشرق للعمل العربى المشترك، والذراع الفنى لجامعة الدول العربية.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة