انتشرت موضة ثقوب "البريسينج" فى الأونة الأخيرة، حيث يستخدمه الفتيات لإضافة مزيدا من جمال الأنف عندهن.
وثبت وجود أثار لتلك الثقوب على المومياوات التى تم اكتشافها فى كثير من الحفريات، ما يدل على أن "البريسينج" على الأنف أو الأذن موضة قديمة تعودا إلى 5000 سنة.
وكان "البريسينج" دائما دليل على التجميل والتزين ووجود لمسات مميزة لأصحابه، وحسب موقع "glaminati" تظهر اليوم علاماته بصورة واضحة على الفتاة التى تحلم بالتميز وتعلن جرأتها للعالم في اختيار أنماط الموضة الغريبة، وذلك سواء من منصات الموضة الحديثة أو صفحات كتب التاريخ.
يمكن أن يكون البرسينج عدة ثقوب بين فتحتين الأنف وعلى الجانبين بلمسات صغيرة ومميزة وتلائم السهرات، وليلة الحنة، والمناسبات المسائية خاصة لو كانت قطعة الحلق من اللون الذهبى ومرصعة بحبات الاستراس اللامع.
وللفتاة العملية ذات الطابع الكاجوال البسيط يكون تصميم الحلق الصغير على احد جانبى الأنف حتى يترك لمسة مميزة وأنيقة لا تتخطاه العيون.
وقد يمتد " البرسينج " ولكن بنسبة أقل إلى الشفاه أو اللسان ليكون لمسة مميزة للغاية لصاحبته.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة