مقالات الصحف: فاروق جويدة: مراكزنا الطبية والعلاج بالخارج.. مرسى عطا الله: إسرائيل والعودة لنقطة الصفر.. حمدى رزق: ثغاء الخراف.. محمود خليل: قتال على «أولوية الإفاضة».. سليمان جودة: لقاء تأخر 18 سنة

الإثنين، 12 أغسطس 2019 02:42 ص
مقالات الصحف: فاروق جويدة: مراكزنا الطبية والعلاج بالخارج.. مرسى عطا الله: إسرائيل والعودة لنقطة الصفر.. حمدى رزق: ثغاء الخراف.. محمود خليل: قتال على «أولوية الإفاضة».. سليمان جودة: لقاء تأخر 18 سنة مقالات الصحف المصرية
إعداد - أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الاثنين، العديد من القضايا، كان على رأسها: فاروق جويدة: مراكزنا الطبية والعلاج بالخارج.. مرسى عطا الله: إسرائيل والعودة لنقطة الصفر.. حمدى رزق: ثغاء الخراف..

الاهرام
 

 

رأى الأهرام: ملحمة العلمين الجديدة

تحدث المقال الافتتاحى عن مدينة العلمين الجديدة التى تعد أحد الإنجازات العملاقة التى تقوم بها الدولة المصرية، مشيراً إلى حرص القيادة السياسية على سباق الزمن بالعمل والجهد لبناء الدولة الحديثة، حيث تفقد الرئيس عبدالفتاح السيسى، عقب صلاة عيد الأضحى، منتجع ماسة العلمين، للاطلاع على سير العمل وتطوير العملية الانشائية للمدينة وحجم الانجاز الذى تم بالمنتجع، كما تفقد الصوب الزراعية بقاعدة محمد نجيب.

...................................

مرسى عطا الله: إسرائيل والعودة لنقطة الصفر

يؤكد الكاتب فى مقاله أن إسرائيل تخطئ خطأ فادحا إذا تصورت أن الإجراءات القمعية العقابية الجماعية ضد الشعب الفلسطينى، يمكن ان تجلب لها الأمن والأمان، موضحا ان العكس صحيح لأنه مع كل تصعيد انتقامى من جانب إسرائيل تعيد انذار الخطر فى إمكانية إعادة عملية السلام.

...................................

فاروق جويدة: مراكزنا الطبية والعلاج بالخارج

عرض الكاتب فى مقاله رسالة أ.د محمد رضا عوض ، أستاذ الطب الطبيعى والتأهيل بطب الأزهر، التى تتحدث عن لجوء العديد من المواطنين لإجراء العمليات والخضوع للعلاج فى أوروبا، رغم تواجد مراكز متخصصة وتعمل بنفس النظام المتبع فى الدول الأوروبية، مؤكدا ان تشجيع المراكز الطبية المصرية أمر ضرورى خاصة بعد وصل الكثير منها إلى درجة متقدمة فى مستوى العلاج، وامتلاك مصر عددا من الأطباء المتميزين فى كل مجالات الطب.

..................................................

وحيد عبدالمجيد: بنوك إلكترونية

تساءل الكاتب فى مقاله عن امكانية اختفاء المصارف التى نعرفها الآن، للتحول إلى النظام الالكترونى حيث لا يحتاج المرء للذهاب إلى مقر البنك لفتح حساب أو إجراء تحويلات وغيرها من المعاملات النقدية، موضحا ان سرعة انتشار هذه البنوك تعتمد على مستوى الثقة بها، خاصة فى ضوء التقدم السريع فى مختلف مجالات الخدمة الرقمية، والتوسع فى التجارة الالكترونية .

...................................

الوطن

محمود خليل: قتال على «أولوية الإفاضة»

تحدث الكاتب فى مقاله عن الفتن الكبرى والحوادث التاريخية التى وقعت فى الحرم المكى الشريف، ومنها تلك الحادثة الشهيرة التى قصف فيها «الحجاج» البيت الحرام بالمنجنيق، أو ذلك الصراع المرير الذى خاضه بنو أمية من أجل تأكيد سلطانهم، وتأديب الثائرين على حكمهم، و فتنة «أمير مكة» بين أمير الحاج «طاش تكين» وبين الأمير «مكثر» أمير مكة، فى نفس العام الذى حاصر فيه صلاح الدين مدينة حلب.

.......................................

المصرى اليوم
 

حمدى رزق: ثغاء الخراف

تعجب الكاتب فى مقاله من تحول التهانى فى المناسبات والأعياد، إلى مجرد إرسال تهنئة إلكترونية، حيث فوجئ بقطعان من الخراف الإلكترونية للتهنئة بعيد الأضحى المبارك، موضحا أن كل رسالة تحمل خروفًا لطيفًا شقيًا، ولكنه لا يعبر عن صاحبه أبدًا، على عكس زمان حيث كانت الاتصالات ساخنة، والزيارات المنزلية مُبهِجة وسعيدة، وملابس العيد والعيدية تُفرح الصغار، ولَمّة العائلة تسعد الشيوخ، والمحبة كؤوسًا تدور على الرؤوس، كانت الأعياد بهجة وتوادًّا وتراحمًا من فرط الاشتياق.

.......................................

سليمان جودة: لقاء تأخر 18 سنة

يؤكد الكاتب فى مقاله أن اللقاء الذى انعقد، قبل أيام، بين الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة السياحة، والدكتور طارق شوقى، وزير التربية والتعليم، ربط المناهج التعليمية الفنية باحتياجات سوق العمل، والعمل على نشر أخلاقيات السياحة لرفع الوعي السياحي لدى الأجيال القادمة، وتعريفهم بأهمية السياحة ودورها في دعم الاقتصاد القومي، تأخر 18 عامًا كاملة.

.....................................................

محمد أمين: الشرطة النسائية

تحدث الكاتب فى مقاله عن انتشار الشرطة النسائية فى شوارع مصر خلال الأعياد والمناسبات القومية والوطنية، لمنع التحرش بالفتيات، متسائلاً عن سبب عدم تواجد الشرطة النسائية على مدار العام فى الشوارع لتعمل جنبا إلى جنب مع زملائها ضباط الشرطة فى الشوارع بهدف تأمين البلاد بشكل عام، لأن الشرطة النسائية مظهر من مظاهر التحضر، فلا يصح أن تكون مهمتها أحادية، الأهم أن تعرف أنها ضابطة شرطة لا تنقص عن زميلها أبدًا، تحفظ الأمن وتقوم بالضبط والتحقيق.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة