الصحف العالمية اليوم.. النائب من أصل عربى جاستين عماش يستقيل من الحزب الجمهورى.. 45% من الأمريكيين يؤيدون عزل ترامب ..والانقسامات تعرقل سياسته الخارجية.. وتحذيرات لبوريس جونسون من وقف البرلمان للخروج بلا صفقة

الخميس، 04 يوليو 2019 02:53 م
الصحف العالمية اليوم.. النائب من أصل عربى جاستين عماش يستقيل من الحزب الجمهورى.. 45% من الأمريكيين يؤيدون عزل ترامب ..والانقسامات تعرقل سياسته الخارجية.. وتحذيرات لبوريس جونسون من وقف البرلمان للخروج بلا صفقة
كتبت: إنجى مجدى – رباب فتحى – فاطمة شوقى – إسراء أحمد فؤاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
 
تناولت الصحف العالمية اليوم عدد من القضايا أبرزها استقالة النائب من أصل عربى جاستين عماش من الحزب الجمهورى، وتأييد 45% من الأمريكيين لعزل ترامب، واستمرار فوضى "بريكست". 
 

 الصحف الأمريكية 

 
بعد شهرين من انتقادات لاذعة وجهها للرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، أعلن النائب الأمريكى من أصل فلسطينى سورى، جاستين عماش، استقالته من الحزب الجمهورى. وكتب عماش فى مقال بصحيفة واشنطن بوست، المعروفة بانتقاداتها اللاذعة لترامب، الخميس: "اليوم، أعلن استقلالى وأترك الحزب الجمهورى". وأضاف "بغض النظر عن ظروفك، أطلب منك أن تنضم إلى فى رفض الولاءات الحزبية والخطاب الذى يفرقنا ويجردنا من إنسانيتنا. أطلب منك أن تصدق أننا نستطيع أن نفعل ما هو أفضل من نظام الحزبين هذا وأن نعمل من أجل هذا.. فإذا واصلنا أخذ أمريكا كمنحة لنا، فسوف نخسرها ".
 
لم يذكر عماش الرئيس بالاسم ، لكن قراره بالتخلي عن الحزب يأتي بعد شهور من الانتقادات المتصاعدة ، ليس فقط للرئيس بل لزملائه بسبب إخفاقهم في مساءلة ترامب ، على وجه التحديد عن الإجراءات المفصلة في المستشار الخاص تقرير روبرت مولر عن انتخابات 2016 وما بعدها.
 
 
لم يذكر عماش الرئيس الأمريكى بالاسم، لكن قراره بالاستقالة من الحزب الجمهورى يأتى بعد شهور من الانتقادات المتصاعدة، ليس فقط للرئيس بل لزملائه بسبب إخفاقهم فى مساءلة ترامب عما هو مذكور فى تقرير المحقق الخاص روبرت مولر الخاص بالتدخل الروسى فى انتخابات 2016 وما بعدها. كما أنه الجمهورى الوحيد الذى اشار إلى أن ترامب انخرط فى سلوك قد يستوجب إقالته وكتب فى تغريداته مايو الماضى أن تقرير مولر حدد "عدة أمثلة لسلوكيات تطابق جميع عناصر عرقلة سير العدالة".
 
 
كشف استطلاع للرأى النقاب عن أن 45% من الأمريكيين يرون أنه يتعين عزل الرئيس الأمريكى دونالد ترامب . وذكرت صحيفة ذا هيل، أن أقل من نصف الأمريكيين بقليل يقولون إنه يجب عزل ترامب، فى الوقت الذى يواصل فيه النواب الديمقراطيون جهودهم للاستفادة من صلاحياتهم للرقابة على البيت الأبيض، فبحسب الاستطلاع، فإن 45% من الأمريكيين يقولون إنه يجب عزل ترامب، فيما يرى 53% أنه لا يتعين عزله .
 
وأشارت ذا هيل إلى أن نتائج الاستطلاع انقسمت على أسس حزبية، إذ أن 7% فقط من الجمهوريين، إلى جانب 46% من المستقلين و81% من الديمقراطيين رأوا أنه يجب عزل الرئيس الأمريكى.
 
 
وعلى الرغم من أن نتائج الاستطلاع أظهرت وجود أغلبية معارضة لعزل ترامب، إلا أنها كشفت أن نسبة تأييد الإطاحة بترامب تفوق نسبة تأييد عزل الرئيسين الأمريكيين الأسبقين بيل كلينتون، على خلفية فضيحة علاقته بمونيكا لوينسكى، وريتشارد نيكسون، على خلفية قضية التجسس على مكاتب الحزب الديمقراطى المنافس، التى عُرفت بفضيحة (ووتر جيت).
 
 

الصحف البريطانية 

 

تحذيرات لبوريس جونسون: البرلمان لن يوافق على الخروج بلا صفقة

 
 
حذر كير ستارمر، وزير "الخروج" فى حكومة الظل، المرشح الأوفر حظا للفوز بزعامة حزب "المحافظين"، ورئاسة الوزراء  بوريس جونسون خلفا لتيريزا ماى، من أن النواب "سيبذلون قصارى جهدهم للوقوف في طريقه" إذا حاول فرض "صفقة سيئة أو إخراج بريطانيا من التكتل الأوروبى بدون صفقة".
 
واقترح جونسون ، وزير خارجية بريطانيا السابق، أنه "سيُفصل" اتفاق الانسحاب "غير المشروط" الذي توصلت إليه تيريزا ماي وسينفذ عناصرها الأقل إثارة للجدل.
 
لكن الأبحاث التى كلف بإجرائها ستارمر ، من مكتبة مجلس العموم ، تشير إلى أن هذا الاقتراح يتطلب من الحكومة تقديم تشريع إلى البرلمان ، والذي يمكن للنواب بعد ذلك رفضه أو تعديله.
 
قال خبراء المكتبة: "بدون قانون صادر عن البرلمان ، لا يمكن للمملكة المتحدة التصديق على اتفاقية الانسحاب".
 
وأضافوا أنه بصرف النظر عن "التعهدات" التي قدمتها الحكومة والتي لم تتطلب إجراء تغييرات في القانون ، "لا يمكن للمملكة المتحدة بأي حال من الأحوال" تنفيذ "الأجزاء الفردية من اتفاقية الانسحاب بخلاف التشريعات الأولية".
 

الانقسامات فى إدارة ترامب تعرقل السياسة الخارجية لواشنطن 

 
 
سلطت مجلة "الإيكونومست" البريطانية على السياسة الخارجية التى ينتهجها الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، وقالت إن مواقفه من القضايا الكبرى مثل التوترات التجارية مع الصين، و"نووى" كوريا الشمالية، والوضع فى الشرق الأوسط، ربما تتسم بالتخبط حيث لم تسفر جميعها عن نتائج إيجابية حتى الآن، لافتة إلى وجود انقسامات كبيرة داخل إدارته لاسيما مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية فى 2020. 
 
وتقول المجلة إن ترامب أصدر سلسلة من التعهدات الجريئة للسياسة الخارجية لفترة ولايته الأولى: بما في ذلك تحسين التجارة الأمريكية مع الصين ، والتعامل مع التهديدات النووية لكوريا الشمالية وإيران ، وإنهاء الحرب في أفغانستان ، وتهدئة الشرق الأوسط واستعادة النظام إلى حدود أمريكا الجنوبية. وقد أصبح واضحًا أن طموحاته في إبرام الصفقات لم تتحقق وفرصه للالتزام بأى من تلك التعهدات تتناقص يوما بعد يوم.
 
وفي اجتماع مع نظيره الصيني في قمة مجموعة العشرين في أوساكا ، وافق على تمديد المفاوضات التجارية مع الصين - ولكن فقط بعد تقديم تنازلات ، بما فى ذلك عكس قراره بإدراج شركة Huawei ، وهى شركة اتصالات صينية تتهما إدارته بالتجسس. كما تبنى الرئيس شي جين بينج لهجة عامة أقل تصالحية مما كان عليه قبل اجتماع الزعيمين السابق، فى العام الماضي في الأرجنتين.وارجحت "الأيكونومست"أن  احتمالات التوصل إلى تسوية كبيرة للصين تبدو بعيدة. كما بدت رحلة ترامب التى تلت القمة لاحقًا للقاء كيم جونج أون على خط المواجهة بين الكوريتين وكأنها محاولة لتحويل الانتباه عن هذا التراجع فى الموقف الأمريكى.
 
 

مؤشر جوازات السفر: اليابان وسنغافورة تتمتعان بأقوى "باسبور" بالعالم فى 2019 

 
 
سلطت صحيفة "الإندنبدنت" البريطانية الضوء على نتائج مؤشر جوازات السفر الجديدة لعام 2019، والتى أظهرت أن اليابان وسنغافورة يتمتعان بأقوى جوازات سفر فى العالم، حيث حصلت الدولتان الآسيويتان على المركز الأول من بين 199 دولة ، وذلك بفضل جوازات السفر التي تتيح السفر بدون تأشيرة أو التأشيرة عند الوصول إلى 189 مقصدا.
 
 
وشهدت الإمارات واحدة من أبرز التحولات في المؤشر ، حيث دخلت في المرتبة العشرين الأولى لأول مرة في تاريخ الدراسة البالغ عمرها 14 عامًا.
 
على مدار السنوات الخمس الماضية ، ضاعفت دولة الإمارات أكثر من ضعف عدد الوجهات التي يمكن لمواطنيها السفر إليها دون تأشيرة مسبقة ، حيث وصلت عددها إلى 167 لتصبح بذلك في المرتبة 20.
 
ووفقا لـ Henley Passport Index، تتمتع دول مثل الصومال وباكستان وسوريا والعراق وأفغانستان بجوازات السفر الأقل قوة فى العالم. 
 
وتحتل مصر المرتبة 95 من حيث قوة جوازات السفر، حيث يتيح جواز السفر المصرى لحامله بالدخول إلى 49 دولة. 
 
ويقيس مؤشر Henley Passport Index ، الذي جمعته شركة هينلي وشركاه الاستشارية العالمية للمواطنة والإقامة ، مدى قوة جواز السفر بناءً على عدد الوجهات الأخرى التي يمكن للمواطنين الوصول إليها دون الحاجة إلى الحصول على تأشيرة قبل السفر.
 
وحصل التصنيف باستخدام بيانات من الرابطة الدولية للنقل الجوي (Iata).، وتراجعت كوريا إلى المركز الثاني إلى جانب فنلندا وألمانيا. توفر جميع جوازات السفر الثلاثة الوصول إلى 187 وجهة حول العالم دون تأشيرة مسبقة.
 
 
بينما تحتل كل من الدنمارك وإيطاليا ولوكسمبورج المركز الثالث المشترك بعدد 186 دولة بدون تأشيرة. تليها فرنسا وإسبانيا والسويد ، حيث حصلت كل منهما على 185 دولة وتحتل المركز الرابع.
 
وتحتل النمسا وهولندا والبرتغال وسويسرا المراكز الخمسة الأولى التي حصلت على 184 نقطة.
 
تشترك المملكة المتحدة والولايات المتحدة في المركز السادس برصيد 183 ، إلى جانب بلجيكا وكندا واليونان وإيرلندا والنرويج.
 
 

الصحافة الإسبانية والإيطالية

زيارة راموس للغردقة.. كيف علقت صحافة مدريد على أجازة مدافع الريال؟

 
 
أبرزت صحيفة "أولا" الإسبانية استمتاع سيرجيو راموس، قائد نادى ريال مدريد الإسبانى، وأسرته برحلتهم فى الغردقة، وقالت إن "الصور التى ينشرها راموس على الشبكات الاجتماعية تعكس الاستمتاع والسعادة التى يعيشها اللاعب مع أسرته فى الغردقة.
 
وأشارت الصحيفة إلى أن راموس احتفل مع أسرته بعيد ميلاد شقيقته، ميريان، وذلك وسط مكان سحرى بالغردقة ملئ بالشموع والأضواء الملونة، وكانت السماء مضاءة بالألعاب النارية، كما تفاجأت ميريان، بكعكعة عيد الميلاد التى عبارة عن شيكولاتة وفواكهة.
 
وواحدة من التفاصيل التى لفتت الانتباه فى هذه الصورة، بالإضافة إلى المأدبة المذهلة التى تمتعوا بها، هى مظهر بيلا روبيو، زوجة راموس، التى ظهرت بمظهر تان مذهل مع فستان رائع.
 

رحلة العائلة المقدسة تستحق اعتبارها تراث عالمى لليونسكو

 
 
 
قالت صحيفة "فاتيكان نيوز" الإيطالية إن السلطات المصرية طالبت بإعلان رحلة العائلة المقدسة إلى مصر موقع تراث عالمى لليونسكو، مؤكدة أنها الفعل تستحق ذلك.
 
وأكدت الصحيفة  " يجب أن تدرج فى قائمة مواقع التراث العالمى لليونسكو، خط سير الرحلة التى توحد الاماكن التى عبرتها مريم ويوسف والسيد المسيح ، عندما وجدوا ملجأ فى مصر للهروب من طغيان الملك هيرودس ببيت لحم ، وقامت وزارة الاثار المصرية بتحرير "كتالوج" باللغة الإنجليزية بعنوان "طريق العائلة المقدسة" ، والذى يتضمن عرض تاريخى موجز عن مسار الرحلة ومحطاتها ورصد الجوانب التراثية.
 
 وفقًا للتقاليد القديمة ، فإن طريق العائلة المقدسة يضم 25 مكانًا على الأقل خلال الرحلة إلى مصر التى استمرت ثلاث سنوات.
 
 
وتعتبر محطات رحلة العائلة المقدسة، أديرة وادى النطرون وشجرة مريم وكنسية أبى سرجة وكنيسة العذراء مريم بجبل الطير بالمنيا ودير المحرق بأسيوط.
 
وأشارت الصحيفة إلى أن العائلة المقدسة لم تستقر فى مكان واحد فى مصر، وتنقلت بين جنباتها من ساحل سيناء حتى دلتا النيل ووصلت إلى أواسط الصعيد، ودخلت إلى مصر عن طريق صحراء سيناء من جهة العريش والفرما، لترتحل إلى العديد من المدن المصرية، التى قسمتها المصادر الدينية والتاريخية القبطية إلى 3 مراحل، الأولى "العريش، الفرما، تل بسطة، مسطرد، بلبيس، مدينة سمنود، سخا، ووادى النطرون"، والثانية "المطرية، بابليون بمصر القديمة، منف، والمعادى"، والمرحلة الثالثة "البهنسا، جبل الطير، الأشمونين، فيليس، قسقام، مير، جبل قسقام، وجبل درنكة"، وأقامت العائلة المقدسة فى بعض المدن أسبوعا أو بضعة أيام، وفى مدن أخرى شهرا أو أكثر، وكانت أطول مدة قضتها هى فى جبل قسقام، إذ قضت 185 يوما.
 
 

الصحافة الإيرانية:

غضب فى حكومة روحانى بعد أن بث التلفزيون معلومات حساسة عن طرق الالتفاف على العقوبات

 
أثار تقرير بثه التلفزيون الإيرانى بشأن طرق الإلتفاف على العقوبات الإيرانية غضب الرئيس حسن روحانى، وكتبت صحيفة "ايران" الحكومية تقريرا تقول فيه أن حكومة روحانى وجهت الانتقادات إلى الاذاعة والتلفزيون، فضلا عن انتقادات لاذعة من قبل نواب البرلمان.
 
وبحسب التقرير اقدمت القناة الثالثة الإيرانية على بث طرق الالتفاف على العقوبات فى إحدى برامجها، وبثت صورا جوية لمكان بيع النفط الإيرانى وصورا لسفينة تحمل اسم "سالينا" وبث تفاصيل ومعلومات حول صفقة نفطية سرية لإيران، الأمر الذى اغصب وزير النفط الإيرانى بيجن زنجنة.
 
وجاء رد فعل مكتب روحانى مثيرا للإهتمام، حيث خرج مدير مكتبه محمود واعظى محتجا على ما قام به التلفزيون، قائلا "لا ينبغى أن نضع معلومات تحت تصرف العدو، لو أراد التلفزيون استعراض قدرة طهران على بيع النفط فى ظل العقوبات عليها أن تتخذ الحيطة فمن خلال هذا الهدف تضع معلوماتنا تحت تصرع العدو.
 








الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة