اهتمت الصحف العالمية بشكل موسع بزيارة الرئيس دونالد ترامب للمنطقة منزوعة السلاح بين الكوريتين ودخوله حدود كوريا لشمالية ولقائه التاريخى الثالث مع رئيسها كيم جونج أون.
الصحف الأمريكية
ووصفت شبكة "سى إن إن" الأمريكية اللقاء بين ترامب وكيم باللحظة تاريخية وخطوة هائلة للأمام فى علاقة بدت متوترة بعد فشل القمة الثانية بينهما فى هانوى فى فبراير الماضى.
وقالت إن العلاقة تعود الآن على ما يبدو إلى ما كانت عليه قبل القمة الأخيرة، مع تحية كيم وترامب لبعضهما البعض بدفء وبدأ أنهما يستمتعان بصحبة بعضهما البعض، حتى أن ترامب اقترح أنهما يمكن أن يتبعان اللقاء فى المنطقة منزوعة السلاح بزيارة يقوم بها كيم إلى البيت الأبيض، والتى ستكون فى حال حدوثها أول زيارة لزعيم كورى شمالى للولايات المتحدة.
ولفتت شبكة "سى إن إن" إلى أن أحد الأمور التى كانت غائبة تقريبا عن المحادثات التى عقدت بين ترامب وكيم هو الحديث عن نزع السلاح النووى. وقال الممثل الخاص السابق للخارجية الأمريكية حول كوريا الشمالية جوزيف فوان إنه يعتقد أن ترامب بدأ يفهم أن مسالة نزع السلاح النووى ستكون معركة طويلة للغاية، وأمر من المستحيل تحقيقه خلال فترته الرئاسية الأولى، ناهيك عن الثانية، لو تم إعادة انتخابه. لذلك ظل يقول "لدينا كل الوقت ولا يوجد عجلة". وهو ما يعنى أنه يغير هدفه. وقد أمضى ترامب الساعات الى قضاها مع كيم مركزا على العلاقة الشخصية بينهما.
أما صحيفة "نيويورك تايمز"، فقالت إن ترامب راهن على أن إظهار الصداقة يمكن أن يكسر الجمود ويفتح الطريق أمام مزيد من المحادثات ويفتح الطريق أمام مزيد من المحادثات، مما يؤكد إيمانه بقوة دبلوماسيته الشخصية لتحقيق ما عجز عنه الرؤساء السابقون. وبعد مضى أكثر من نصف فتره الرئاسية، يريد ترامب حل النزاع النووى القديم ويرى أنه يمكن أن يشكل عنصرا أساسيا فى إرث يرغب فى تركه.
لكن المعارضين لترامب يرون أن زيارته للمنطقة منزوعة السلاح لم يكن إلى فرصة لالتقاط الصور من اجل المجد لرئيس هو من صعّد الصراع مع كوريا الشمالية فى عامه الأول من الحكم بتهديداته بالنار والغضب لتدمير البلد الصغير لو هدد الأمن الأمريكى.
من ناحية أخرى، قالت مجلة "تايم" الأمريكية إن المناظرات الأولى بين المتنافسين على ترشيح الحزب الديمقراطى فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية قد كلفت نائب الرئيس الأمريكى السابق، جو بايدن، بعضا من أنصاره، على الأقل حتى الآن، بحسب ما أشار استطلاع حديث للرأى.
ولفت الاستطلاع الذى أجرته "مورننج كونسالت" قبل وبعد المناظرتين اللتين أقيمتا يومى الأربعاء والخميس الماضيين يشير إلى أن دعم بايدن قد تراجع 10 نقاط بين الناخبين الديمقراطيين المحتملين عندما سئلوا عمن سيختارون لو عقدت الانتخابات غدا.
وكان بايدن يتمتع فيما قبل بتفوق كبير على كافة الديمقراطيين الآخرين. وأشار الاستطلاع الذى أجرى قبل المناظرتين، إلى أن بايدن كان يحظى بدعم 41.5% من الناخبين. بينما كانت إليزابيث وارين يحظى بدعم 12.6% من الناخبين وبيرنى ساندرز 14.4%.
وقد تراجع بايدن فى الاستطلاع بعد كل مناظرة. فعقب المناظرة الأولى تراجع إلى 35.4%، ووصل إلى 31.5% بعد المناظرة الثانية.
ويشير المحللون إلى أن الأداء القوى من جانب السيناتور كامالا هاريس، مع استعدادها لمهاجمة بايدن مباشرة، بما فى ذلك سجله فى الحقوق المدنية، مثل تحديا لنائب أوباما. وفى واحدة من أكثر اللحظات سخونة بالمناظرة، لفتت هاريس الانتباه إلى موقف بايدن السابق من الفصل العنصرى.
وأظهر الاستطلاع أيضا أن هاريس حظيت بدعم كبير. فبينما حصلت على تأييد 7.9% من الناخبين المحتملين قبل المناظرة، ارتفعت النسبة لتصل إلى 16.6% بعدها.
الصحف البريطانية:
وكالة استخبارات غربية تعتقد أن ميركل تعانى من "مشكلة عصبية"
قالت صحيفة "صنداى تايمز" البريطانية إن التكهنات حول صحة ، أنجيلا ميركل كثرت بعد إصابتها بنوبة ارتجاف شديدة مرة أخرى أثناء حضورها فى قمة العشرين، موضحة أنه من بين تلك التكهنات هو ما خلصت إليه وكالة استخبارات غريبة بأن المستشارة الألمانية تعانى من "مشكلة عصبية".
وأصرت ميركل ، 64 سنة ، التي حضرت قمة مجموعة العشرين في أوساكا باليابان ، على أنها في صحة جيدة على الرغم من الحادث الذي وقع يوم الخميس ، عندما شوهدت وهي تمسك بذراعيها في محاولة فاشلة لمنع نفسها من الارتجاف خلال حفل رسمي.
تبع ذلك نوبة مماثلة حدثت في الأسبوع السابق عندما كانت تقف إلى جانب فلاديمير زيلينسكي ، الرئيس الأوكراني ، أثناء زيارته لبرلين.
وقالت ميركل للصحفيين "ليس لدي أي شيء خاص للإبلاغ عنه ، لكنني بخير" ، لكنها أخفقت في الإجابة عند سؤالها عما إذا كانت قد ذهبت إلى الطبيب.
وأضافت الصحيفة أن "قمة العشرين" لم تمنح ميركل الفرصة لإخفاء أعراض مرضها، الذى سارعت وسائل الإعلام الألمانية لوضع قائمة بالأمراض التى يمكن أن تكون مصابة بها،حتى أن وكالات الاستخبارات الأجنبية حاولت الوصول إلى السجلات الصحية لميركل لاكتشاف ما إذا كانت النوبات الأخيرة من الارتجاف هي بالفعل شيء أكثر خطورة ، مع تقارير تفيد بأن "وكالة استخبارات غربية واحدة تعتقد أنها يعاني من "مشكلة عصبية". وتفيد التقارير أن هذه السجلات الصحية مغلقة داخل منشأة عسكرية آمنة.
وبعد "تعرضها لنوبتين من الارتجاف خلال عشرة أيام" ، أقرت صحيفة بيلد الألمانية أنه على الرغم من أن ميركل "لم تقل كلمة واحدة حول ما سبب لها الارتعاش ، أو إذا كانت تخضع العلاج ، أو إذا كان هناك شيء خطير وراء هذه النوبات " ، إلا أن صحة المستشارة تصدر عناوين الأخبار.
على الرغم من هذه التكهنات ، أقرت بيلد أيضًا بأن جدول ميركل المكثف من الممكن أن يرهق أعتى الزعماء، فهناك فرق توقيت سبع ساعات بين ألمانيا واليابان فضلا عن جدول قمة العشرين الممتلئ بالفعاليات واللقاءات على هامشها، فضلا عن لقائها مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الصيني شي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين".
تحليل: حزب "بريكست" نجح فى استغلال وسائل التواصل قبل الانتخابات الأوروبية
أظهر تحليل جديد لحملة حزب "بريكست" أو خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى الذى يرأسه نايجل فاراج، أن الحزب استخدم أسلوبا بسيطا فى كتابة رسائله، وعزز من وجوده بنشاط على وسائل التواصل الاجتماعي وتبنى هجومًا "سلبيًا للغاية" للفوز في المعركة عبر الإنترنت قبل الانتخابات الأوروبية، بحسب صحيفة "الأوبرزفر" البريطانية.
واستحوذ حزب فاراج على 51٪ من جميع المحتوى الذى تم مشاركته على فيس بوك و تويتر خلال الحملة ، رغم أنه لم ينتج سوى 13٪ فقط من المحتوى. وقال التحليل الذى أجرته وكالة 89up الرقمية ، إن "مقياس نجاح الحزب تجاوز ما كنا نتوقعه".
وفى هذه الأثناء، كان حزب Change UK ، المؤلف من نواب حزب العمال والحزب المحافظين السابقين المؤيدين للبقاء ، هم الخاسرون في حملة الإنترنت. ورغم إنفاق أكثر من 100 ألف جنيه إسترليني على 1000 إعلان على فيس بوك في الأسبوع السابق للتصويت ، إلا أن حزب Change UK لم يستطع إنتاج سوى 1.1٪ من جميع المحتوى الذى تم مشاركته على المنصة - أقل من أي طرف آخر في المملكة المتحدة.
وشهدت الانتخابات تصدر حزب" بريكست" ، حيث حصل على 31.6٪ من إجمالي الأصوات. بينما حصل حزبChange UK على 3.4٪ فقط من الأصوات. وكان حزب الديمقراطيين الليبراليين ثانى حزبا من حيث الأداء الأفضل، بعد أن حصلوا على 20.3% من الأصوات.
رئاسة بوريس جونسون للوزراء مهددة حتى وإن فاز بـ"المحافظين" حال سحب الدعم منه
ذكرت صحيفة "الأوبزرفر" البريطانية إن اثنين من الخبراء الدستوريين البارزين في بريطانيا قالوا إن بوريس جونسون ربما لا يصبح رئيس وزراء بريطانيا المقبل حتى لو تم انتخابه زعيما لحزب المحافظين، خلفا لتيريزا ماى، وذلك حال سحب نواب حزب "المحافظين"، دعمهم له.
وأوضحت الصحيفة أن نواب حزب المحافظين يهددون بسحب الدعم للحزب تحت قيادته ، حيث أنه تم تحذير جونسون من أنه قد يُمنع من الوصول إلى داونينج ستريت (رئاسة الوزراء) إذا أصبح واضحًا أنه لا يستطيع قيادة الأغلبية في مجلس العموم.
واعتبرت الصحيفة أن هذا التهديد يعد أحدث مؤشر على الأزمة البرلمانية التي قد تواجه جونسون عند انتخابه، حيث أن هذه المشكلة معناها إمكانية إشراك الملكة في السياسة وإعادة تيريزا ماي مرة أخرى إلى مأزق خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي. بصفتها رئيسة الوزراء الحالية ، ستكون أساسية في التوصية للقصر من ينبغي استدعاؤه لتشكيل الحكومة المقبلة.
وأوضحت "الأوبزرفر" أن شرعية جونسون يمكن أن يطعن عليها إذا أعلن عدد قليل من نواب حزب المحافظين أنهم لا يستطيعون دعم إدارته ، وفقًا للأستاذين روبرت هازيل وميج راسل من وحدة الدستور في جامعة لندن الجامعية.
الصحافة الإيطالية والإسبانية :
مجلة إيطالية: البحر الأحمر ملك صيف 2019 بلا منازع للسياح الإيطاليين
أشادت مجلة "تى تى جى" الإيطالية بالإقبال الشديد من السياح الايطاليين على البحر الأحمر، وقالت "البحر الأحمر ملك هذا الصيف بلا منازع"، مسلطة الضوء على الغردقة التى وصفتها بـ "لؤلؤة البحر الأحمر"، مشيرة إلى أن الغردقة جنة استوائية حديثة صغيرة، ويزورها السياح من جميع أنحاء العالم لمدة 12 شهرا فى العام، لأنه فى الغردقة دائما توجد الشمس.
وأشارت المجلة إلى أن مصر والبحر الأحمر ملوك الصيف بلا منازع، وتحتكر مصر الاقبال السياحى للايطاليين هذا العام.
وقال رئيس أحد الشركات السياحية "اومبراتا جينيلى" "بلا شك مصر والبحر والأحمر هذا العام يعيدان أنفسهم كمنتج رائد، ونصف السياح الإيطاليين يرغبون فى التوجه إلى مصر".
وتطل الغردقة على البحر الأحمر المذهل الذى يعد أكبر جاذبية للسياح، وتعد الشواطئ المهجورة وقاع البحر من المعالم الرئيسية. على عكس العديد من الأماكن الأخرى، ففى الغردقة الشعاب المرجانية تكون قريبة جدا من الساحل ويمكن الوصول إليها فى أقل من نصف ساعة بقارب صغير.
مصرع 8 أشخاص فى أوروبا بسبب موجة الحر واحتراق 10 ألاف هكتار غابات إسبانية
تستمر الموجة الحارة فى ضرب أوروبا، حيث تسببت فى وفاة 8 أشخاص، وأصابت العديد بضربة شمس، كما أنها أدت إلى حرائق كبيرة وقمم من التلوث فى بعض البلدان الاوروبية.
ووفقا لصحيفة "الكونفيدنثيال" الإسبانية فإن الموجة الحارة التى تعيشها اوروبا تسببت فى وفاة 8 أشخاص (اثنين من اسبانيا، واثنين من ايطاليا، واربعة من فرنسا)، مشيرة إلى أنه تم تخفيض حالة التأهب الحمراء فى فرنسا وانتقلت الى حالة التأهب البرتقالية، وذلك على الرغم من استمرار الموجة الحارة التى تعيشها البلاد.
وأضافت أن تلك الموجة الحارة أدت إل حريق اكثر من 10 آلاف هكتار من الغابات الإسبانية، حيث تمكن المئات من رجال الاطفاء من التصدى للحرائق الهائلة التى اشتعلت فى شمال شرق إسبانيا .
وتمكن رجال الإطفاء من السيطرة على حريق التهم حوالى 6500 هكتار من الأراضى فى إقليم كتالونيا، وكانت 34 مقاطعة فى إسبانيا أعلنت الجمعة حالة الطوارئ مع إطلاق تحذيرات من اندلاع الحرائق.
وتوقع ديفيد بوريل، الرئيس المسؤول عن مكافحة الحرائق فى كتالونيا حدوث المزيد منها في المدينة مع استمرار ارتفاع درجات الحرارة.
ومن ناحية أخرى، أكد بوريل أن رجال الإطفاء تمكنوا من السيطرة على 80 ٪ من الحريق، واشارت السلطات إلى ان الحرائق لم تشهد المنطقة مثلها منذ عقدين.
وتصدت قوة تألفت من 350 رجل إطفاء و 200 من ضباط وحدة الطوارئ العسكرية فى إسبانيا، مستخدمة الطائرات والمروحيات فى عملياتها لمحاولة وقف تقدم النيران.
وأوضحت ان درجات الحرارة الآن فى اوروبا تذكر بموجة الحر التى تعرضت لها فى أغسطس 2003 ، والتى أدت إلى وفاة 15 ألف شخص.
وشكا جيروم ديسبى، نائب رئيس الاتحاد الزراعى الفرنسي الرئيسى فى مونبلييه "لقد كنت مزارعًا للنبيذ منذ 30 عامًا ، ولم أر يومًا احترقت فيه من ضربة شمس مثل هذه الايام".
الصحافة الإيرانية
إيران تبتعد عن الخيارات المرة بـ آلية "اينستكس" الأوروبية للالتفاف على العقوبات
ناقشت الصحف الإيرانية الصادرة اليوم جدوى آلية "اينستكس" المالية الأوروبية التى تم تدشينها لمساعدة إيران للالتفاف على العقوبات الأمريكية، فالصحف الإصلاحية تناولت قضية اينستكس وكأنها تتعلق "بقشاية" للاحتفاظ بالاتفاق النووى، بينما شككت الصحف المتشددة بالآلية.
وفى هذا الاطار، نشرت صحيفة "آرمان" الاصلاحية مانشيتها اليوم وكتبت "شرط إيران، بيع النفط. وقالت الصحيفة "يبدو أن تفعيل آلية اينستكس الحقيقى هو طريق ثالث قادرة على الاحتفاظ بالظروف الراهنة على وضع متزن حتى نهاية ولاية الرئيس الأمريكى دونالد ترامب دون خوض مفاوضات أو الخول فى حرب مع الولايات المتحدة الأمريكية.
فلاحت بيشه عضو لجنة الأمن والسياسة الخارجية قال وفقا للصحيفة "ينبغى أن نمنح لـ اينستكس فرصة فالآلية التى سيكون أثرها السياسى العبور من فخ المتشددين أهم من تحقيق إنفراج اقتصادي".
وقالت الصحيفة لا يبدو خطر احالة الملف النووى الإيرانى إلى مجلس الأمن بعيد فى حال استمرار خفض التزاماتنا من الاتفاق النووى. وفى حال أقدم الأوروبيين بشكل عملى للاحتفاظ بالاتفاق النووى، فهناك أمل أن تصرف إيران نظر عن مهلة الـ60 يوما الثانية التى منحتها لأوروبا.
أما صحيفة ابتكار" كتبت "بداية متأخرة لـ اينستكس"، ودعا المحلل السياسى على رضا صدقى فى مقاله تحت عنوان "طريق للحل وبعض الغموض"، لإخضاع اينستكس والحلول التنفيذية والعملية للبحث والدراسة بشكل دقيق، قائلا أن القناة المالية بها مواطن غموض متعددة منها القانوني والتنفيذي.
وقال الكاتب الإيرانى أن أولى مشكلاتها هى عدم تحديد طرق الالتفاف على العقوبات الأمريكية الأحادية، وبعبارة أخرى من غير المعلوم أى طريقة ستتمكن الآلية من التصدى للعقوبات الأمريكية والإلتفاف عليها.
ورأى صدقى أنه من بين الإشكالات التى تتضمنها الآلية الأوروبية هو أن اينستكس تتركز على مسألة توفير الغذاء والدواء، بينما مشكلة البلاد الرئيسية ليست فى الغذاء والدواء بل فى بيع النفط وجلب عوائد مبيعاته للبلاد التى تعد أهم وأكثر القضايا الحيوية للبلاد.
واعرب الكاتب عن قلقه لربط على ما يبدو الأوروبيين الآلية المالية بقبول إيران للوائح مجموعة العمل المالى FATF، بينما تتعثر هذه اللوائح فى أروقة الحكم الإيرانية
صحيفة "عصر ايرانيان" المتشددة كتبت "اينستكس أوراق خدعة أوروبا الجديدة لخداع حكومة روحانى مجددا، وكتبت كيهان المتشدد " ياسيدى الرئيس خذ العبرة من الاتفاق النووى ولا تنخدع من اينستكس".
الصحف الإسرائيلية
كاريكاتير إسرائيلى: نتنياهو طفل صغير يريد امتلاك كل شىء
سخرت صحيفة "هأارتس" الإسرائيلية اليسارية من رغبة رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو فى الهيمنة على مقاليد الحكم فى إسرائيل ، فعلى مدار 10 سنوات كاملة يقبع "نتنياهو" فى سدة الحكم ، حيث شبهت الصحيفة "نتنياهو" بطفل صغير يريد الاستحواذ على كل شىء.
ونشرت الصحيفة رسماً كاريكاتيرياً للرسام بدرمان يظهر "نتنياهو" وهو يحتضن مبنى الكنيست الذى من خلال يتم تشكيل الحكومات فى إسرائيل ،بينما ظهر بانى جنتس زعيم حزب "أبيض- أزرق" أبرز المعارضين لنتنياهو وقد كسر ذراعه .
ورسم الرسام الإسرائيلى رئيس الوزراء الأسبق إيهود بارك على شكل سوبر مان يحاول اقتناص الكنيست من أيادى بدرمان
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة