مقالات الصحف المصرية: فاروق جويدة: المسلمون إلى أين.. جلال عارف: حتى لا تعود "ريما" لإفساد الكرة.. بهاء أبوشقة: الثواب والعقاب.. عماد أديب: تأملوا جيش مصر.. خالد منتصر: لولاه ما عشقنا السينما

السبت، 13 يوليو 2019 02:01 ص
مقالات الصحف المصرية: فاروق جويدة: المسلمون إلى أين.. جلال عارف: حتى لا تعود "ريما" لإفساد الكرة.. بهاء أبوشقة: الثواب والعقاب.. عماد أديب: تأملوا جيش مصر.. خالد منتصر: لولاه ما عشقنا السينما مقالات الصحف المصرية
إعداد - أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم السبت، العديد من القضايا، كان على رأسها: فاروق جويدة: المسلمون إلى أين.. جلال عارف: حتى لا تعود "ريما" لإفساد الكرة.. بهاء أبوشقة: الثواب والعقاب.. عماد أديب: تأملوا جيش مصر..

الأهرام

رأى الأهرام: نتيجة الثانوية العامة

تحدث المقال الافتتاحى لـ"الأهرام" عن ترقب طلاب شهادة الثانوية العامة إعلان نتيجة الامتحانات اليوم، وهى الامتحانات الأهم فى مسيرة الطالب التعليمية، موضحا أن نتيجة الامتحانات تمثل للطالب الأمل العريض فى المستقبل الواعد والمبشر وجنى ثمار بعد ماراثون طويل من السهر والمذاكرة.

مرسى-عطا-الله

مرسى عطا الله: ارحلوا عن الجبلاية والفضائيات

يؤكد الكاتب فى مقاله أن هستيريا الحزن التى سيطرت على مشاعر المصريين بعد خروج المنتخب الوطنى من دور الـ16 ببطولة كأس الأمم الإفريقية، لن يكون لها فائدة ما لم يتم التعامل مع ما جرى بالعقل والهدوء واستخلاص الدروس الكاملة للهزيمة، موضحا ان الرأى العام يريد الحقيقة وتأكيد الإداريين والفنيين واللاعبين على استيعاب الدرس، وأن أهل الجبلاية تعلموا درس الهزيمة وقرروا الاختفاء تماما عن المشهد إداريا وإعلاميا حتى إشعار آخر.

فاروق جويدة

فاروق جويدة: المسلمون إلى أين

تحدث الكاتب فى مقاله عن حالة الصراع الآن بين الدول الإسلامية وانتقال حشود الإرهاب من دولة إلى أخرى، وبعد ان كانت الدول الإسلامية تواجه التدخلات الاجنبية فى بلادها، اصبحت الآن تقاتل بعضها واصبح الارهاب صراعا اسلاميا من أجل الوصول إلى السلطة، مؤكدا إن دمار ليبيا وسوريا واليمن والعراق وما سيأتى بعد ذلك هو دمار لمقومات شعوب، لأن إعادة بناء هذه البلاد سوف يحتاج إمكانيات بلا حدود، متسائلاً: "هل يعقل أن يدمر المسلمون بلادهم بأنفسهم وهل يمكن أن يحقق البعض الرخاء على أطلال الآخرين". 

أخبار اليوم

جلال عارف

جلال عارف: حتى لا تعود "ريما" لإفساد الكرة

تحدث الكاتب فى مقاله عن مهزلة إعلان "آسفين" التى تعد هزلة جديدة تضاف إلى ماسبق وتكشف عن الخلل الرهيب فى كل المنظومة الكروية لدينا، وتؤكد أن استقالة اتحاد الكرة لا تكفى، وأن ترك الأمر لانتخابات جديدة فى ظل نفس القوانين واللوائح  تعنى استمرار الوضع على ما هو عليه من فساد ولكن بأسماء مختلفة، موضحا ان منظومة الكرة لو كانت قابلة للإصلاح فى ظل القوانين واللوائح الحالية، كانت مهزلة مونديال موسكو اجبرتها على المحاسبة التى توقف الفساد وتعيد الانضباط، ولا تترك إدارة اللعبة الشعبية الأولى فى يد السماسرة والغوغائية والفوضى.

الوفد

بهاء الدين أبوشقة

بهاء أبو شقة: الثواب والعقاب

يؤكد الكاتب فى مقاله أن فى خضم الحديث عن ضرورة تفعيل المسئولية لدي الجميع، من أجل بناء الدولة الجديدة، وفى اطار تفعيل مبدأ الثواب والعقاب للمتكاسلين الذين يهملون فى أداء عملهم، لابد من رفع شعار جديد يتناسب مع ظروف المرحلة الراهنة التي نحياها الآن، القائمة علي احترام حقوق المواطن وتوفير الحياة الكريمة له.

وجدى زين الدين

وجدى زين الدين: حسن راتب.. والتعاونيات العصرية الطريق إلى تحقيق التنمية المستدامة

يؤكد الكاتب فى مقاله أن أهم الإصدارات هذا العام التى تثرى المكتبة العربية، مؤلف جديد للدكتور حسن راتب بعنوان "التعاونيات العصرية" الذى جاء فى توقيت الاحتفال باليوم العالمى للتعاونيات، موضحا أن الحركة التعاونية لها تاريخ مشرف منذ مولدها حينما أنقذت فى عام ١٩٠٨ اقتصاد العالم من انهيار حقيقى بإعادة صياغة المفاهيم الاقتصادية بشكل يستنهض المشاركة المجتمعية 

الوطن

عماد الدين أديب

عماد الدين أديب: تأملوا.. جيش مصر

يؤكد الكاتب فى مقاله على النخبة "المتفلسفة" فى مصر أن تحمد الله على "وطنية وتماسك وحكمة" قيادات المؤسسة العسكرية المصرية، موضحا أن جيش مصر من الشعب كله، لا يعبّر عن ديانة أو طبقة أو طائفة أو منطقة بعينها، إنه جيش كل المصريين، انحيازه الأول والأخير لأهله وشعبه، واستطاع بعزيمة الرجال وإيمان الأبطال أن يكون تاسع جيوش العالم.

خالد-منتصر

خالد منتصر: لولاه ما عشقنا السينما

تحدث الكاتب فى مقاله عن الناقد السينمائى الراحل يوسف شريف رزق الله، موضحا أن "رزق الله" كان أيقونة أخلاقية ونموذجاً مثالياً لكيفية النقد دون تطاول أو تجريح، خاصة أن هناك شبه بديهية منتشرة الآن بين معظم شباب النقاد والكتاب، خاصة بعد انتشار "فيس بوك"، وهى أن معنى النقد هو التطاول وقلة الأدب والتجريح، ومنحوا ذلك التطاول اسماً دبلوماسياً عجيباً وهو التحفيل.

 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة