استجابة لصحافة المواطن.. صرف الجيزة تسحب المياه من شارع صابر باشا بالهرم

الأحد، 09 يونيو 2019 09:28 م
استجابة لصحافة المواطن.. صرف الجيزة تسحب المياه من شارع صابر باشا بالهرم سيارة الشركة تسحب مياه الصرف من الشارع
كتب رامى محيى الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

استجابة لما نشر بصحافة المواطن تحت عنوان "شكوى من انتشار القمامة بشارع صابر باشا صبرى بالهرم وغرقه بمياه الصرف الصحى"، أكدت شركة الجيزة لمياه الشرب والصرف الصحي، أنها أوفدت الصيانة المختصة والمتابعة الميدانية للعنوان المذكور، وتبين وجود سدد بأحد المطابق تم تسليكه وتطهيره وسحب المياه بواسطة سيارة شفط.

وتناشد الشركة المواطنين الحفاظ على شبكات الصرف الصحى وعدم إلقاء المخلفات الصلبة بأنواعها للحفاظ على الشبكات والبيئة، والصحة العامة للمواطنين، والاتصال على مدار الساعة بالخط الساخن 125حال وجود شكوى.

السيارة تسحب مياه الصرف
السيارة تسحب مياه الصرف

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

تتيح الخدمة مشاركة القراء فى تحرير المواد الصحفية المنشورة على الموقع، عن طريق إرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة والشكاوى، وذلك عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل فيس بوك، أو عبر Whatsapp Youm7 على هاتف رقم 01280003799، على أن يتم نشر الأخبار المصورة والفيديوهات باسم القراء.

كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها بأسمكم على اليوم السابع .

كما يجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك". لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة