الداخلية تثأر للشهداء.. ترحيب برلمانى برد قوات الأمن السريع على الإرهابيين

الجمعة، 07 يونيو 2019 06:42 م
الداخلية تثأر للشهداء.. ترحيب برلمانى برد قوات الأمن السريع على الإرهابيين صورة ارشيفية
كتب كامل كامل - أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ثمن نواب البرلمان بسرعة الرد من قبل وزارة الداخلية على الإرهابين والثأر للشهداء مؤكدين أن صقور مصر لن يتركوا الإرهاب يعبث بتراب الوطن ، وأن رجال مصر الأشداء جنودا وضباط وقيادة وشعبًا ومؤسسات سيظلوا عازمين على مواصلة هذه الحرب المقدسة، حتى إقتلاع الإرهاب والقصاص لدماء الشهداء.

وأشاد النواب بجهود رجال قوات  الأمن المصرية من الجيش والشرطة ، وإحباط هجوم لعناصر إرهابية حاولت استهداف حاجزين أمنيين في شمال سيناء بعد يومين من هجوم عيد الفطر وقتل القوات المصرية عددا من الإرهابيين كانوا في طريقهم للهجوم على الحاجزين، مشيرين إلى أن  صقور مصر لن يتركوا الإرهاب يعبث بتراب الوطن ، وأن رجال مصر الأشداء جنودا وضباط وقيادة وشعبًا ومؤسسات سيظلوا عازمين على مواصلة هذه الحرب المقدسة، حتى اقتلاع الإرهاب والقصاص لدماء شبابنا الذين نالوا شهادة الواجب المقدس والدفاع عن الأرض والعرض.

وقالت الدكتورة شادية ثابت، عضو مجلس النواب، إن تضامن المواطنين مع جهود مكافحة الإرهاب أفسد العديد من المؤامرات والعمليات الإرهابية في سيناء.

وأعلنت النائبة، إدانتها العملية الإرهابية الأخيرة في شمال سيناء التي استهدفت كمين أمني في العريش، متقدمة بكامل التعازي لأسر الضحايا.

وأكدت أن الإرهاب الخسيس الجبان الذى ليس دين ولا ملة، الذى يحول فرحة الناس فى العيد الى حزن واسى،  سوف يقوى المصريين لمزيد من البناء  والتضحيه لاكتمال نهضه البلاد فى ظل القيادة الرشيدة الواعية والمحبة لتراب الوطن والمواطنين.

من جانبها أشادت النائبة آمال رزق الله، عضو مجلس النواب، بعملية قوات الأمن التي استهدفت العناصر الإرهابية المنفذة للهجوم الإرهابي الأخير، في العريش، مؤكدة أن سرعة الرد على الهجوم وتصفية العناصر المهاجمة شفى غليل الشعب المصري.

وأكدت أن الدولة المصرية وأجهزتها سواء الداخلية أو الجيش لن يتركوا دماء الشهداء دون ثأر، مثمنة جهود القوات المسلحة والشرطة في القضاء على منابع الإرهاب في سيناء.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة