بمشاركة عالمية.. منارة السعديات تنظم معرض "صور من الأعالى"

الثلاثاء، 04 يونيو 2019 04:00 ص
بمشاركة عالمية.. منارة السعديات تنظم معرض "صور من الأعالى" إحدى الأعمال المشاركة
كتب أحمد منصور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تنظم منارة السعديات التابعة لدائرة الثقافة والسياحة – أبوظبى، معرضه الفوتوجرافى الأول لهذا العام بعنوان "صور من الأعالى"، وذلك بمشاركة فنانين من دولة الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية ومختلف أنحاء الشرق الأوسط.

 

ينطلق المعرض بتاريخ  10 يونيو ولغاية 26 أغسطس، حيث يجمع مصورين محترفين وفنانين وهواة طائرات من دون طيار للمشاركة في ورشة عمل بإشراف الفنان الأمريكى مارتن سانشيز، وجلسات حوار يديرها فنانون محليون وممثلين من الهيئة العامة للطيران المدنى، ويهدف البرنامج إلى تعريف الزوار بلوائح السلامة الخاصة باستخدام الطائرات من دون طيار فى مواقع معينة من العاصمة الإماراتية وخارجها بما يتوافق مع قوانين الدولة.

 

وتعليقاً على ذلك، قالت علياء بنت خالد القاسمى، مدير منارة السعديات، فى بيان صحفى: "نتطلع إلى افتتاح المعرض الأول الذى ينظمه ستوديو التصوير لهذا العام، والذى يتيح للمهتمين بالطائرات من دون طيار الاستمتاع بفن التصوير الجوى من خلال مجموعة مختارة من الصور الفوتوغرافية والفيديوهات المذهلة المُلتقطة في الدولة وخارجها، والتى تحتفى بالتعبير الإبداعى الذى ينطوى عليه هذا النمط من التصوير، ونفخر بتنظيم هذا المعرض الذى سيتيح للزائرين لقاء الفنانين القائمين وراء هذه التجارب الفوتوغرافية الفريدة والتواصل معهم".

 

تشمل قائمة الفنانين المشاركين "مارتن سانشيز، والدكتور أحمد الريس وبشير مكرزل وبيتر جاى، وهدى بن رضا، ونورة النيادى، وخالد الحمادى، وخالد السبت، وليام كلايتون، وبينو سارادزيتش، والتماش جافيد، وخليل الزدجالى، وماجد الكثيرى.

 

كما يقدم المعرض سلسلةً من الأنشطة التفاعلية مثل ورش عمل مميزة يتولى فيها المصورون المشهورون تعريف المشاركين بالجوانب المختلفة للتصوير الجوى، بالإضافة إلى جلسة حوار يناقش خلالها المصورون الجويون وأعضاء الهيئة العامة للطيران المدنى النمو الكبير فى سوق التصوير الجوى خلال السنوات القليلة الماضية، وكيفية التعاطى مع هذا الفن فى إطار قوانين الطيران الحالية فى الدولة.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة