وست بروميتش يدعم أحمد حجازى قبل مباراة مصر ضد أوغندا

الأحد، 30 يونيو 2019 10:41 ص
وست بروميتش يدعم أحمد حجازى قبل مباراة مصر ضد أوغندا أحمد حجازى
كتب - مروان عصام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حرص نادى وست بروميتش ألبيون الإنجليزى على دعم مدافعه المصرى أحمد حجازى قبل المباراة المرتقبة التى تجمع بين منتخبى مصر وأوغندا فى التاسعة مساء اليوم باستاد القاهرة، ضمن منافسات الجولة الثالثة والأخيرة لدور المجموعات بمسابقة كأس الامم الافريقية.

وكتب نادي وست بروميتش ألبيون، عبر صفحته الرسمية على "تويتر"، "للانتصار الثالث من ثلاث مباريات.. مصر تواجد أوغندا فى ختام المجموعة الأولى فى بطولة كأس الأمم الأفريقية فى وقت لاحق اليوم، حظاً سعيداً يا أحمد".

ويتصدر منتخب مصر المجموعة برصيد 6 نقاط بعد الفوز فى مباراتى زيمبابوى والكونغو الديموقراطية على التوالى ويبتعد عن أوغندا صاحبة المركز الثانى وأقرب ملاحقيه بنقطتين قبل مباراة اليوم فى ختام مباريات المجموعة الأولى، وتأتى زيمبابوى فى المركز الثالث بنقطة واحدة وأخيرا الكونغو الديمقراطية بدون رصيد وفى حالة فوز منتخب مصر على أوغندا أو تحقيق التعادل سيحتل الفراعنة المركز الاول ويقابل ثالث إحدى المجموعات والتى لم يتم تحديد طرفها بعد أما فى حالة الخسارة أمام أوغندا وفوز السنغال على تنزانيا سيتواجه الفريقين بشكل رسمي فى دور الـ16.

ويسعى أجيرى المدير الفنى للمنتخب لتحقيق الفوز اليوم لتصدر المجموعة وتسهيل مهمة الفراعنة فى دور الـ16 بالبطولة، لذا تراجع الخواجة عن التفكير فى تغيير الخطة والتشكيل الذى لعب به مباراتي الفراعنة أمام زيمبابوي و الكونغو الديمقراطية والتى حقق فيها الفراعنة الفوز 1/0 و 2 / 0 على الترتيب ، خاصة أن مباراة أوغندا أصبحت غاية فى الأهمية وضرورة تحقيق نتيجة إيجابية سواء الفوز أو التعادل على أقل تقدير لضمان صدارة المجموعة الأولى ومواجهة إحدي الفرق صاحبة الترتيب الثالث فى المجموعات الأخرى.

ومن المرجح أن يبدأ أجيرى مباراة اليوم بتشكيل يضم محمد الشناوى فى حراسة المرمى، وأحمد المحمدى وأحمد حجازى ومحمود علاء وأيمن أشرف فى الدفاع، ونبيل عماد دونجا وطارق حامد فى الوسط وأمامهما محمد صلاح وعبد الله السعيد وتريزيجيه ومروان محسن أو أحمد على فى الهجوم.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة