سيارات المحاجر أزمة تهدد حياة المواطنين بقرية زاوية دهشور

الأربعاء، 19 يونيو 2019 01:00 ص
سيارات المحاجر أزمة تهدد حياة المواطنين بقرية زاوية دهشور سيارات المحاجر
محمد فهيم عبد الغفار

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ عماد عيد محمد علام ويسكن فى قرية زاوية دهشور بالبدرشين الجيزة،  يشكوى إلى صحافة المواطن، باليوم السابع من مرور سيارات المحاجر بالطريق الفرعى فى دهشور.

WhatsApp Image 2019-06-18 at 7.12.53 PM (1)
 
 
WhatsApp Image 2019-06-18 at 7.12.53 PM
 
WhatsApp Image 2019-06-18 at 7.12.54 PM
 
وقال القارئ فى رسالتة " نحن أهالى زاوية دهشور بالبدرشين الجيزة، نطالب مجلس  محلى مدينة البدرشين، بعدم مرور سيارات النقل الثقيل في طريق ترعة الدهشورية  اتجاه محاجر دهشور، نظرا لتتضرننا من مرورها، وتسببها فى أكثر من حادثة، للحفاظ على أرواح أطفالنا والمارة بالطريق".

وأضاف القارئ، بخلاف سقوط الحمولات من السيارات على الطريق، مما يسبب إتلاف للطريق، وكثرة إطلاق أبواق منها، مما يسبب إزعاج لسكان الطريق، وتصعدع المنازل، وأنه يوجد طريق بديل رئيسى للمحاجر طريق صليبة دهشور.

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء

كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك يصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع

ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة