مقالات الصحف: عمرو عبدالسميع: عن الدورة الإفريقية..جلال عارف:‎ الجامعة العربية حضور وغياب..محمود غلاب: إدمان النجاح..خالد منتصر:الألم النفسى صرخة احتياج من حقها العلاج..مرسى عطا الله:دارفور وكردفان وأمن السودان

الأحد، 16 يونيو 2019 01:44 ص
مقالات الصحف: عمرو عبدالسميع: عن الدورة الإفريقية..جلال عارف:‎ الجامعة العربية حضور وغياب..محمود غلاب: إدمان النجاح..خالد منتصر:الألم النفسى صرخة احتياج من حقها العلاج..مرسى عطا الله:دارفور وكردفان وأمن السودان مقالات الصحف المصرية
إعداد - أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الأحد، العديد من القضايا، كان أبرزها عن بطولة الأمم الأفريقية المرتقبة، وكيفية استعداد الدولة المصرية لها، وضرورة الاستفادة الإيجابية منها..

الأهرام

فاروق جويدة

فاروق جويدة: الجنون ليس مرضا

تحدث الكاتب فى مقاله عن حملة «المصريون والأمراض النفسية» التى أطلقها الدكتور أحمد عكاشة، أستاذ الطب النفسى ومستشار رئيس الجمهورية للصحة النفسانية والتوافق المجتمعى، وتأكيد "عكاشة" أن 25% من المصريين يعانون الألم النفسانى ولا يوجد فى الطب مرض اسمه الجنون وأن ما نشاهده فى السينما والمسلسلات لا يعكس حقيقة هذه الأمراض.

صلاح منتصر

صلاح منتصر: المباريات والجمهور

تحدث الكاتب فى مقاله عن البطولة الإفريقية التى تقام فى مصر، وتبدأ بعد أربعة أيام لتفتح صفحة جديدة فى مشاهدة المباريات بعد أن تعودنا على إقامة المباريات المحلية دون جمهور، مشيراً إلى أهمية النظام المتبع لحجز تذاكر المباريات وتواجد الجمهور فى المدرجات، من خلال تسجيل المشجع لبياناته وصورته وتفاصيل بطاقته القومية، وبذلك تتم كما يحدث فى العالم السيطرة تماما على المتفرجين واستبعاد أى مشاغب من دخول الملاعب، متسائلا: هل سيستمر هذا النظام فى مباريات الدورى المحلى ونقضى على عبارة مباراة بدون جمهور أم يعود كل شىء لحاله بعد البطولة وتعود المباريات دون جمهور؟!.


 
مرسى عطا الله: دارفور وكردفان وأمن السودان

أعرب الكاتب فى مقاله عن تخوفه مما بدأ يتسرب فى وسائل الإعلام العالمية عن احتمال عودة الصدامات المسلحة فى إقليم دارفور ومحاولات بعض أطراف الصراع السياسى فى السودان التمهيد للاستقواء بالقوى الأجنبية، مؤكدا أن الحل الجذرى لما يجرى فى مناطق الصراع والتوتر بالسودان، هو حل ذاتيا من الداخل السودانى، وعلى كل من يهمه أمر السودان وضمان سلامته واستقلاله ووحدة أراضيه، الإسراع لمحاصرة سبل الوهم التى تستهدف العبث بعقول البعض فى دارفور وكردفان.

عمرو-عبد-السميع

عمرو عبد السميع: وعن الدورة الإفريقية

عرض الكاتب فى مقاله رسالة من السفير الأسبق نبيل العرابى، حول البطولة الإفريقية لكرة القدم التى تستضيفها مصر خلال أيام، والجهود الإيجابية والجبارة للجهات الإدارية الوطنية فى إعداد الملاعب ووضع منظومة التذاكر وغيرها من التحضيرات المادية للبطولة، وضرورة الانتباه إلى إعداد رجل الشارع المصرى للتعامل بسمو مع الآلاف من الضيوف الأفارقة، بأسلوب يضمن نقل مظاهر الحضارة المصرية إلى عيون الأفارقة. 

الأخبار

جلال عارف

جلال عارف:‎

الجامعة العربية حضور .. وغياب

تحدث الكاتب فى مقاله، عن زيارة الأمين الجامعة العربية أحمد أبوالغيط، للسودان الشقيق اليوم، رغم تأخرها، ولعل الزيارة تكون إشارة لعودة بعض الحيوية للجامعة العربية التى كان غيابها عن أحداث عربية مهمة وحاسمة، مؤشرا لحالة الغياب العربى التي طالت لسنوات، مؤكدا أن أبوالغيط سيحمل مشاعر الحرص على أن يعبر السودان هذه المرحلة الصعبة بأمان وسلام، وسيكون داعما للجهود الأفريقية بهذا الصدد.

جلال-دويدار

جلال دويدار: كيف واجهنا تهديدات الفساد لجهود التنمية والنهوض والتقدم؟

تحدث الكاتب فى مقاله، عن ما تناوله الرئيس السيسى حول قضية الفساد وتأثيراته وتداعياته، أمام المنتدى الأفريقى الأول لمكافحة الفساد، وما تم من إجراءات للتصدى له ومكافحته فى مصر، موضحا أن خطورة هذا الفساد باعتباره عقبة أمام تطلعات الدولة المصرية والشعب لتحقيق التنمية، وتمثل التحرك وفقا لما ذكره الرئيس، في سن وتفعيل القوانين اللازمة للقضاء على هذه الآفة لصالح الأمال نحو المستقبل المشرق لمصر المحروسة.

الوفد

محمود غلاب: إدمان النجاح

تحدث الكاتب فى مقاله عن بدء العد التنازلى لانطلاق بطولة الأمم الأفريقية "مونديال إفريقيا"، على الملاعب المصرية، وضربة البداية ستكون بين مصر وزيمبابوى على استاد القاهرة الدولى، مشيراً إلى الاهتمام الذى يوليه الرئيس عبدالفتاح السيسى، وتبنيه لهذه البطولة بكل تفاصيلها، وحينما يتبنى مشروعا فإنه يسعى من ورائه إلى تحقيق العلامة الكاملة، لأنه لا يعرف إلا النجاح ويوفر له كل مقوماته.

بهاء الدين أبوشقة

بهاء الدين أبو شقة: التقدم العلمى وتطوير التعليم

تحدث الكاتب فى مقاله عن المقترحات التى يجب أن تسود فى تطوير العملية التعليمية، وبناء على الفلسفة الجديدة لتطوير المناهج، يجب استحداث نموذجا جديدا وأسلوبا متميزا فى التطوير، ولا بد من تبنى المناهج المطورة دراسات مقارنة لما يتم فى دول متقدمة مع الاهتمام بعلوم المستقبل ووسائل الاتصال الحديثة.

الوطن

عماد الدين أديب

عماد الدين أديب: نحن من سيدفع فاتورة الحرب أو التسوية؟

تحدث الكاتب عن التصعيد المستمر بين الرئيس الأمريكى "ترامب" وإيران، وخطورة الصراع العسكرى المحتمل على المنطقة العربية، لأن جميع خيارات "ترامب" صعبة ودقيقة تتلخص فى 3 احتمالات: الأول: ضربة محدودة على أهداف منتقاة على السواحل ومراكز سيطرة على الأراضى الإيرانية أو ضرب قواعد لإيران فى سوريا أو العراق، الثانى: هو الصمت الكامل، وتأجيل الأمور حتى 6 أشهر أخرى على أساس أن كل يوم يشكل ضغطاً عنيفاً ومؤلماً على الوضع الداخلى الاقتصادى الاجتماعى للشعب الإيرانى، أما الثالث: هو تشجيع دول التحالف العربى على مواجهة شاملة مع وكلاء إيران فى المنطقة بحيث تصبح المواجهة بين طرفين هما: حلفاء أمريكا ووكلاء إيران وبالتالى تصبح حرباً بالنيابة بامتياز، متابعاً: " فى التسوية وفى الحرب هناك فاتورة باهظة فى الحالتين نحن العرب الذين سوف ندفعها"

محمود خليل

محمود خليل: نفسية «الإرهابى»

أكد الكاتب أن كثيراً من الخوارج، وأحفادهم من الإرهابيين المعاصرين ينتابهم فى الكثير من اللحظات الشك فيما هم عليه، وتتدفق استفهامات حول علاقة القتل وسفك الدماء وما يفعلون بدين الله، موضحا أن آخرين من أعضاء هذه التنظيمات لا تثور فى ذهنهم أسئلة من هذا النوع، لأنهم ببساطة يأخذون بظاهر القرآن، ويحملون القرآن فى حناجرهم وليس فى قلوبهم، لأن من تمكن القرآن من قلبه لا يترخص فى القتل، ولا يتوحش فى سفك الدماء بهذه الصورة.

خالد-منتصر

خالد منتصر: الألم النفسى صرخة احتياج من حقها العلاج

تحدث الكاتب عن الحملة الوطنية لإزالة وصمة المرض النفسانى، التى أطلقها الدكتور أحمد عكاشة، أستاذ الطب النفسى ومستشار رئيس الجمهورية للصحة النفسانية والتوافق المجتمعى، أمس، تحت شعار "الألم النفسى زى أى مرض.. له علاج"، حيث تشير الإحصاءات الدولية إلى أن الاضطرابات النفسانية الشائعة فى جميع أنحاء العالم فى ازدياد، حيث ارتفع عدد الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب أو القلق من 416 مليوناً إلى 615 مليون نسمة بنسبة 50% تقريباً، وتمثل الاضطرابات النفسانية 38% من العبء العالمى للأمراض. بينما يصيب المرض فى مصر ٢٤٪ من السكان، أى ما يعادل ربعهم تقريباً.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة