وأوضح أوبرادور - حسبما نقلت شبكة (إيه.بي.سي.نيوز) الأمريكية اليوم الأربعاء - أنه بحلول ذلك الوقت ستكون (بيميكس)، شركة النفط الوطنية، قد تمكنت من زيادة إنتاجها واستعادة مكانتها وتمويل التنمية الوطنية خلال باقي مدة ولايته.

وأدت سنوات من إهمال الحكومات المكسيكية المتعاقبة لبيميكس وتمويلها لسياساتها من أرباح الشركة الوطنية إلى تركها مثقلة بالديون وخفض الإنتاج.