مشرد بوسط البلد يحتاج إلى دعم وزارة التضامن الاجتماعى

الخميس، 25 أبريل 2019 06:00 ص
مشرد بوسط البلد يحتاج إلى دعم وزارة التضامن الاجتماعى مشرد متواجد بشكل دائم بميدان مصطفى كامل بوسط البلد
كتبت _ أميرة عبد السلام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شاركت القارئة إيمان محمد، عبر خدمة صحافة الصحافة المواطن ببيانات وصور لرجل ينام فى العراء، بحملة "إحنا معاك"، التى انطلقت عبر خدمة صحافة المواطن بـ"اليوم السابع"، بالتعاون مع وزارة التضامن الاجتماعى، من أجل الوصول إلى أكبر عدد من المشردين على مستوى الجمهورية، ومد الجهات الرسمية بالبيانات الخاصة بهم، وأماكن تواجدهم، وذلك لتوفير الدعم الكامل لهم.

 

وقالت القارئة، فى رسالتها عبر الصفحة الرسمية لـ"اليوم السابع" على فيس بوك: أن هذا الرجل موجود فى ميدان مصطفي كامل بوسط البلد، لافتة إلى أن حالته غير طبيعية ربما مصاب بصرع أو  مرض فى الأعصاب، مطالبة من قوات التدخل السريع التابعة لوزارة التضامن بسرعة التعامل مع حالته، قائلة فى ختام رسالتها: راجل كبير حاولوا تنقذوه.

صورة المشرد
صورة المشرد

 

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

 

 كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك بصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.

ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة