محمد عبد الفتاح السرورى يكتب: عندما كانت نسرين.. نسرين

السبت، 30 مارس 2019 01:00 ص
محمد عبد الفتاح السرورى يكتب: عندما كانت نسرين.. نسرين نسرين فى الشهد والدموع

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
هى تلك الفتاة النموذج ذات الوجه الملائكى، والتى ربما كانت تمثل مثلاً أعلى لكثير من فتيات عصرها، ولم لا؟ المعتاد أن يختلف الجمهور فى تقييمه أو مشاعرهِ تجاه فنان أو فنانة ما، ولكن على حد علمى لم أجد أحداً يختلف على تلك الموهبة الجميلة وتلك الفتاة النقية.
 
من ينسى نسرين الشهد والدموع ورحلتها مع أبو العلا البشرى، وقبل ذلك معاناتها المريرة مع (على بيه مظهر)، ربما هى نفسها لا تعرف مدى تقديرنا لها  وأنها لا تزال تعيش فى وجدان جيل بأكمله (دون مبالغة).
 
من يقدر على نسيان هذا الشلال المتدفق رقياً وجمالاً وإنفة، تلك الفتاة النقية التى  كانت تتمثل فيها كل معانى الفتاة العصرية  فقد  جمعت ما بين التحرر والنضج، الحُسن والتواضع.
 
 كان الجمال نسرين.. 
والسؤال هل من الممكن أن تعود نسرين نسرين؟






مشاركة




التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

حوكة

ناهد الشهد والدموع

من أحلى وأرق ممثلات جيلها... ما فيش إبتزال... ناهد فى الشهد والدموع... ونجوى فى أبو العلا... كنت بأستنى اللقطات القليلة إللي بتظهر فيها... ياريت لو تقدروا تبلغوا تحياتى للرقيقة ناهد

عدد الردود 0

بواسطة:

سعيد

عنوان للرقي والجمال

الجميله نسرين مثال للرقي و الجمال ليتنا نراها مجددا

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة