قبل ماتسافر لازم تعرف.. 5 منازل تاريخية مسكونة بالأشباح

الخميس، 28 مارس 2019 09:07 ص
قبل ماتسافر لازم تعرف.. 5 منازل تاريخية مسكونة بالأشباح قصر مومبسون هاوس
كتبت- نورا طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نستمع دائماً إلى قصص الخرافية حول وجود عدد من المنازل القديمة التى يسكنها الأشباح، منها بسبب مقتل أحد الأشخاص أو عدم إقامة بعض الأشخاص بالمنزل لفترة طويلة مما جعلها منزل مناسب للأشباح وغيرها من الأسباب غير علمية، وفى إطار هذا السياق، نتعرف فى السطور القادمة، على أهم المنازل التاريخية المعروفة على مستوى العالم بأنها مسكونة بالعفاريت، وفقاً لما ذكره موقع " historyextra. ".

 

 قصر مومبسون هاوس بسالزبوري

يعتبر قصر مومبسون هاوس الذى تسكنه الملكة آن من القصور التاريخية القديمة، التى تتمتع بجمال معمارى،وغرف أنيقة، وتم بنائه فى عام 1701 من قبل توماس مومبسون وابنه تشارلز، وفى فترة من الفترات سمع البعض أصوات طرق الطبول المستخدمة فى الحروب الأهلية أثناء الليل، وبالتحرى تبين قيام أحد الأشخاص بذلك وتم القبض عليه  .

مومبسون هاوس
 

قلعة بيري بوميروي بديفون

أعتقد أن قلعة بيري بوميروي يسكنها العديد من الأشباح وذلك بسبب إنبثاق ضوء أزرق غير طبيعى من نافذة القلعة، مما أثار الخوف والرعب فى قلوب الكثير خاصة إن القلعة لايوجد سبيل للوصول لنافذتها بعد هدم أرضيتها.

بيري بوميروي القلعة
 

هام هاوس بلندن

يعتبر منزل هام هاوس بلندن من أرقى المنازل التاريخية في بريطانيا، وقالت مديرة المنزل ناشيونال تراست، بأنها أحياناً تستمع لخطى على الدرج، وترى بصمات اليد على إحدى قطع الأثاث، وتستنشق بعض الروائح ولم يتضح السبب.

هام هاوس
 

 قلعة نوتنغهام

ظهرت قلعة نوتنغهام في العديد من الأفلام والبرامج التلفزيونية، ومع ذلك، فهي ليست قلعة نوتنغهام الأصلية التي تعود للقرون الوسطى ، لأن الحقيقية دُمرت بعد الحرب الأهلية، ولم يتبقى منها سوى الجدران الخارجية والبوابة الرئيسية ، بالإضافة إلى قصر فخم من القرن السابع عشر تم بناؤه لاحقًا ويحتوي الآن على متحف ومعرض فني.

وتقف القلعة على صخرة من الحجر الرملي ، كما يوجد العديد من الصخور مليئة الكهوف والممرات مثيرة للإهتمام، ويعتقد البعض إنه توجد سيدة شبح تتجول فى أراضى القلعة وهي تبكي وتفرك يديها، وإنها يمكن أن تعود إلى شبح الملكة إيزابيلا.

قلعة نوتنغهام
 

قلعة غويدير

يعود تاريخ قلعة غويدير إلى عام 1500، ويعتقد البعض إنه يشاهد أثناء الليل موكبًا مضاءًا بالشعلة على التراس ، وسيدة إليزابيثية تتجول في الحديقة مرتديةً ملابس صفراء وصوت أطفال يبكون، وشبح كلب يطوف المكان، يعتقد إنه شبح كلب الذى عثر على عظامه فى قبو القلعة منذ سنوات.

قلعة غويدير
 

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة