صور.. تحالف الأحزاب المصرية: اختزال التعديلات الدستورية فى مدة الرئاسة خطأ جسيم

الخميس، 21 مارس 2019 12:08 ص
صور.. تحالف الأحزاب المصرية: اختزال التعديلات الدستورية فى مدة الرئاسة خطأ جسيم مؤتمر تحالف الأحزاب المصرية
كتب هشام عبد الجليل - تصوير ماهر إسكندر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال محمد زكريا رئيس حزب المواجهة، أن اختزال التعديلات الدستورية فى مدة الرئاسة فقط خطأ جسيم، ولكن على الجميع أن يدرك أن الظروف الراهنة تتطلب إجراء تعديل يتماشى معها، مناشدًا الشعب المصرى بالنزول للشارع للاستفتاء على التعديلات الدستورية حتى نثبت للعالم أننا نقف خلف قيادتنا صفا واحدا من أجل بناء دولتنا.

وأشار رئيس حزب المواجهة، خلال لكمته اليوم، بمؤتمر تحالف الأحزاب المصرى لإعلان موقفهم من التعديلات الدستورية، أن استكمال بناء الدولة يستوجب إجراء تعديل على الدستور، مؤكدا أن الحروب بين الدول حاليا هى حروب اقتصادية والرئيس استطاع أن يعيد مصر لمكانتها الطبيعية بين الدول، منتقدا بعض المؤسسات الخارجية التى تتحدث عن حقوق الإنسان بغرض التدخل فى شئون الدول الداخلية، مؤكدا: عندما تتعارض حقوق الإنسان مع الدولة فلتذهب حقوق الإنسان للجحيم.

وهذا ما أكده محمد المنصورى، رئيس حزب الأحرار الدستوريين، أن تعديل الدستور أصبح أمر حتمى للحفاظ على مؤسسات الدولة المصرية، خاصة وأنه نص بشرى قابل للتعديل وفقا للظروف الراهنة، ولفت مدحت الحداد، رئيس حزب حماة مصر، أن الاستقرار والأمن يتطلب تعديل الدستور.

وفى نفس السياق قال عدد من اتحاد شباب الأحزاب، أن الدستور نص بشرى قابل للتعديل وفقا للظروف الراهنة، وأن دستور 2014 وضع فى ظروف خاصة وهناك بعض الألغام الموجودة به والتى من شأنها النيل من مؤسسات الدولة المصرية ولهذا لابد من إجراء تعديل يتناسب مع الظروف الراهنة والتحديات القائمة.

ومن جانبه قال إيهاب دعبس، أن الدستور الحالى وضع فى ظروف صعبة ولم يكن هناك خيار سوى الموافقة من أجل الحفاظ على الدولة المصرية، والرئيس سعى بكل قوة لبناء مصر والآن أصبحت الفرصة مواتية لتعديل الدستور لتلاشى بعض ما فيه من مواد وضعت على عجل.

وفى نفس السياق قال عمر يحيى، أن الدولة تشهد حالة من الاستقرار وسيذكر التاريخ أن الرئيس عبد الفتاح السيسى، رائد البناء والصلاح والتنمية فى العصر الحديث، والشائعات وبعض التقارير المغلوطة ما هى إلا ادوات تستخدم للضغط على الدولة المصرية ونشر الفوضى وتعديل الدستور أصبح ضرورة ملحة، وهذا ما أكده إبراهيم التهامى، أن التعديل من أجل مصلحة المجتمع والمواطن.

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (1)

 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (2)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (3)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (4)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (5)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (6)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (7)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (8)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (9)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (10)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (11)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (12)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (13)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (14)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (15)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (16)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (17)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (18)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (19)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (20)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (21)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (22)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (23)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (24)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (25)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (26)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (27)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (28)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (29)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (30)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (31)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (32)
 

 

37 حزبا يعلنون موافقتهم على التعديلات الدستورية (33)









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة