"شادى" يحتفل بعيد الأم مع والدته بفوتوسيشن "ست الحبايب"

الأربعاء، 20 مارس 2019 11:00 ص
"شادى" يحتفل بعيد الأم مع والدته بفوتوسيشن "ست الحبايب" فوتو سشين
كتب - محمود أحمد عطا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
شارك القارئ عبدالله أشرف إمبابى ، من شبرا، 25 عاماً بصور لفوتوسيشن نفذه، بالكاميرا الخاصة به تحت اسم "ست الحبيب"، عبر خدمة "صحافة الموطن" اليوم السابع. 
حرص، على مشاركة فرحة صديقة شادى، من خلال جلسة تصوير "فوتوسيشن" لمشاركة بعيد الأم، بصور يحتفل بيها شادى وامه معاً، وجاءت الجلسة التى صورها بعنوان "ست الحبابب"،  معبرين عن مشاعر الحب والإحساس بالفضل والعرفان لأمهاتهم.
 
 
 
وقال عبدالله اشرف لـ"اليوم السابع": " اتفقنا انا وصديقى  شادى نعمل فكرة مختلفة شوية  نفرح فية والدته الان "عيد الأم" عند المصريين هو مناسبة خاصة يتسارع فيها الأبناء لاختيار أفضل وأجمل هدية لوالدته فقررنا نعمل يوم نخرجة تكون بنتنا اللى تطلبة ننيفذه  طلباتك اومرعشان تكون مبسوطه،مضفياً في رسالتة لكل ام في مصر كل سنة و امهاتنا بخير".
 
 
الام وابنه
الام وابنه

انا وشادي
انا وشادي

عيد الام
عيد الام

فوتو شيسن
فوتو شيسن
 
 
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء .
 
 
كما تتيح خدمة صحافة المواطن إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.
 
 
كما يجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة