أكرم القصاص - علا الشافعي

علشان تعرف صاحبك وتعلم عليه.. اعرف صفات الأصدقاء الحقيقيين

الثلاثاء، 19 مارس 2019 02:00 ص
علشان تعرف صاحبك وتعلم عليه.. اعرف صفات الأصدقاء الحقيقيين صداقة ـ ارشيفية
كتبت ياسمين أحمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بما أن الإنسان كائن اجتماعي بطبعه ستكون النتيجة المترتبة على ذلك أنه لن يستطيع العيش وحيدا بمفرده، فهو دائما ما يحب تكوين علاقات حقيقية، ومن أهم العلاقات في حياة أي شخص هي الصداقة، فالصديق يكون أحيانا بمثابة أخ حقيقي، يفرح لما يسعدنا ويحزن لما يزعجنا، ولذلك قدم موقع "ويكي هاو" مجموعة من الأدلة والعلامات التي تؤكد على  أن هذا الصديق فعلا خير رفيق، ومن ابرزها:

الأصدقاء الحقيقيون يدعمونك ويشجعونك

Image result for ‫صداقة‬‎

يشعرك الأصدقاء الحقيقيون أنك مقدر وذو فائدة، كما يشعرونك بالسعادة والثقة، فكل منا يحتاج إلى طاقة إيجابية في حياته من وقت لآخر، ولذلك فوجود الأصدقاء الحقيقين في حياتك أمر مهم، حتى وإن كانوا يختلفون معك في وجهات النظر.

الصديق الحقيقي يستمع إليك

Image result for ‫صداقة‬‎

في بعض الأحيان فإن كثير ما تحتاج إليه هو أن تجد أذنا تستمع إليك، والصديق الحقيقي يعرف جيدا كيف يصمت ويفتح لك قلبه وأذنيه ويستمع إليك، طالما كنت تفعل معه نفس الأمر إذا احتاج إليك.

يتواصل معك بطريقة منفتحة

Image result for ‫صداقة‬‎

حيث يمكن أن تشاركه قصصك المحرجة وأسرارك الصغيرة كما يفعلون هم بالمثل معك، كما يمكن الصديق الحقيقي أن يتعرف على حالتك المزاجية بسهولة دون أن تخبره بشيء، وعندما تعر ببعض الإحباط أو الضيق في حياتك لا يلتفت بعيدا عنك، بل يقترب منك ويحاول أن يتحاور معك لكي يخرجك من حالتك النفسية السيئة.

حدد إذا كان صديقك صريح أم لا

تعد الصراحة واحدة من أساسيات الصداقة الحقيقية فإذا كان صديقك يتميز بتلك الصفة فهذه علامة جيدة، أما إذا كان صديقك يكذب سواء في الأمور الضئيلة أو الكبيرة فهذا معناه أن صداقتكم ليست حقيقية.

الإيفاء بالوعود

الصديق الذي يخلف وعده ليس بصديق حقيقي، وإذا كان صديقك ينسى ما اتفقتم عليه أو لا يفي بوعوده معك، فهذا يعني أنه لا يقدر الوقت الذي يمضيه معك، وأنه غير مستحق لوصف الصديق الحقيقي، لأن الكلمة بالنسبة للصديق الحقيقي تعني الوفاء.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة