"الزراعة" تصدر حزمة إجراءات حول طرق الرى والتسميد لأشجار 6 محاصيل فاكهة

الأحد، 17 مارس 2019 07:00 ص
"الزراعة" تصدر حزمة إجراءات حول طرق الرى والتسميد لأشجار 6 محاصيل فاكهة فواكه - أرشيفية
كتب عز النوبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أصدرت الإدارة المركزية للبساتين والمحاصيل الزراعية بوزارة الزراعة، حزمة من  الإجراءات الإرشادات  والتوصيات الفنية حول طرق الرى والتسميد لزراعات الفاكهة المتساقطة خاصة التفاح ـ الكمثرى ـ الخوخ ـ المشمش ـ البرقوق ـ الكاكى خلال الشهر الجارى، لزيادة الإنتاج الكمى والكيفى.

 

 وقال تقرير المحاصيل البستانية، إن من أهم العمليات الجيدة فى متابعة أشجار الفاكهة المتساقطة المحافظة على انتظام الرى خلال موسم التزهير، التخلص من الحشائش الموجودة فى المزرعة، فحص النموات الحديثة لمقاومة الحشرات الثاقبة الماصة، الاهتمام بنظافة النقاطات والفلاتر ونهايات الخطوط .

 

وأضاف التقرير، أن هناك معاملات خاصة لأشجار الكمثرى : تطبيق برنامج مقاومة اللفحة النارية من بدء تحرك البراعم وحتى تمام العقد، مقاومة البياض بأحد المبيدات الجهازية الموصى بها وكذلك مقاومة الثاقبات .

 

ومن ضمن التوصيات، رش حامض جبرليك ( بيرلكس ) 15 جزء فى المليون (9 قرص) عند 30% تزهير وعند 70 % تزهير ثم بعدها ب 4ـ7 أيام ترش بمركب السيتوفكس بمعدل 120لتر / لتر ماء، التسميد : - يتم منع تسميد أشجار الكمثرى المثمرة أثناء التزهير، باقى الأنواع المبكرة تسمد بمعدل 250جم سلفات بوتاسيوم / شجرة أما الأنواع المتأخرة تسمد ب 250 : 500جم سلفات نشادر / شجرة و250 : 500جم سلفات بوتاسيوم / شجرة فى الأراضى القديمة، أما فى الأراضى الجديدة يضاف 250جم نترات نشادر و125جم سلفات بوتاسيوم و50سم3 حمض فوسفوريك لكل م3 ماء رى.

 

 الكاكى تسمد بمعدل 1 كجم سلفات منجنيز و1كجم سلفات حديد و1كجم سلفات زنك و1كجم سلفات ماغنسيوم و3 لتر من (حمض النيتريك – الفوسفوريك – الكبريتيك)، السماد الورقى يضاف رشاً عن ظهور أعراض نقص للعناصر الصغرى على الأشجار .

 

 وأوضح تقرير المحاصيل البستانية،أنه برنامج الرى  فى الأراضى القديمة يتم إعطاء رية غزيرة عند انتفاخ البراعم لأشجار الكمثرى والكاكى والمشمش والخوخ والبرقوق ثم يتم منع الرى وحتى تمام العقد، ولا يتم الرى إلا فى الضرورة، فى الجديدة يتم الاستهلاك المائى حسب عمر الأشجار تحت نظام الرى بالتنقيط لتر/يوم/شجرة حسب الظروف الجوية ونوع التربة.

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة