أهالى قرية محمد باشا يناشدون الأوقاف بإعادة بناء المسجد الوحيد لديهم

الأربعاء، 13 مارس 2019 02:00 ص
أهالى قرية محمد باشا يناشدون الأوقاف بإعادة بناء المسجد الوحيد لديهم وزير الاوقاف
كتب - محمود أحمد عطا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
يناشد أهالى قرية محمد باشا محمود التابعة لمركز الفشن محافظة بنى سويف، أهل الخير  و المسئولين  في إعادة بناء مسجدهم الوحيد في القرية والذى تم هدمه حفاظاً على أرواح أهالى القرية،  بعدما تأكلت بنايات المسجد وأصبحت معرضه للسقوط.
 
وقال جمال عبد المنعم عبر رسالتة لصحافة المواطن :"ان صدر قرار من وزارة الأوقاف بهدم المسجد الوحيد بالقرية لآنه كان أيل للسقوط، واتفق الأهالى على اعادة بناء المسجد بالجهود الذاتية وحصلوا على تصريح من الوزارة لانجاز هذا العمل".
 
 
المسجد
المسجد

طلب
طلب

محضر استلام
محضر استلام
 
وتابع القارئ،  يتولى مسئولية جميع من تبرع لاعادة بناء المسجد من اهالي القرية،  مشيراً ان بيتم ابلاغ الجهات الرقابية بجميع التبرعات التي تصل لاعادة تشييد المسجد ،مناشيداً وزير الاوقاف بسرعة  باعادة بناء المسجد الوحيد بالقرية محمدباشا بمحافظة بني سويف .
 
 
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء
 
 
 
كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك يصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع
 
 
 
ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة