كراكيب.. صور وابعت أكتر حاجة ماما بترفض ترميها تحت شعار "كل شىء له عوزه"

الإثنين، 11 مارس 2019 02:15 م
كراكيب.. صور وابعت أكتر حاجة ماما بترفض ترميها تحت شعار "كل شىء له عوزه" كراكيب البيوت

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أمهات مصر يرفعن شعار "كل شىء ليه عوزة"، ويتمسكن بكل ما يمكن التمسك به، فتزدحم أدراج المطبخ وتحت السرير والكنبة بعشرات الأشياء، التى تتردد كل ربة منزل فى التخلص منها سواء بإلقائها فى القمامة أو بيعها، لتأخذ لقب "كراكيب" مع مرور الوقت.

هوس الكراكيب يدفع الأمهات للاحتفاظ بالأكياس البلاستيك الفارغة والشنط والأحذية القديمة، وبرطمانات المربى والعسل الفارغة والجرائد القديمة وغير ذلك من الأشياء التى لا يوجد له نفع مباشر أو استخدام حقيقى، لكن بالطبع ومع مرور الزمن سيظهر استخدام لها وفقا لعقيدة الأمهات، لذا تصدر الفرمانات منهن بعدم رمى هذه الكراكيب.

فلو كان بيتك ممتلئ بكراكيب من هذا النوع أرسل صورة لنا بكراكيب والدتك عبر خدمة صحافة المواطن على رقم واتس اب اليوم السابع 01280003799 وأذكر لنا الأسباب التى تدفع والدتك لعدم التخلص من هذه الكراكيب. 

شاركونا فى  قصص أشهر كراكيب تحتل مساحة أكتر من مساحتك أنت شخصيا من خلال الصور والفيديوهات والقصص لنشرها بالموقع، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء .

كما تتيح خدمة صحافة المواطن إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.

كما يجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة