أكتر حاجة وحشانى فى مصر.. مصرى من الكويت: مشاهدة ماتش الأهلى على القهوة

الأربعاء، 06 فبراير 2019 03:42 م
أكتر حاجة وحشانى فى مصر.. مصرى من الكويت: مشاهدة ماتش الأهلى على القهوة سليم أحمد سليم
كتب - محمود أحمد عطا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أرسل القارئ سليم أحمد سليم  من مصر ويعيش فى الكويت صورا عبر خدمة صحافة المواطن ضمن مبادرة "اليوم السابع" (لو أنت مغترب قولنا إيه أكتر حاجة وحشاك فى مصر).
 
 
 
وقال القارئ عبر رسالته لصحافة المواطن: "أنا مصرى مقيم فى الكويت وحشنى أوي أبى وأمى وأخواتى، وإسكندرية وجمالها ومرسى مطروح وروعة مياها، واستاد القاهرة ومباريات الأهلى والمنتخب فى المقاهى " .
 
 
 
مصر بالنسبة للمغتربين والمهاجرين ليست مجرد جنسية مدونة فى أوراقهم الثبوتية، بل الوطن الذى يحنون إليه، فى كلمات أغنية مصرية معينة، فى صوت الست أم كلثوم، فى صورة تحمل ذكريات الماضى، فى مشهد من فيلم قديم، فى أكلة معينة يشمون رائحتها فجأة، وبالطبع لكل مغترب ما يحن إليه فى الوطن.
 
الكويت
الكويت
 
"اليوم السابع" يدعوكم اليوم للعودة إلى الوطن بالقلوب، فإن كنت مغتربا أو مهاجرا أرسل لنا صورة شخصية من البلد التى تقيم فيها، وإن كنت تمتلك علما لمصر فى بيتك ببلاد الغربة إرسل صورتك مع العلم، واكتب لنا فى رسالة قصيرة أكثر شىء افتقده فى مصر سواء كان مكان أو أغنية أو أكلة أو طقس معين، أكتب لنا عن ما تشعر تجاهه بالحنين فى مصر وأرسل الصورة والرسالة من خلال رقم واتس آب اليوم السابع خدمة صحافة المواطن على الرقم 01280003799 وقولنا إيه أكتر حاجة وحشاك فى مصر.
 
ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكاواهم ومشاكلهم، ومواهبهم ومقالاتهم من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك". لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.
 
شارك معنا عن طريق إرسال الصور والفيديوهات  عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل فيس بوك، أو عبر Whatsapp Youm7 على هاتف رقم 01280003799، على أن يتم نشر الأخبار المصورة والفيديوهات باسم القراء.
 
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة