قارئ يشكو تأخر المستحقات التأمينية رغم إحالته للمعاش منذ عام بالمنيا

الأحد، 17 فبراير 2019 03:17 م
قارئ يشكو تأخر المستحقات التأمينية رغم إحالته للمعاش منذ عام بالمنيا زحام على صرف المعاشات - أرشيفية
كتب أحمد جمال الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ زين العابدين سيد على شكوى عبر خدمة صحافة المواطن بسبب تأخر مستحقات التأمين الاجتماعى "المعاش" رغم بلوغ السن القانونية للإحالة على المعاش منذ العام الماضى وتحديدا فى فبراير 2018.

 

وقال القارئ فى شكواه: "كنت أعمل مدرس علوم بإدارة المنيا التعليمية أحلت للمعاش فى فبراير 2018 وقدمت جميع الأوراق المطلوبة لنقابة العاملين بالتعليم بالمنيا للحصول على مستحقاتى المالية من صندوق الرعاية الاجتماعية للعاملين وترددت علي النقابه فى المنيا كثيرا وفي النهاية ابلغوني بأن المسئول عن التأخير النقابة العامة بالتعليم والبحث العلمي بالقاهرة وأن نقابة المنيا غير مسئولة ورغم المخاطبات التى أرسلتها لنقابة القاهرة لم أحصل على المعاش وللتواصل مع الحالة : 01066767056 ".

51863766_757802811269667_620400887671554048_n

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

 

كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك يصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.

 

ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة