نسمة عبد المنعم تكتب: حكايتي 2

الأربعاء، 13 فبراير 2019 02:00 م
نسمة عبد المنعم  تكتب: حكايتي 2 صورة أرشيفية

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

لم أكن أريد طيلة حياتي أن أشعر بهذا التقيد طيلة حياتي وأنا الحرة التي لا تتقيد ولا تتعلق لا بأشخاص  ولا بأماكن .

لأنني شخص لا يعرف الخضوع وإن كان أضحي ولكن مقدار الألم الذي اختبرته زادني خبرة  زادني صلابة ويقين أن لكل حكاية كما بدأت بفرح لابد وأن تكتمل بفرح.

 فرحي هو كتلك الفراشة ليس خيالا وإنما هو فرح يختبئ في ثنايا هذا القلب الصغير فرح بنجاحات وطموحات لا تنتهي لازلت في البداية فقط.

وبدأت تحقق أحلامها شيئا فشيئا وأبتدت تشعر بالسعادة فقد تحقق أول أحلامها وبدأت تثبت لكل من حولها قريبا كان أم غريب وإن كان أكبر أثبات لها أمام القريب قبل الغريب تحدت ، نافست وأصرت علي التمسك بخيوط الأمل وأحلامها .

رفضت التخلي عنها أجتهدت وهي تدعو الله أن يوفقها و يعينها علي النجاح وبدأت اول أحلامها بنشر أول كتاباتها في أهم موقع حلمت أن تري أسمها به لسنوات وسنوات وتحقق الحلم الموقع ولم يخذلها ودعمها أنه موقعى الذي تقرأون قصتي به اليوم  وسأكمل تفاصيل الحلم الذي صار واقع أول بأول وخطوة بخطوة بكم وأنتم من تشجعوني علي الأستمرار.










مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

عبداللطيف أحمد فؤاد

جميلة الحرف

استمتعت بالقراءة

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة