صورة × حدث.. ابعت لنا أهم صورة لحياتك كانت فى 2019 وقول لنا قصتها

الأحد، 29 ديسمبر 2019 02:10 م
صورة × حدث.. ابعت لنا أهم صورة لحياتك كانت فى 2019 وقول لنا قصتها الولادة من الأحداث الهامة
كتبت أمنية فايد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اقترب عام 2019 على الانتهاء ليمر أمام أعينا سريعا بكل الأحداث الحلوة والصعبة التى عيشناها ، وعند مراجعة كل أحداث 2019 نجد هناك حدث واحد هو المسيطر علينا وأغلب هذه الأحداث سعيدة نستمد منها طاقتنا الإيجابية لمواجهة باقى الأحداث، ويصبح هذا الحدث السعيد هو مصدر القوة التى نرجع فى تكراره أو حدوث شئ آخر مثله فى العام الجديد 2020، بعضنا رزق بمولود جديد والبعض الآخر حقق شئ قوى لمستقبله.

مهما اختلفت الأحداث الحلوة التى مرت علينا فى 2019 يبقى لكل واحدة منهم ذكرى وطابع خاص يسيطر على تفكيرنا وحياتنا، ويمكنك مشاركتنا بأهم صورة كانت فى حياتك حدثت فى 2019 واحكلنا قصتها وأبطالها وذلك عبر الرقم المخصص للواتس آب 01280003799 أو عبر الصفحة الرسمية لليوم السابع على فيس بوك، على أن تتضم الرسالة الاسم والطريقة التى تحتفلون بها لاستقبال العام الميلادى الجديد.

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك بصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.

ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع" مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة