صور.. العالم هذا المساء.. ألمانيا تحتفل بذكرى سقوط جدار برلين.. تصاعد وتيرة الاحتجاجات فى بوليفيا بعد انضمام عناصر شرطة لصفوف المتظاهرين.. الطائرات تشارك فى إطفاء حرائق الغابات المشتعلة بأستراليا

السبت، 09 نوفمبر 2019 10:00 م

كتب محمود رضا الزاملى

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

احتفلت ألمانيا، بالذكرى الثلاثين لسقوط جدار برلين الذى فصل بين غرب البلاد وشرقها، ووجه الرئيس فرانك فالتر شتاينماير الشكر إلى دول أوروبا الشرقية المجاورة التى ساعدت فى تحقيق الوحدة الألمانية.

نظم محتجون مسيرات فى عدة مدن فى بوليفيا وانضم أفراد من الشرطة فى بعض الحالات للمحتجين، مما يزيد من الضغوط على الرئيس إيفو موراليس، وسط مواجهة مستمرة منذ أسابيع وأعقبت انتخابات مثيرة للجدل فى الشهر الماضى.

يكافح رجال الإطفاء، فى أستراليا، إخماد حرائق الغابات المتأججة فى ولاية نيو ساوث ويلز، الذى التهم مئات الأشجار والنباتات.

ولمزيد من التفاصيل:_
ألمانيا تحتفل بذكرى سقوط جدار برلين

احتفلت ألمانيا، اليوم السبت، بالذكرى الثلاثين لسقوط جدار برلين الذى فصل بين غرب البلاد وشرقها، ووجه الرئيس فرانك فالتر شتاينماير الشكر إلى دول أوروبا الشرقية المجاورة التى ساعدت فى تحقيق الوحدة الألمانية.

وظل الجدار الذى سقط فى عام 1989 يفصل بين ألمانيا الشرقية، التى كان يحكمها حزب شيوعى، وألمانيا الغربية الرأسمالية لنحو ثلاثة عقود وكان رمزا للحرب الباردة، وفى العام التالى 1990 أعيد توحيد ألمانيا.

وقال شتاينماير فى احتفال عند النصب التذكارى لجدار برلين فى حضور المستشارة أنجيلا ميركل ورؤساء بولندا والمجر وسلوفاكيا وجمهورية التشيك "بامتنان عميق نتذكر ومعنا أصدقاؤنا الأحداث منذ 30 عاما مضت".

وأضاف "لولا الشجاعة وإرادة الحرية عند البولنديين والمجريين والسلوفاك والتشيك لما كانت الثورات فى أوروبا الشرقية وتوحيد ألمانيا أمورا ممكنة".

وكان حرس الحدود المجرى، سمح فى أغسطس عام 1989، لألمان شرقيين بالمرور بحرية إلى النمسا لأول مرة مما مهد الطريق لسقوط الجدار بعد ثلاثة أشهر ونهاية الستار الحديدى بين غرب أوروبا وشرقها.

احتفالات سقوط جدار برلين

إضاءة الشموع خلال الاحتفالات

أنجيلا ميركل

جانب من احتفالات سقوط جدار برلين

كبار المسئولين فى ألمانيا

كبار قادة ألمانيا

ميركل تحمل وردة

ميركل توقد شمعة خلال الاحتفال

ميركل ورئيس ألمانيا خلال الاحتفالات

ميركل وسط المحتفلين

وضع الورود

تصاعد وتيرة الاحتجاجات فى بوليفيا بعد انضمام عناصر شرطة لصفوف المتظاهرين

وفى مدينة كوتشابمبا، التى شهدت اشتباكات عنيفة فى الآونة الأخيرة، رأى شهود من رويترز الليلة الماضية أفرادا من الشرطة يحتجون على سطح مقر عملهم ويلوحون بعلم بوليفيا فى حركة عصيان على ما يبدو.

وكشفت صور ولقطات بثها التلفزيون المحلى أفرادا من الشرطة فى مدن أخرى يسيرون جنبا إلى جنب مع المحتجين ويشاركون فى الهتافات التى تستخدمها المعارضة كثيرا ضد حكم الرئيس اليسارى موراليس.