إعلاميون يتضامنون مع المصور معاذ عمارنة بعد فقد إحدى عيناه برصاصة إسرائيلية

الأحد، 17 نوفمبر 2019 01:17 م
إعلاميون يتضامنون مع المصور معاذ عمارنة بعد فقد إحدى عيناه برصاصة إسرائيلية حملة تضامنية مع المصور معاذ العمارنة
كتب هيثم سلامة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حملة تضامن واسعة من صحفيو العالم ، مع المصور الصحفي الفلسطيني معاذ عمارنة، والذى استهدفته الاحتلال الإسرائيلي برصاصة فقد على إثرها عينه اليسرى خلال تغطيته للأحداث فى الضفة الغربية.

إعلاميون يتضامنون مع المصور معاذ عمارنة بعد فقد عينه برصاصة إسرائيلية. صور  (1)
 

نشر صحفيون وإعلاميون من مختلف دول الدول عبر حساباتهم على السوشيال ميديا، بينما تصدرت هاشتاجات "معاذ عمارنة " كلنا معاز" حيث وضعوا أيدهم على عينهم اليسرى، وقال محمد فايز الكسوانى، من الأردن من خلال هاشتاج "معاذ عمارنة"، "عين الحقيقة": "أغمضوا  لك عينا لن ينالوا منك  فانت عزيز صاحب رسالة خالدة بالأمس كنت ترى بعين و غدا بنور الله ترى".

إعلاميون يتضامنون مع المصور معاذ عمارنة بعد فقد عينه برصاصة إسرائيلية. صور  (2)
 

تضامنت أسماء عاصى من فلسطين: "قام بتوثيق العديد من الأخبار بواسطة كاميرته، ولكن يوم الجمعة لم يتمكن من مواصلة عمله، حيث أطلق عليه الجنود الإسرائيليون النار مما ادى إلى فقدان عينه اليسرى".

إعلاميون يتضامنون مع المصور معاذ عمارنة بعد فقد عينه برصاصة إسرائيلية. صور  (5)
 

وغردت لنا مدوار، إعلامية لبنانية:" "حية لمن بقى منا، مؤمنا ثابتاً فى نقل حقيقة جرائم اسرائيل.. متضامنة مع الزميل المصور الصحفى معاذ عمارنة، الذى فقد عينه إثر إصابته برصاصة مطاطية أثناء تغطيته الصحفية للمواجهات مع قوات الاحتلال شمال الخليل".

إعلاميون يتضامنون مع المصور معاذ عمارنة بعد فقد عينه برصاصة إسرائيلية. صور  (3)
 

وكتب جواد: "عين مُعاذ أُقعلت برصاصِ هذا الاحتلال، لكن عينهُ الثانية بقيت حيّة، ترصد وتصوّر وتنقل الحقيقة، حقيقةُ وجعٍ يُعانى منه شعبًا فلسطينيًا أعزّل، ولو اقتلعوها، سيبقى النورُ فى داخلنا، يواجه هذا الاحتلال على كل الجبهات، ويحارب بوعيه وحقيقته كل وقائع الظلام".

ض
 
إعلاميون يتضامنون مع المصور معاذ عمارنة بعد فقد عينه برصاصة إسرائيلية. صور  (6)
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة