أكرم القصاص - علا الشافعي

قارئة عمرها 17 عاما تشارك صحافة المواطن برسومات ولوحات فنية بالقلم الرصاص

الخميس، 10 أكتوبر 2019 04:00 ص
قارئة عمرها 17 عاما تشارك صحافة المواطن برسومات ولوحات فنية بالقلم الرصاص جانب من الرسم
كتب - محمود أحمد عطا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
 
شاركت القارئة ندي سيد ابراهيم، من حلوان بالقاهرة البالغة 17 عاما، خدمة صحافة المواطن، بمجموعة من أعمالها الفنية ورسوماتها ولوحاتها تظهر موهبتها فى الرسم مضفية: "أحب الرسم جدا بدأت منذ سنتين وحلمى أكون فنانة مشهورة والناس تؤمن بموهبتى".
 
وتابعت ندي سيد  عبر خدمة "صحافة المواطن": "عملت أسرتى على دعمى المستمر فى تطوير موهبتى، وساعدونى فى توفير الأدوات المستخدمة فى الرسومات على الرغم من ارتفاع أسعارها فى الفترة الأخيرة، إلا أنهم لم يبخلوا على نهائيا، مما ساهم على تنمية موهبتى".
 
رسومات ولوحات فنية (1)
رسومات ولوحات فنية (1)

رسومات ولوحات فنية (2)
رسومات ولوحات فنية (2)

رسومات ولوحات فنية (3)
رسومات ولوحات فنية (3)

رسومات ولوحات فنية (4)
رسومات ولوحات فنية (4)
 
 
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء. 
 
كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك يصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.
 
ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.
 
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة