أكرم القصاص - علا الشافعي

مقالات صحف الخليج.. محمد على السقاف يتساءل: إلى أين تتجه رياح التغيير فى تونس؟.. عبدالله بن بخيت يناقش صناعة السينما فى المملكة العربية السعودية.. عبد الله المدنى: واشنطن وطالبان صفقة عقيمة وغامضة

الثلاثاء، 01 أكتوبر 2019 10:00 ص
مقالات صحف الخليج.. محمد على السقاف يتساءل: إلى أين تتجه رياح التغيير فى تونس؟.. عبدالله بن بخيت يناقش صناعة السينما فى المملكة العربية السعودية.. عبد الله المدنى: واشنطن وطالبان صفقة عقيمة وغامضة مقالات صحف الخليج
كتبت ـ جينا وليم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف الخليج اليوم الثلاثاء، العديد من القضايا الهامة أبرزها، أنه منذ ثورة الياسمين التى فجرها محمد البوعزيزي فى ديسمبر 2010، وعدها المراقبون بداية انطلاقة الربيع العربى، تأسست الجمهورية التونسية الثانية كبداية لانطلاقة جديدة.

محمد على
محمد على

محمد علي السقاف: رياح التغيير فى تونس... إلى أين تتجه؟

قال الكاتب فى مقاله بصحيفة الشرق الأوسط، إنه منذ ثورة الياسمين التى فجرها محمد البوعزيزي فى ديسمبر 2010، وعدها المراقبون بداية انطلاقة الربيع العربى، تأسست الجمهورية التونسية الثانية - حسب وصف البعض لها - كبداية لانطلاقة جديدة.

تطلع الشعب التونسى إلى إعداد دستور جديد يزيل عوار الدستور السابق بتأسيس نظام سياسى يَحول دون إعادة استنساخ النظام السابق لابن علي، وإلا من دون ذلك فلا معنى لإشعال الثورة.

وفعلا تم إصدار دستور جديد في يناير 2014 عمد إلى وضع قواعد وقيود دستورية تهدف إلى عدم استحواذ السلطة التنفيذية ممثلةً برئيس الدولة على السلطة، وتهميش دور السلطة التشريعية، وتأكيد بعض القيم الديمقراطية وحقوق الإنسان.

 

 
عبدالله بن بخيت: صناعة السينما فى المملكة

أوضح الكاتب فى مقاله بصحيفة الرياض، أن وزارة الثقافة طرحت مشروع مسابقة ضوء لدعم الأفلام السينمائية التي تنظمها الوزارة، تحدد المسابقة عدد الأفلام بخمسة وثلاثين فيلماً، تحدث الإعلان عن توزيع الجائزة على النصوص المكتملة والنصوص غير المكتملة ودعم مشروعات التخرج من جامعات ومعاهد داخلية أو خارجية وأخيراً الدعم اللوجستي للأعمال المكتملة.

لم يكن الإعلان واضحاً، لا تعلم هل هذه الخمسة والثلاثين فيلماً هي أقصى ما ستدعمه الوزارة وما زاد على ذلك يخرج عن مسئوليتها ومن الصعب أيضاً أن تفهم لماذا التركيز على النص. ما الذي يعنيه أن يتوفر بين أيدينا نصوص مكتملة بلا مؤسسات إنتاج وممثلين ومخرجين، تلاحظ أن الدعم قفز من كتابة النصوص إلى الأعمال المكتملة دون المرور بالمراحل التي تستوجب الدعم الحقيقي، تمويل كتابة نصوص دون الالتفات لعملية إنتاج الفيلم التالية لكتابة النص والسابقة على اكتمال العمل.

 

عبدالله المدنى
عبدالله المدنى

عبد الله المدنى: واشنطن وطالبان.. صفقة عقيمة وغامضة

أكد الكاتب فى مقاله بصحيفة البيان الإماراتية، أنه مؤخرا أبرمت إدارة الرئيس ترامب صفقة مع حركة طالبان لإحلال السلام فى أفغانستان المنكوبة بالحروب وعدم الاستقرار منذ أكثر من خمسة عقود متواصلة، تضمنت بين أمور أخرى إجلاء معظم القوات الأمريكية من هذا البلد.

لكن ترامب ألغى فى الأسبوع قبل الفائت اجتماعا سريا كان مقررا عقده فى كامب ديفيد بينه وبين من تم التفاوض معهم من ممثلى طالبان فى الدوحة وهم ستة من عتاة الإرهابيين ممن كانت واشنطن تحتجزهم سابقا فى قاعدة جوانتانامو.

 

يوسف مكى
يوسف مكى

يوسف مكي: قراءة جديدة لأسباب الحركة الاحتجاجية

لفت الكاتب فى مقاله بصحيفة الخليج الإماراتية، أن وجود نظم سياسية فاشلة يسهل على الثوار والمحتجين تنفيذ أجنداتهم بسهولة ويسر، ويمكنهم من النجاح.

كثير من الدراسات، في الغرب والشرق، اهتم بموضوع الحركة الاحتجاجية، وقدم تفسيرات عديدة، لأسباب اندلاعها. ويمكن أن نقسم تلك الأسباب إلى قسمين رئيسيين. قسم يرى أن نمو الوعي الشعبي، وتزايد السخط على الحكومات، ونقص الموارد، وانتشار الجوع والفقر والبطالة، والحرمان من أبسط الحقوق، هي التي تؤدي إلى قيام الحركات الاحتجاجية والثورات الاجتماعية.

القسم الآخر، يقر بهذه الأسباب، لكنه يرى أنها ليست كافية لنجاح الثورات والحركات الاحتجاجية، ما لم تنخر عوامل الضعف والشيخوخة والعجز في الأنظمة القائمة. وربما يمثل كتاب الثورات الاجتماعية، للكاتبة الأمريكية ثيدا سكوكبول، أفضل إصدار ضمن الدراسات التي تتبنى هذا النوع من التحليل. إنها ترى أن الثورات الاجتماعية الكبرى، التي أخذت مكانها في فرنسا وإنجلترا وروسيا والصين، ما كان لها أن تنجح أبداً، لو امتلكت الأنظمة السياسية القائمة آنذاك القوة الكافية، على دحر تلك الثورات. ومن وجهة نظرها فإن المشكلة ليست في حراك البناء التحتي، ولكن في عجز البناء الفوقي.

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة