4 تشريعات ملحة على أولويات "صحة البرلمان" الفترة المقبلة..تعرف عليها

الثلاثاء، 08 يناير 2019 09:00 ص
4 تشريعات ملحة على أولويات "صحة البرلمان" الفترة المقبلة..تعرف عليها النائب الدكتور محمود حمدى أبو الخير عضو لجنة الصحة بالبرلمان
كتب محمود حسين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال الدكتور محمود حمدى أبو الخير، عضو لجنة الشئون الصحية بمجلس النواب، إن هناك 4 مشروعات قوانين على رأس أولويات اللجنة خلال الفترة المقبلة، وتسعى اللجنة لإنجازها خلال دور الانعقاد الحالى.

 

وأضاف "أبو الخير"، لـ"اليوم السابع"، أنه فى مقدمة هذه القوانين مشروع قانون المسئولية الطبية والذى تناقشه اللجنة حاليا وأوشكت على الانتهاء منه، ومشروع تعديل قانون مزاولة مهنة الصيدلة والذى توجد ضرورة ملحة لتعديله لتنظيم مهنة الصيدلة، مؤكدا أن اللجنة ستأخذ رأى جميع النقابات المهنية الطبية المرتبطة بهذا القانون وعلى رأسها وأخصها نقابة الصيادلة، حتى يخرج القانون بشكل متوازن وفى صورة مرضية لجميع الأطراف.

 

وأشار إلى أن اللجنة تسعى أيضا لمناقشة إصدار قانون الهيئة المصرية للدواء، موضحا أن اللجنة محال إليها مشروعى قانونين بشأن هيئة الدواء، مقدمين من النواب، وطلبت مؤخرا من وزارة الصحة أن ترسل مشروع القانون المعد من جانبها والذى يمثل الحكومة ليتم مناقشته جنيا إلى جنب مع مشروعات القوانين المقدمة من النواب، لافتا إلى وجود ارتباط بين قانون الهيئة المصرية للدواء وقانون مزاولة مهنة الصيدلة، ولذلك ترغب اللجنة فى مناقشتهما فى توقيت واحد، حتى لا يكون هناك أى تعارض بينهما.

 

وذكر عضو لجنة الشئون الصحية بالبرلمان، أن اللجنة تسعى إلى مناقشة مشروع قانون بنك الدم، خلال الفترة المقبلة، وأشار أيضا إلى اهتمام اللجنة بحسم مشروع قانون تنظيم البحوث الطبية الإكلينيكية المعروف باسم "التجارب السريرية"، والذى اعترض رئيس الجمهورية على بعض مواده وأعاده إلى البرلمان مرة أخرى وشكل المجلس لجنة خاصة لمناقشته ودراسة ملاحظات الرئيس وأوجه الاعتراض، وقال إن لجنة الصحة تتابع إجراءات مناقشة هذا القانون فى اللجنة الخاصة.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

موافقون

تشريعات ملحة على أولويات "صحة البرلمان" الفترة المقبلة

وياتري اسعار الدواء والمستلزمات الطبيه مش من الاولويات الملحه؟؟؟؟.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة