تغيرات سياسية عنيفة شهدتها الإدارة السياسية المصرية فى مطلع عام 2011 ، ذكرى أحداث 25 يناير التى تحل علينا اليوم، وبعيدا عن ذلك شهد القطاع الرياضى عدة تقلبات كانت نتاجا طبيعيا للأحداث السياسية المحيطة حيث توقف النشاط عدة مرات ومن ثم تراجع مستوى المنتخب القومى بعد أن كان قائدا للقارة السمراء فى ثلاثة نسخ على التوالى
أما الأندية المصرية فشهدت كسادا بعد تحول كل الأنظار إلى السياسة والابتعاد عن الكرة والملاعب خاصة بعد أحداث بورسعيد بعدها بعام التى كانت بمثابة القشة التى قسمت ظهر البعير.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة