قارئ يناشد منع مركبات التوكتوك من السير بشوارع مدينة ٦ أكتوبر

السبت، 19 يناير 2019 06:37 ص
قارئ يناشد منع مركبات التوكتوك من السير بشوارع مدينة ٦ أكتوبر زحام توك توك ـ صورة أرشيفية
كتب : أحمد عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ناشد القارئ، أحمد حسين، عبر خدمة صحافة المواطن لــ " اليوم السابع"، الأجهزة التنفيذية بمدينة 6 أكتوبر، وشرطة المرور، العمل على الحد من سير التوكتوك داخل أروقة المدينة، من خلال شن حملات مكثفة، لكونها مركبات ضالة ومخالفة لجميع قواعد المرور المتعارف عليها مما يزيد من التشاحن والغضب بين المواطنين، وتعمل على زيادة معدلات الجريمة فهى بدون أى عنوان لعدم ترخيصها، بالإضاف إلى الضوضاء والصخب الذى يصدر منها خلال السير مما يؤرق حياة المواطنين ليل نهار.

 

 

وقال القارئ، فى رسالته: "نأمل فورا حملة مكثفة ويومية لضرورة إبعاد مركبات التوكتوك عن جميع شوارع مدينة ٦ أكتوبر لأسباب كثيرة منها الضوضاء والصخب وظاهرة غير حضارية بالمرة لتواجد مثل هذه المركبات الضالة بشوارع المدينة، ومخالفة لجميع قواعد المرور المتعارف عليهان وتزيد من معدلات الجريمة لكونها بدون أى عنوان لعدم ترخيصها، واتجاه الشباب للعمل عليها وترك الأعمال اليدوية والفنية التى تعود على المجتمع كله بالنفع".

 

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء .

 

كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك يصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.

 

ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.

 

 

 

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة