أكرم القصاص - علا الشافعي

قارئ يشكو عدم إزالة القمامة رغم تحصيل قيمة الخدمة على فاتورة الكهرباء

الإثنين، 14 يناير 2019 07:00 ص
قارئ يشكو عدم إزالة القمامة رغم تحصيل قيمة الخدمة على فاتورة الكهرباء تراكم قمامة
محمد فهيم عبد الغفار

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ محمد محمود ويسكن فى قرية لاصيفر بكفر الشيخ من عدم إزالة القمامة من قبل الشركة المسئولة عن ذلك من أمام محله رغم تأكيده على دفعه المبالغ المستحقة على فاتورة الكهرباء .

صور للقمامة امام  المحل
صور للقمامة امام المحل

 

قمامة فى مدخل المحل
قمامة فى مدخل المحل

 

قمامة
قمامة

 

 

وناشد القارئ المسؤلين بضرور رفع هذه القمامة لتجنب انتشار الأمراض والاوبئة بالمنطقة

تتيح الخدمة مشاركة القراء فى تحرير المواد الصحفية المنشورة على الموقع، عن طريق إرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة والشكاوى، وذلك عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل فيس بوك، أو عبر Whatsapp Youm7 على هاتف رقم 01280003799، على أن يتم نشر الأخبار المصورة والفيديوهات باسم القراء

 

كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها بأسمكم على اليوم السابع

 

كما يجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك". لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد علي

باراجل!!!

مع كامل احترامي القارىء العزيز.. صراحه اتفاجئت من شكوتك..وحسيت ان كتير مننا مش واخدين بالهم ... عارف امتى الاحياء هيشيلو الزباله بعد دفعك رسوم النظافه ؟؟؟ لما المسؤولين في مصر وأجهزتها الرقابية يعرفوا ان اكتر من ٥٠% من حالات الفساد المقفوشه من الأحياء.. معرفش هو مين وليه سماها بيولوجي😆😆😆

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة