قارئ يشارك بصور رسمه لكوكب الشرق أم كلثوم على حائط منزله

الخميس، 10 يناير 2019 10:00 ص
قارئ يشارك بصور رسمه لكوكب الشرق أم كلثوم على حائط منزله محمود عوامة بعد رسمه لكوكب الشرق
كتب إسلام جمال و محمد فهيم عبد الغفار

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فن الجرافيتى أو الرسم على الجدران أو الحوائط من الفنون التى تجذب الأبصار وتمتع المشاهد، لذلك فإنه يعتبر من أبرز فنون الرسم، والتى تحمل أيضًا فى بعض الأحيان أفكاراً ورسائل هامة.

 

الشاب العشرينى محمود عوامة، يعشق فن الرسم والجرافيتى، والرسم على الحوائط، من أبرز هوايته التى يمارسها دوماً وباستمرار.

عوامة يرسم كوكب الشرق
عوامة يرسم كوكب الشرق

 

ومؤخراً شارك القارئ، محمود عوامة خدمة "صحافة المواطن" باليوم السابع، بصور لرسمته لكوكب الشرق أم كلثوم، على أحد الجدران بمنزله.

 

صورة محمود عوامة مع كوكب الشرق
صورة محمود عوامة مع كوكب الشرق

 

وقال عوامة، فى رسالته لـ"اليوم السابع"، إنه يعشق فن الرسم منذ صغره، ودائماً ما يمارس هذه الهواية على جدران منزله، أو فى حوائط المنازل التى تقبع فى شارعه، أو حتى كنوع من الهدية فى أحد منازل أصدقائه.

 

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء .

 

كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك يصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.

 

ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة