مقالات الصحف.. فاروق جويدة يرصد مساوئ قانون الإيجارات.. جلال عارف يحلل الأوضاع فى البيت الأبيض بعد اتهام ترامب بأنه غير مؤهل للحكم.. صلاح منتصر يؤكد: تنظيم قطر مونديال 2022 شهادة موثقة على الفساد

الأحد، 09 سبتمبر 2018 10:30 ص
مقالات الصحف.. فاروق جويدة يرصد مساوئ قانون الإيجارات.. جلال عارف يحلل الأوضاع فى البيت الأبيض بعد اتهام ترامب بأنه غير مؤهل للحكم.. صلاح منتصر يؤكد: تنظيم قطر مونديال 2022 شهادة موثقة على الفساد كتاب مقالات الصحف - ارشيفيه
إعداد - كريم كشك

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة، الصادرة صباح اليوم الأحد، العديد من القضايا الهامة فى مقالات كتابها، وكان من أبرزها التالى: قانون الإيجارات وهل لدى الحكومة إمكانات تدعم بها الطبقة الفقيرة من المستأجرين، وهل هى قادرة على ذلك وماذا عن صندوق الدعم فى القانون الجديد؟.

كما رصدت ما يجري في البيت الأبيض، والصورة بائسة للطريقة التى تدار بها الأمور فى قصر الرئاسة الأمريكى من فوضي عارمة، وخلافات لا تنقطع، وغياب للرؤية أو الإدارة الحكيمة من جانب رئيس يتهمه واحد من كبار مساعديه بأنه غير مؤهل للحكم وغير قادر عليه.

 

الأهرام

مكرم-محمد-أحمد
 

مكرم محمد أحمد يكتب: متى سيتم إنصاف رشيد؟
 

تحدث الكاتب فى مقاله عن مدينة رشيد، ووصفها بأنها أجمل المدن المصرية التى لا تزال واحدة من أهم مراكز صناعة السفن المصرية، والتى تضم 5 ترسانات أهلية لصناعة سفن الصيد بمهارة وحرفية عالية من أهلها منذ القدم، فى مجالات عدة، مستطرداً عن أمنيتهم فى زيارة الرئيس السيسى لهم، والتى قد تضع رشيد على خريطة التنمية الشاملة، واستعادة بعضاً من مجدها القديم.

 

عبد-المحسن-سلامة
 

عبد المحسن سلامة يكتب: النمر "الأفريقى" يلامس النمور "الأسيوية"
 

بدأ الكاتب مقاله بالحديث عن تجربة النمور الأسيوية، والملهمة للعديد من دول العالم الراغبة فى التقدم والانطلاق، وقدرتها على تجاوز الأزمات الاقتصادية الطاحنة بها، حيث استطاعت تلك الدول عبور أزماتها الاقتصادية، وتحولت هذه البلدان فى بضع سنوات إلى دول متقدمة، معتقداً أن العلاقة الاستراتيجية بين مصر والصين تأتى فى إطار الاستفادة من تجارب تلك الدول بعد أن استطاع إطلاق عجلة الإصلاح الاقتصادى، لتكون مصر أول نمر أفريقى، يحذو حذوها، موضحًا أن هذه رسالة هامة لكل المسئولين والمواطنين بالدولة بضرورة التحرك والعمل، فلا شىء مستحيل ما دامت قد توافرت الإرادة وتحولت الإرادة إلى عمل حقيقى وإنجاز.

 

فاروق جويدة
 

فاروق جويدة يكتب: قانون الإيجارات مرة أخرى
 

اعتقد الكاتب أن الحل ليس فقط فى طرد المستأجر ليجد نفسه بالشارع دون قانون أو جهة تحميه، متسائلاً: "هل لدى الحكومة إمكانات تدعم بها الطبقة الفقيرة من المستأجرين، وهل هى قادرة على ذلك وماذا عن صندوق الدعم، فى القانون الجديد، ومن أين تمويل هذا الصندوق بهذه الظروف الصعبة، ولماذا لا نستفيد من تجارب فى دول أخرى واجهت الأزمة بحلول ترضى الطرفين"، منوهاً عن أنه هناك بعض المستفيدين من القانون، غير أصحاب العقارات، وهم أصحاب المكاتب الاستشارية وتجار الأراضى والذين يبحثون عن صفقات وليس قانون يحمى العدالة.

صلاح منتصر
 

صلاح منتصر يكتب: شهادة فساد
 

يرى الكاتب فى مقاله عن بدية إقامة مونديال كرة القدم المقبل فى قطر عام 2022، الأمر الذى إذا حدث سيكون أكبر شهادة فى التاريخ على نجاح دولة فى حجم الجيب لا تاريخ لها فى الكرة، أن تهزم بالرشوى والفساد وشراء الأصوات منافسيها العمالقة تاريخيا ورياضيا وعلميا وكل شىء وعلى رأسهم الولايات المتحدة!، وفرنسا، مشيراً إلى أنها قد تكون أفشل بطولة فى تاريخ البطولات، والأخطر من ذلك أنها ستكون شهادة موثقة على الفساد.

 

الأخبار

 


كرم-جبر
 

كرم جبر يكتب: وماذا بعد  قوانين الهيئات الإعلامية؟
 

تحدث الكاتب بمقاله عن توقيع الرئيس السيسى على القوانين الثلاثة للهيئات الإعلامية يوم 27 أغسطس الماضى، واستمرار الهيئات الحالية بعملها، لحين إعادة تشكيلها وفقاً للقوانين الجديدة، وإعطائها فترة زمنية مدتها شهر من اليوم التالى لنشرها فى الجريدة الرسمية، لتقوم جهات محددة بترشيح أعضائها للهيئات، موضحاً: "من السابق لأوانه، إثارة تخمينات وتكهنات في المؤسسات القومية، والأمر متروك للهيئات الجديدة بعد إعادة تشكيلها، لتبدأ المهمة الصعبة في النهوض بالإعلام المصري"، متمنياً التوفيق لمن يقع عليهم الاختيار.

 
جلال-دويدار
 

جلال دويدار يكتب: الدعوة لمقاطعة الفاكهة وسيلة حضارية وفعالة
 

يرى الكاتب بمقاله أن الدعوة لمقاطعة الفاكهة بعد الارتفاع الجنونى فى أسعارها تحت الشعار الحضارى الإيجابى، "سيبها تعفن"، أمر طبيعي وليس إلا تعبيراً عن موقف إيجابى طبيعى يجسد المعاناة من صعوبة توفير الاحتياجات المعيشية الأساسية، موضحاً أنه في ظل تبادل الاتهامات والتنصل من المسئولية والتهرب من تحملها، فلا جدال على أن هناك قصور فى المتابعة من جانب الاجهزة المعنية، مؤكداً أن المواطنين ليس أمامهم سوى سلاح المقاطعة، مطالباً بتحرك الاجهزة المسئولة لمعالجة هذا القصور حفاظا على الثروة الزراعية والتدخل الحتمى من القيادة السياسية لوضع حد لهذا.

صورة فاكهة

جلال عارف
 

جلال عارف يكتب: أمريكا تترقب ماذا بعد العاصفة؟
 

تحدث الكاتب بمقاله عن "مقال نيويورك تايمز" وما يجري في البيت الأبيض، والصورة بائسة للطريقة التى تدار بها الأمور فى قصر الرئاسة الأمريكى من فوضي عارمة، وخلافات لا تنقطع، وغياب للرؤية أو الإدارة الحكيمة من جانب رئيس يتهمه واحد من كبار مساعديه بأنه غير مؤهل للحكم وغير قادر عليه !!، مؤكداً أن المزيد من التفاصيل قادم خلال يومين عن طريق الكتاب المنتظر للصحفى الشهير "بوب وود وارد"، والذى أسقط من قبل الرئيس الأسبق نيكسون بعد الكشف عن "فضيحة ووترجيت"، مشيراً إلى أن العالم يراقب متسائلاً: "أى أمريكا ستكون بعد أن تهدأ العاصفة؟".

 

الوفد


بهاء الدين أبوشقة
 

بهاء أبوشقة يكتب: مسجد العطارين
 

استكمل الكاتب فى مقاله الحديث عن الكنوز الأثرية المصرية العريقة ذات التاريخ العلمى الطويل، والتى طالتها يد الإهمال على مدار ليس عقود وإنما قرون زمنية، مشيراً إلى أن مسجد العطارين ضمن هذا التراث، ومنوهاً أنه قد آن الأوان لأن يتم الاهتمام بهذا المسجد وغيره من المساجد الأخرى، لتكون مقاصد سياحية، يأتى اليها الناس من كل فجٍ عميق، مؤكداً أن هذا يتطلب كما قال مراراً وتكراراً أن يكون هناك تنسيق كامل وشامل بين وزارتى الآثار والسياحة.

 

عباس-الطرابيلى
 

عباس الطرابيلى يكتب: تعليمنا زمان.. كان الأفضل
 

بدأ الكاتب مقاله بالحديث عن منظومة التعليم فى مصر قديماً، مشيراً إلى أن كان فى قمته، وقتذاك، وتدريجياً ومع مرور الزمن، وتحت دعاوى الثورة وبدء عملية تمصير المناهج وتقليل المزايا المشجعة للطلاب للاجتهاد فى اكتساب المزيد من العلم، بدأت المنظومة التعليمية فى الانهيار، شارحاً بعضا من أنظمته، سائلاً القراء: "هل عرفتم معنى "الإلزامية" ثم "الابتدائية" والأهم من ذلك "الثقافة" و"الكفاءة" و"البكالوريا"؟، مؤكداً على أنه ما زال يحتفظ فى مكتبته بكثير من كتب هذه الفترة، أو "هذا العصر الذهبى للتعليم".

 

وجدى زين الدين

وجدى زين الدين يكتب: العلاقة بين المواطن والمسئول
 

طالب الكاتب فى مقاله إعادة صياغة جديدة للعلاقة ما بين المواطن والمسئول، حتي يتمكن المواطن من إعادة الثقة مرة أخرى بالمسئول، مطالباً المسئولين فى كل المجالات بالتعايش الحقيقى بواقع الأزمات، والتعامل معها بشفافية حتى تعود هذه الثقة المفقودة، متسائلاً: "هل نأمل أن تتطور هذه العلاقة إلى ما يجب أن تكون، وقائمة على الشفافية؟!"، مؤكداً أن البداية تأتى من ضبط المسئولين لتصريحاتهم، والتى تثير الأزمات ولا تعالج المشاكل.

 

الشروق

 


عماد الدين حسين
 

عماد الدين حسين يكتب: إسرائيل سلحت ومولت الإرهابيين فى سوريا!!
 

لام الكاتب بمقاله السياسات العربية الرسمية منذ عقود، والتى كانت قد هيأت البيئة لنشأة التنظيمات المتطرفة، والتى تعمل ضد الدول العربية برمتها، عن طريق إتاحة الفرصة لإسرائيل للاستفادة القصوى من هذه التنظيمات، وتمويلها سواء بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، مستشهداً بكشف مجلة "فورين بوليسى الأمريكية"، يوم الخميس الماضى، عن معلومة بغاية الأهمية بأن إسرائيل قد سلحت ومولت 12 جماعة إرهابية متطرفة فى سوريا، وكانت تحارب الحكومة المركزية والجيش الوطنى، موضحاً أن ما كان تخميناً وحدثاً، قد أصبح حقيقة يصعب التشكيك فى صحتها لعدة أسباب، أولها، إن فورين بوليسى مجلة كبيرة ومرموقة، وثانيا، أنها استندت بمعلوماتها على أقوال 24 شخصا من قيادات الجماعات الإرهابية بسوريا، وأخيرا، عدم وجود دافع واضح لتعمدها تشويه صورة إسرائيل، ذاكراً أنه على المستوى الشخصى لم يتفاجأ بالمرة من هذه المعلومة المهمة، مؤكداً أنه كان قد كتب أكثر من مرة أن هناك يد إسرائيلية قوية وراء غالبية التنظيمات الإرهابية، بالمنطقة العربية، لضمان استمرار النزيف والحرب الأهلية العربية، لصب ذلك بمصلحتها الاستراتيجية.

 

رجائى عطية يكتب: صلاح عبد الصبور فى ذكراه

 

يرى الكاتب بمقاله أن العناية اليوم بذكرى صلاح عبدالصبور، قد أتت محمودة تزيح ما تراكم من عدم الوفاء لهذا الشاعر الكبير، صاحب الأثر الممتد، وأحد رموز الشعر العربى بعامة، ومؤسسى الحركة الشعرية الحديثة بخاصة.

الوطن

 


خالد-منتصر
 

خالد منتصر يكتب: ربع قرن على رحيل فارس العقل (3)
 

استكمل الكاتب مقاله عن الكاتب الكبير والفيلسوف الراحل زكى نجيب محمود، فى هذا الوقت، لأنه الشخص المؤهل لكتابة روشتة علاج العقل العربى المسلم، ولأننا فى مرحلة مفصلية تاريخيا تحتاج إلى الطبيب المعالج المناسب.

 

أحمد عبد الظاهر يكتب: الحكومة تحت ضوء الشمس
 

تحدث الكاتب فى مقاله إلى قانون أمريكى كان قد صدر فى الثالث عشر من سبتمبر سنة 1976م، ويسمى بـ"الحكومة تحت ضوء الشمس" (The Government in the Sunshine)، مؤكداً أن الهدف منه كان تحقيق الشفافية فى عمل الجهات الحكومية، وتزويد الجمهور بالمعلومات اللازمة، والتى لهم الحق بمعرفتها  مع مراعاة مقتضيات حماية حقوق الأفراد وقدرة الحكومة على الاضطلاع بمسئولياتها.

 

المصرى اليوم

 


محمد أمين
 

محمد أمين يكتب: كيف نصنع النجوم؟
 

يرى الكاتب بمقاله أن الأزمة الحالية فى الصحافة والإعلام، ليست بالقانون ولا تغييره، ولا تكليف أسماء جديدة لإدارته.. موضحاً أن الحل بإتاحة الحريات، والاستعانة الخبرات، وتقديم خدمة صحفية وإعلامية، وعدم وضع الإعلاميين فى مرمى النار والشبهات لتحرقهم، والبحث بعد ذلك عمن يقدم لك رسالة إعلامية موثوقة.. مؤكداً أنه لا يوجد أحد يقرأ لصحيفة، أو فضائية، لا تخدمه، ولا تقدم له شيئاً جديداً، ولا تقدم له معلومة، ولا تعبر عنه!، متحدياً أيا من الجميع إن كان يعرف من يشترى ومَن يبيع بسوق الفضائيات حالياً، مشيراً إلى أن هناك حديثا عن حالات بيع بالإكراه، متسائلاً: "هل هى حالة انتقام، أم تصحيح أوضاع؟"، مختتماً: "مرة أخرى - الإعلام ينجح بالخبرات والحريات أولاً، إن كنتم تريدون إعلاماً يواجه حرب الشائعات القادمة!".

سليمان جودة
 

سليمان جودة يكتب: نبوءة عن الصين
 

تحدث الكاتب فى مقاله عن النكتة السياسية عن الزعيم ليونيد بريجنيف، والذى كان على رأس الاتحاد السوفيتى آنذاك ووقوع جهاز يقرأ المستقبل بحوزته ليسأله عن شكل مستقبل الاتحاد، ليجيب الجهاز أغرب إجابة يمكن أن يسمعها زعيم سوفيتى!، بعد أن بادر بطلب معلومات عن دول المنطقة المحيطة بالاتحاد، والتى قد جاءت إجابته عن السؤال فى جملة من خمس كلمات تقول: "الحدود الصينية الفنلندية هادئة تماماً!، بمعنى أوضح للنكتة، أن الصين قادمة، وأنها سوف تجتاح كل شىء بطريقها، وأن شيئاً لن يعترضها بما فى ذلك الاتحاد السوفيتى بجلالة قدره، وقتذاك، ليتساءل الكاتب: "هل كانت هذه نبوءة مبكرة بمجىء الصين على ما هى عليه هذه الأيام؟!"، واحتلالها المركز الثالث كأقوى اقتصاد بالعالم، مختتماً: "هذه هى الصين التى زارها الرئيس، وهى قد فعلت هذا وتفعله بكلمتين اثنتين: العمل الذى يعرف الإبداع، والإنتاج الذى يقترن بالإتقان.. ولا كلمة ثالثة بينهما، أو بعدهما، أو قبلهما!".

 

عباس-الطرابيلى
 

عباس الطرابيلى يكتب: أحفاد الحاج عمر
 

تحدث الكاتب بمقاله عن الحاج عمر، والذى كانت قد سبقته شهرته حتى قبل إنشاء ترسانة الإسكندرية، إذ أنشأ وحده فرقاطة بحرية حربية طولها 147 قدماً، وبطاريتها الأولى 28 مدفعاً، وكذلك الثانية، غير مدافع الدورانات، ولما رآها سريزى بك، عندما تم تكليفه ببناء الترسانة، تساءل: "كيف لهذا الرجل الذى لم يدرس أى علوم هندسية أن يصنع كل ذلك؟!!"، مؤكداً على أن البدء فى بناء وإنشاء الفرقاطات المصرية الجديدة بسواعد أبنائها "أحفاد الحاج عمر"، فى ترسانة الإسكندرية حاليًا سيعيد إليها عصرها الذهبى بالتاريخ.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة