تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم السبت، العديد من القضايا، كان أبرزها: الاحتفال بالفرقاطة المصرية "بورسعيد"، والإصرار الأمريكى على رحيل "ترامب"
الأهرام
فاروق جويدة: قانون الإيجارات بين الرفض والتأييد
استعرض الكاتب، بعض الآراء التى وصلت إليه حول ما يجرى فى مجلس النواب لإعداد قانون جديد للإيجارات القديمة، وجاءت معظمها رافضة لفكرة الايجارات القديمة لما يقع من ظلم على المالك، فيما جاءت الآراء الأخرى متفقة مع فكرة الشفقة والعطف على السكان الذين لا يملكون المال، ولايستطيعون على الانتقال إلى مكان آخر.
...................................................
عمرو عبد السميع: الأكثر تلوثاً فى العالم
تحدث الكاتب، عن التصنيف الذى اعدته مجلة "فوربس" عن المدن الأكثر تلوثاً فى العالم، واحتلت "القاهرة" المركز الأول من حيث تلوث الهواء والضوء والضوضاء، وأن هذه التصنيفات السلبية تصيب المرء بالإحباط واليأس والاكتئاب، لأنها تصيب كل اهدافنا السياحية والصحية والترفيهية فى مقتل، مؤكدا ان البيئة يجب أن تكون المشروع القومى رقم واحد فى مصر، إذا أردنا ان ننهض بهذا الوطن.
...................................................
أخبار اليوم
جلال عارف: حين يصبح سؤال أمريكا هو: متى يرحل ترامب.. وكيف؟!
تحدث الكاتب، عن أهمية كتاب جديد يتناول اسرار وفضائح وخبايا الرئيس الأمريكى "ترامب"، لن مؤلفه هو الرجل الذى أسقط الرئيس الأسبق "نيكسون" فى فضيحة "ووترجيت"، مشيراً إلى أن الافتتاحية الهجومية التى كتبتها صحيفة "نيويورك تايمز" مهاجمة الرئيس الأمريكى، وتتمثل أهميتها فى ان كاتبها هو أحد كبار معاونى "ترامب"، ويكشف عن أسرار ما يحدث داخل البيت الأبيض ويشير إلى أن سيد البيت لا يصلح.
......................................
الوفد
وجدى زين الدين: تعظيم سلام.. للفرقاطة المصرية خالصة الصنع
تحدث الكاتب عن احتفال القوات البحرية المصرية، بتدشين "الفرقاطة بورسعيد" كأول فرقاطة مصرية الصنع من طراز "جوونيد"، مشيداً بهذه الخطوة من القوات المسلحة المصرية التى تحرص كل الحرص على تحديث وحدات الجيش المصرى، فى إطار النهضة الحقيقية التى تسعى الدولة المصرية الى إيجادها وبسرعة منقطعة النظير على كافة الأصعدة، بجانب الحرب على الإرهاب واقتلاع جذوره والحرب الضروس من أجل التنمية.
......................................
عباس الطرابيلى: أحترم الوزير.. وأرفض سياسته
تحدث الكاتب عن الدكتور على مصيلحى، وزير التموين والتجارة الداخلية، ورفضه لسياسته فيما يخص التجارة الداخلية، لأنه فى نفس الوقت الذى يراعى الفئات الأقل دخلا، يرفض تنفيذ التسعيرة التى تحد من غلاء الجشعين، متسائلا: ما هى الأسباب الحقيقية.. وهل هى تنفيذ لاتفاقيات التزمت بها مصر مع صندوق النقد الدولى ضمن "صفقة مساعدة الصندوق لمصر".. ولماذا لا يعترف الوزير بذلك ما دامت تلك هى سياسة الدولة.
......................................
الوطن
خالد منتصر : ربع قرن على رحيل فارس العقل (2)
أكد الكاتب، ان حديثه عن الكاتب الكبير والفيلسوف الراحل زكى نجيب محمود، فى هذا الوقت، لأنه الشخص المؤهل لكتابة روشتة علاج العقل العربى المسلم، ولأننا فى مرحلة مفصلية تاريخيا تحتاج إلى الطبيب المعالج المناسب، موضحا أن الدكتور زكى نجيب يجمع بين متناقضين، هما الالمام بالمنجزات الغربية وفى نفس الوقت لديه المعرفة الكاملة بالتراث العربى وكيفية الاستفادة منه اليوم عملياً.
.............................................
لميس جابر: بطولة السيد "نظمى" وغياب الوعى
تؤكد الكاتبة، أن الحدوتة التى تم تأليفها حول "نظمى" المعتوه الذى ألقى بطفليه فى النيل، وثبتت برائته، لن تكون آخر الحواديت، والشائعات التى ستظهر وتنتشر فى المجتمع المصرى والعربى، موضحا أن ازدياد تأليف الحواديت والشائعات يحدث عادة مع تدهور حالة الوعى العام، وللأسف محاربة هذه الخزعبلات والحواديت الخرافية لا تتم إلا بالإعلام، والإعلام وحده.
.............................................
الشروق
عماد الدين حسين: مسرحية الكيماوى فى إدلب
أكد الكاتب، أن السذج والبلهاء فقط هم من يصدقون أن أمريكا وبريطانيا وفرنسا، وبقية الدول الكبرى مهمومون فعلا بالدفاع عن السوريين، وهم أيضا من يصدقون "اسطوانة السلاح الكيماوى" فى سوريا، موضحا ان الدول الغربية الكبرى تستخدم شماعة الأسلحة الكمياوية، لتأجيل حسم معركة إدلب، التى تتغنى ليل نهار بأنها ضد الإرهاب، ولكن حقيقتها تهديد الحكومة السورية حتى لا يتم القضاء على داعش والنصرة فى إدلب، لإدراكها أن نهاية هؤلاء الإرهابيين سينهى مبرر وجودها فى سوريا.
.............................................
المصرى اليوم
سليمان جودة: تجربة مع الضريبة
روى الكاتب، أستاذ جامعى مصرى مع الضريبة العقارية، حيث يمتلك منزل فى أمريكا ومنزلين فى مصر، ويدفع عن الثلاثة الضريبة المستحقة، ورغم ان ما يدفعه فى أمريكا لبيت واحد، يساوى أضعاف ما يدفعه للبيتين فى مصر، إلا أنه راضى لأنه يلمس أثر ما يدفعه بشكل مباشر فى كل خطوة، على عكس ما يحدث فى مصر.
.................................................
محمد أمين: كيف نصنع النجوم
يؤكد الكاتب، ان الأموال لا يمكن وحدها ان تصنع اعلاماً جيداً، وذلك على ضوء حركة البيع والشراء التى تحدث فى العديد من الفضائيات، ليبدأ خلق حالة أزمة ومحنة جديدة فى الإعلام لا تختلف كثيرا عما حدث فى بلاط صاحبة الجلالة، مشددا على ان الإعلام ينجح بالخبرات والحريات أولاً، لمواجهة حرب الشائعات.
...............................................
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة