مقالات الصحف.. سامى شرف: الذكرى الـ48 لرحيل الزعيم.. وجدى زين الدين: سيادة الرئيس سلمت مصر وسلمت يمينك.. وحيد عبد المجيد: لا عرب.. ولا أفارقة.. مجدى دربالة: أزمة القطاع الخاص.. عمرو عبد السميع: لانش بوكس

السبت، 29 سبتمبر 2018 10:00 ص
مقالات الصحف.. سامى شرف: الذكرى الـ48 لرحيل الزعيم.. وجدى زين الدين: سيادة الرئيس سلمت مصر وسلمت يمينك.. وحيد عبد المجيد: لا عرب.. ولا أفارقة.. مجدى دربالة: أزمة القطاع الخاص.. عمرو عبد السميع: لانش بوكس مقالات الصحف المصرية
إعداد محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم السبت، العديد من القضايا، كان أبرزها ما كتبه سامى شرف أحد مؤسسى المخابرات العامة المصرية وسكرتير الرئيس عبد الناصر الشخصى للمعلومات فى المصرى اليوم بمناسبة الذكرى 48 للزعيم الراحل جمال عبد الناصر تحت عنوان "الذكرى الـ48 لرحيل الزعيم".

كما تناولت الصحف عدد من المقالات ومنها  مقالات عباس الطرابيلى: الخمسة الكبار.. فى عالم السيارات، ومحمود مسلم: مصر القوية فى نيويورك.. وناجح إبراهيم: د. كمال إمام  أبو المقاصد، وعماد الدين أديب: درس أخلاقيات المنصب العام، وجلال عارف: حتى لا يتحول إصلاح التعليم.. إلى معركة بين الوزير والأهالى، نيوتن: مطاردة الماضى وآفة النسيان.

 

الأهرام

 


عمرو-عبد-السميع
 

عمرو عبد السميع يكتب: لانش بوكس

 

قال الكاتب إنه فى الفترة الماضية انتشر منتج تقوم المحلات الراقية بتسويقة وترويجة هو محتوى "لانش بوكس"، لكل تلميذ بمناسبة دخول المدارس، مضيفا أن سعره 70 جنيها مصريا فى اليوم، متسائلا: "لو عندك عيلين فى المدارس سوف يتكلفان يوميا لوجبة سريعة نحو 140 جنيها يعنى سوف تدفع فى الشهر 4200 جنيه لوجبة ما بين الإفطار والغداء".

وتابع "أنه لابد وأن يكون هناك ضابط ورابط والانفصال عن أوضاع الوطن وهموم الشعب نحن لا نريد بالرأسمالية المتوحشة التى تتيح لبعض موظفى العموم إقامة الأفراح المذهلة لأبنائهم فى مجتمع يجوع فيه الفقراء من أجل بنا بلدهم ودفاعا عن وطنهم".

 

 

وحيد عبد المجيد
 
وحيد عبد المجيد يكتب: لا عرب.. ولا أفارقة

 

تحدث الكاتب عن اختيار التشكيل المثالى الأفضل للاعبى العالم والتى خلت من التشكيل اللاعب المصرى محمد صلاح نجم منتخب مصر وليفربول الإنجليزى، مضيفا أن غياب صلاح عن التشكيل لم يكن مفاجأة الوحيدة وفق المعيار نفسه وهو الحصول على مركز متقدم للغاية فى اختيار الفيفا ينطبق ذلك أيضا على تيبو كورتو حارس مرمى بلجيكا الذى خرج من التشكيل رغم حصوله على جائزة أفضل حارس مرمى فى العالم ولم يكن مقصود من الفيفا بأنه ينطوى على نزعة عنصرية يقف الفيفا ضدها.

 

أخبار اليوم
 

جلال عارف
 

 جلال عارف يكتب: حتى لا يتحول إصلاح التعليم.. إلى معركة بين الوزير والأهالى
 

تمنى الكاتب ألا تتحول قضية "إصلاح التعليم" إلي معركة تبدو شخصية بين وزير التربية والتعليم الدكتور طارق شوقى ومعارضيه، وحالة التعليم لا تتحمل استنزاف الجهد فى معارك جانبية أو وهمية.

وتابع الكاتب أنه فى بداية العام الدراسي قبل أسبوع كان موعداً مع بدء المراحل الأولى لمشروع اصلاح التعليم الذى تم اعتماده ورصد الاعتمادات المالية اللازمة له، وبدلا من متابعة موضوعية للجزء الخاص بالتطوير، وجدنا مواقع التواصل تشتعل بصور تكدس الأطفال وعدم وجود مقاعد لهم فى المدارس، والزحام الذي أدى لوفاة طفل.. إلى آخر هذه المشاهد التى رد عليها وزير التعليم مستنكراً ما اعتبره حملة مدبرة لاحباط برنامج التطوير، ومدللا علي ذلك بأن بعض الصور كانت من مدينة كربلاء بالعراق وليس من مصر، وأن بعض الشائعات عن عدم وجود "التابلت" ويكذبها وصول مائة ألف جهاز إلى مطار القاهر، وكما أكد الوزير ونحاول أن نعيد الأمور لأصولها.

 

مجدى دربالة يكتب : أزمة القطاع الخاص

 

أكد الكاتب أن الاقتصاد المصرى يعتمد بشكل كبير على القطاع الخاص المصرى فى الكثير من المشروعات ، وينتظر دوره الفعال فى التنمية والتشغيل ومواجهة البطالة والمشاركة المجتمعية.

 

المصرى اليوم

 

سامى شرف يكتب: الذكرى الـ48 لرحيل الزعيم
 

قال سامى شرف أحد مؤسسى المخابرات العامة المصرية وسكرتير الرئيس جمال عبد الناصر الشخصي للمعلومات أنه على الرغم من مرور ما يقرب من نصف قرن من الزمان من رحيل جمال عبد الناصر مازال يوم الثامن والعشرين من سبتمبر 1970 يثير بداخل الكثيرين كثيرا من الشجون والآلام ويستدعى ذكريات قاسية استعصى على السنوات الطويلة أن تمحو أثرها من الوجدان.

وتابع "أن رحيل عبد الناصر بجسده عنا منذ 48 عاما ولكنه ظل حيا خالدا فى عقول ووجدان الملايين بما كان يحمله من عشق وإخلاص لهذه الامة وشعبها وبما تركه من إنجازات فى كافة المجلات غيرت وجه الحياة فى مصر ومحيطها الجغرافى".

 

 

نيوتن
 

نيوتن يكتب: مطاردة الماضى وآفة النسيان
 

تحدث الكاتب عن "بريت كافانو" المرشح لانتخابات المحكمة العليا فى أمريكا والذى خضع للمحاكمة فى الكونجرس من 21 عضوا، بسبب أستاذة جامعية اتهمته بالتعدى عليها هو وآخرين عندما كان عمرها 15 عاما وكان عمره 16 عاما، واليوم عمره 52 سنة طبعا التعيين فى المحكمة العليا مستمر لطول العمر نظريا يبقى أمامه 40 سنة فى المحكمة العليا.  

 

الشروق 


عماد الدين حسين
 

عماد الدين حسين يكتب: "والنبى يا حاجة سيبينى أنام"

 

أكد الكاتب أنه طالما هناك هواتف محمولة، فلن تتوقف القصص واللقطات والمشاهد المسربة من هذا المكان أو ذاك، سواء كانت لنجوم الفن فى مهرجان سينمائى، أو لطفل برىء يتحدث إلى معلمته فى اليوم الأول للدراسة.

وتابع الكاتب أن هذه اللقطات الطريفة أو المحرجة كانت موجودة طوال الوقت، وستظل موجودة، الفارق البسيط أنه لم يكن هناك تقدم تكنولوجى كالذى نعيشه الآن، وبالتالى لم نطلع عليها، مؤكدا أن المعلم الذى قام بتصوير التلميذ محمد لا يدرك أنه أخطأ، وأغلب الظن أنه أعجبه المشهد خصوصا حينما يستجدى الطفل المعلمة قائلا: "والنبى يا حاجة سيبينى أروح أنام ربع ساعة".

 

ناجح إبراهيم يكتب: د. كمال إمام.. أبو المقاصد

 

تحدث الكاتب عن الدكتور كمال إمام أحد فرسان هذا العلم فى العالم العربى والإسلامى، وقد تَوج هذه الأبوة الحقيقية بموسوعته النادرة التى تقع فى عشرة أجزاء والتى طُبعت فى العاصمة البريطانية لندن هى "الدليل الإرشادى لمقاصد الشريعة الإسلامية.

وتابع الكاتب "أنه يرى كمال إمام أن جزءا كبيرا من الخلل الذى أصاب الحركة الإسلامية فى مصر والعالم العربى نتج عن غياب علم المقاصد فى توجيه مسيرتها وتصرفاتها، فلو أنها أدركت فقط بندا واحدا من فقه المقاصد الشرعية "وهو حفظ النفس" ما وقعت فيما وقعت فيه من عنف وإراقة دماء أو صدام مسلح لم تجن من ورائه سوى الخسائر المتتالية لها وللدين وللوطن".

 

الوطن
 

محمود مسلم يكتب: مصر القوية فى نيويورك
 

تحدث الكاتب أنه منذ سنوات كان الرئيس السيسى يأتى إلى نيويورك فى شهر سبتمبر من كل عام، ليدافع عن موقف مصر المعزولة دولياً، ويوضح الحقيقة، وكان الجميع يتسابق لمقابلته لمعرفة ما يحدث فى مصر ولاكتشاف شخصية قائدها الجديد.

وتابع "أما الآن فيأتى الرئيس السيسى إلى نيويورك، ليتحدث عن الرؤية والدور المصرى فى القضايا الإقليمية، وليقترح حلولاً لهذه المشكلات، خاصة فى فلسطين وسوريا واليمن وليبيا، ويطلب قادة العالم للاجتماع به، ليكتشفوا حقائق الأمور فى المنطقة، خاصة أن معظم الدول الشقيقة وغير الشقيقة قد تورطت فى قرارات بالمنطقة أدت إلى اضطرابات يصعب حلها بسهولة، لكن كانت - وما زالت - الرؤية المصرية هى الأدق والأكثر واقعية واحتراماً، وهى الرؤية الشريفة بلا مصلحة، أو كما يصفها الرئيس "نمارس سياستنا الخارجية بشرف فى وقت عز فيه الشرف".

عماد الدين أديب
 

عماد الدين أديب يكتب: درس أخلاقيات المنصب العام
 

قال الكاتب أن الولايات المتحدة الأمريكية حبست أنفاسها وتوقف كل شىء، انصرف مضاربو "وول ستريت" وشيكاغو، ذهب أرباب العمل إلى بيوتهم، تجمع الموظفون أمام شاشات التليفزيون وتركوا أعمالهم، ترك الرئيس ترامب ونائبه اجتماعات الجمعية العامة من أجل متابعة جلسة استجواب واستماع للاتهام الذى توجهت به سيدة ضد المرشح الأخير لعضوية المحكمة الدستورية العليا.

 

وتابع أن الدكتورة "كريستين فورد" اتهمت المرشح الجمهورى الذى سماه الرئيس دونالد ترامب للمقعد التاسع فى عضوية المحكمة الدستورية العليا بأنه اغتصبها وهى فى سن الخامسة عشرة أمام صديق له فى أعقاب حفلة سهر وشراب.

وأضاف الكاتب أن الدرس المستفاد فى هذه "الدراما السياسية" العلنية المذاعة على الهواء مباشرة هو أن النظام الأمريكى نظام مفتوح شفاف لا يعطى حصانة لأى شخص، كائناً من كان، أن يكون فوق القانون.

 

الوفد


وجدى زين الدين
 

وجدى زين الدين  يكتب: سيادة الرئيس سلمت مصر وسلمت يمينك
 

تحدث الكاتب عن رحلة الرئيس عبدالفتاح السيسى إلى أمريكا استغرقت سبعة أيام، وخلال هذه الأيام المعدودات أنجز فيها الرئيس ملفات شائكة تحتاج الى سنوات، مضيفا أن ما أنجزه "السيسى" فى الأيام القليلة التى قضاها فى أمريكا، يحتاج فعلياً الى عدة سنوات، بمنطق أى رئيس آخر.

وتابع الكاتب: "فهذا ما عهدناه فى الرئيس السيسى، منذ تولى مسئولية حكم مصر، فالرجل لا يعرف الروتين ولا البيروقراطية ويقدر قيمة الزمن، ويدرك تمام الإدراك أن "مصر" خلال أربعين سنة قد تأخرت كثيراً فى مجالات شتى، وآن الأوان لأن تنهض من خلال الدولة الوطنية الجديدة والمعروف عن الرئيس أن أى مشروع  تنموى يحتاج لتنفيذه على سبيل المثال عامين، مضيفا: "سيادة الرئيس.. سلمت مصر من كل سوء، وسلمت يمينك التى رفعت البلاد الى مكانة جديدة تستحقها بعد طول غياب وفوضى عارمة وفساد عانى منه الشعب طويلاً".

 

عباس-الطرابيلى
 

عباس الطرابيلى يكتب: الخمسة الكبار.. فى عالم السيارات
 

قال الكاتب إن صناعة السيارات الأمريكية زمان تحتل الصدارة على العالم كله بسبب وفرة الوقود الأمريكى، مضيفا أن وقتها كانت شركات البترول العملاقة هى شركات أمريكية، مؤكدا أن الآن أصبحت السيارات التيويوتا فى الصدارة على كل سيارات العالم.. وتصل قيمتها إلى 29 مليار دولار، والسبب ريادتها التكنولوجية.

وتابع الكاتب أنه تأتى بعدها تأتى شركة بى. إم. دبليو للسيارات فى المركز الثانى بقيمة تزيد على 26 مليار دولار.. أما المرسيدس فجاءت فى المركز الثالث بحوالى 22 مليار دولار، وثم شركة هوندا فى المركز الرابع، برقم 13.3 مليار دولار، ولنجد فى المركز الخامس شركة فورد الأمريكية التى كانت قد اخترعت السيارة فى أمريكا.

وأوضح أن صناعة السيارات أو تجميعها هنا، تكشف كارثة اعتمادنا على الاستيراد، مضيفا أن الدليل مرور 60 عاماً على بدء تجميعها فى مصر، وهى شهادة عن العجز المصرى، ولم تصل مثلاً لمستوى ماليزيا التى دخلت عالم صناعة السيارات بعدنا بعشرات السنين.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة