مش كل الوقت نوم.. 5 حاجات ممكن تعمليها وأطفالك فى المدرسة

الخميس، 27 سبتمبر 2018 01:00 ص
مش كل الوقت نوم.. 5 حاجات ممكن تعمليها وأطفالك فى المدرسة صورة أرشيفية
كتبت إسراء عبد القادر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ساعات طويلة تقضيها الأمهات بمفردهن بعد نزول الأطفال للمدارس، تلك الفترة الصباحية التى يمكن استثمار وقتها بأفضل شكل بشرط أن ترغب الأم فى ذلك، فتجد الكثير من الأمهات يضيعن تلك الفرصة من بين أياديهن بالإسراف فى النوم، أو التواجد خارج المنزل فى أمور غير مهمة وهو ما يهدر أوقاتهن بشكل كبير.

أسماء مراد
أسماء مراد

 

وهو ما تعلق عليه مدربة الأنوثة والتنمية الذاتية" أسماء مراد"، لـ"اليوم السابع" قائلة إن "خلوة المرأة سر قوتها"، مضيفة أن الوقت الذى تمتلكه كل أم بعد نزول أطفالها للمدرسة لمن أفضل الأوقات التى يمكنها فيها القيام بالعديد من الأشياء المفيدة بالنسبة لها.

وتبعث مدربة الأنوثة برسالة مهمة للأمهات بعدم الإسراف فى ساعات النوم أثناء تواجد الأطفال فى المدرسة، حيث يمكنك استغلال ذلك الوقت بأكثر من شكل تعرفى عليها فى  السطور التالية

الأمهات
الأمهات

 

الثقافة

ترى مدربة الأنوثة أن الأمهات يمكنهن العمل على الارتقاء بثقافتهن فى الوقت الذى يتواجد أطفالهن فيه فى المدارس، فقراءة كتاب مهم، أو رواية بسيطة، أو العودة لممارسة هواية انقطعتِ عنها بسبب الزواج ستكون طريقة مناسبة لاستغلال ذلك الوقت.

ممارسة الرياضة

احرصى على ممارسة الرياضة عند الصباح بعد نزول أطفالك للمدرسة، سواء أكانت تمارين فى المنزل لشد الجسم، أو الذهاب للجيم لبعض الوقت من يومك ما يساعدك على الحفاظ على رشاقتك فى ذلك الوقت.

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

 

توطيد العلاقات الإجتماعية

وطدى علاقاتك الاجتماعية بأصدقائك أو بأقاربك، فقومى بالتجمع مع أصدقائك فى أحد الأماكن المفتوحة ومشاركة أحاديثكن البناءة، أو زورى أحد أقاربك للاطمئنان عليه قبل عودة أطفالك من المدرسة.

يوجا
يوجا

 

الاسترخاء

استغلى بعض الوقت فى الاسترخاء والاستمتاع بجلوسك بمفردك فى المنزل، فبعد إعداد الوجبات لأفراد أسرتك، اجلسى لاستماع الموسيقى أو للتأمل فى الطبيعة من نافذة غرفة نومك، أو فى الاسترخاء بالوسيلة المناسبة لكِ.

 

زيادة المعارف

ترى أسماء مراد أن جزءا كبيرا من ثقافة المرأة يكمن فى الأشخاص الذين يقعون فى دائرة معارفها، لذا احرصى على التجمع مع أصدقائك فى جلسات خارج المنزل، فى النادى أو فى إحدى الحدائق لمشاركة التجارب الشخصية، أو التحدث حول المشكلات التى تواجه كل منكن، فذلك يعزز وجود الدعم النفسى وقيمة الأصدقاء باستمرار.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة