7 أسباب تجعل الانطوائى لا يحصل على الحب بسهولة "لو معجب اصبر عليه"

الثلاثاء، 25 سبتمبر 2018 07:00 ص
7 أسباب تجعل الانطوائى لا يحصل على الحب بسهولة "لو معجب اصبر عليه" شخصية انطوائية - تعبيرية
كتبت سارة درويش

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
على الرغم من أن الشخص الانطوائى غالبًا ما يكون شخصًا معطاءً قادرًا على إغداق شريك حياته بالحب والاهتمام إلا أنه يجد صعوبة فى العثور على الحب.
 
ووفقًا لموقع "يور تانجو" للعلاقات فإن هناك عدة سمات شخصية تجعل الانطوائى لا يحصل على الحب بسهولة، فإذا كنت تشعر بالإعجاب نحو شخص انطوائى وتلاحظ هذه السمات فيه ربما ينبغى عليك أن تمنحه المزيد من الوقت.

تقلب المزاج 

الشخص الانطوائى يكون مزاجيا فى الكثير من الأحيان، وهذا يحدث عادة لأنه يفرط فى التفكير فى جميع المواقف مما يجعله عصبيًا فيتغير مزاجه للأسوأ. 

كتمان المشاعر

رغم عمق مشاعرهم إلا أن الانطوائيين غالبًا ما ينغلقون على أنفسهم ويجعلون مشاعرهم العميقة داخلهم ولا يكشفون عنها أبدًا للشخص الذى يحبونه إلا حين يصبحون قريبين جدًا منه.

اختيار الناس فى دائرة قريبة

الشخص الانطوائى انتقائى جدًا فى علاقته مع الناس وبالتالى تكون دائرة المحيطين به صغيرة جدًا مما يجعل فرصهم فى إيجاد الحب أقل.

تجنب الحشود

الشخص الانطوائى لا يحب الحشود، بالتالى لا يحب أن يتواجد فى مكان به الكثير من الناس كالسينما والمطاعم والكافيتريات، وغيرها من الأماكن التى غالبًا ما يلتقى فيها العشاق فى المرة الأولى قبل تقوية العلاقة ببعضهما البعض، والانطوائيون يفضلون البقاء فى المنزل بالتالى يجعل مهمة تعرفهم على شخص وتقوية علاقتهم به أصعب.

قلة الكلام 

لا يحب الانطوائيون إجراء المحادثات الصغيرة ويعتقدون أن الكلام بدون هدف زائد عن الحاجة ولا داعى له، مما يعطى انطباعًا حتى لمن يعجبون به أنهم لا يحبون الحديث معه بالتالى لا يعجبون به.

البحث عن أفضل رد 

الانطوائى دائمًا يبحث عن أفضل رد ممكن، بالتالى حين يتحدث مع الذى يشعر بالإعجاب نحوه يحتاج وقتًا طويلاً للرد مما يعطى انطباعًا له أنه لا يهتم للكلام معه وليس متحمسًا.

إلغاء الخطط

الأشخاص أصحاب الشخصية الانطوائية يعانون من القلق المرضى غالبًا وإذا شعروا بالضغط بشأن حدث مهم فقد يصابون بنوبة هلع ويميلون دائمًا لإلغاء الخطط والمواعيد. 

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة