فى زمن السوشيال ميديا حتى "الدايت" لم يعد سهلاً، فأنت لا تواجه فقط شهيتك للطعام وعاداتك الغذائية القديمة وإنما تواجه مئات الصور التى ينشرها الأصدقاء وصفحات عشاق الطعام على مدار اليوم لأطباق شهية تجعل عذابك مضاعفًا.
وخلال تصفحك لمختلف منصات التواصل الاجتماعى لابد أن تصادف صورة "خادشة للدايت" مهما كانت طبيعة المطبخ الذى تفضله، سواء المطبخ المصرى الشعبى أو العالمى.
وتجد من ينشر صورة يذكرك بلحظة انهيار "المولتن كيك" وانفجار الشوكولاتة من داخله، أو كوب مشروب الأوريو الغنى بالشوكولاتة والسعرات الحرارية أيضًا.
مولتن كيك
أوريو
تليها صورة تكاد تشم مها رائحة "المحشى" وتشعر انك ترى أبخرته تتراقص فى الصورة لتدخل أنفك إلى جوار طبق شهى من الحمام المحشى.
حمام محشى
محشى مشكل
طرب ضانى
ولا تنس مشاهد الجبنة السائلة التى تتناثر فى عشرات الصور مرة على البطاطس وأخرى على البيتزا أو البرجر.
بطاطس بالجبنة الذائبة
بيتزا غارقة فى الجبنة
مكرونة بشاميل
هذه المشاهد "الخادشة للدايت" التى تصادفها طوال النهار ربما تجعلك تشعر أنك بحاجة إلى حذف تطبيقات التواصل الاجتماعى من هاتفك قبل أن تبدأ تحدى "الدايت" الجديد.
كنافة نابلسية
بسبوسة بالقشطة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة